عينت إدارة وفاق سطيف، التقني الفرنسي، فرانك دوما، مدربا للفريق، خلفا لعبد القادر عمراني، الذي فسخ عقده أمس الثلاثاء، بسبب اختلاف حول بعض البنود في النظام الداخلي للفريق.

وأعلنت اليوم الأربعاء، شركة “سونلغاز” المالكة لأسهم وفاق سطيف، عن تعيين فرانك دوما، مدربا للفريق بمساعدة اللاعب الدولي السابق سليمان رحو.

للإشارة فإن الثنائي دوما ورحو، عمل سابقا في شبيبة القبائل، وشباب بلوزداد، إلى جانب إشرافه مؤخرا على العارضة الفنية لتي بي مازيمبي الكونغولي.

وعلى صعيد آخر، دعت إدارة شركة نادي وفاق سطيف كل محبي وأنصار الوفاق العالمي، الإلتفاف حول فريقهم لمباشرة الموسم الرياضي الجديد في أحسن الأحوال والمضي سويا نحو طموحات أكبر.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الوسطاء يقدمون مقترحاً جديداً لوقف الحرب

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الفارس الشهم 3» تطلق مشروع حفر آبار مياه في غزة الأمم المتحدة: غزة موطن لليأس و«الجوع المتعمد»

طرحت مصر وقطر مقترحاً جديداً بشأن غزة، يتضمن هدنة تمتد سنوات، وتبادلاً شاملاً للأسرى، وانسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة، حسبما أفادت تقارير إعلامية عربية ودولية.  
وبحسب التقارير، يتضمن المقترح الجديد هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، وهي أطول مدة تطرح منذ بدء الحرب، وتبادلاً شاملاً للأسرى، حيث سيتم إطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق آلاف الأسرى الفلسطينيين، كما يتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة.
ويأتي المقترح بعد فشل تمديد الهدنة السابقة في مارس 2025، واشتعال مواجهات متقطعة.
ويختلف هذا المقترح عن المقترحات السابقة بأنه يركز على وقف إطلاق النار الدائم، بدلاً من الهدنات المؤقتة، مع جدول زمني طويل الأمد.
وتصر «حماس» على ضمانات لوقف دائم وإعادة إعمار غير مشروط، مع رفض أي نزع سلاح مسبق، فيما تربط إسرائيل أي اتفاق بتفكيك البنية العسكرية لحماس وضمان أمنها، وهو ما ترفضه الحركة.
وغادر الدوحة، أمس، وفد من حماس، متوجهاً إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبدء اجتماعات مع المسؤولين المصريين والقطريين لبحث ما وصفه بـ«أفكار جديدة بشأن وقف النار»، حسبما قال مسؤول فلسطيني كبير ومطلع على المفاوضات.
وصرح المسؤول بأن الحركة أبدت مرونة غير مسبوقة، وأكدت استعدادها للتخلي عن حكم غزة لصالح أي كيان يتم التوافق عليه فلسطينياً أو إقليمياً، وقد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة جديدة. 
وكان السفير الأميركي الجديد لدى إسرائيل مايك هاكابي دعا «حماس» الاثنين الماضي إلى توقيع اتفاق مع إسرائيل، والقبول بإطلاق سراح الرهائن مقابل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف هاكابي: «عندما يحدث ذلك، ويطلق سراح الرهائن، وهو أمر طارئ جداً بالنسبة إلينا جميعاً، فإننا نأمل بعد ذلك بأن تتدفق المساعدات الإنسانية وتصل من دون عوائق».
في غضون ذلك، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني، أمس، مقتل 26 شخصاً على الأقل في غارات جوية إسرائيلية استهدفت فجراً أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني بغزة محمد المغير: «إن الاحتلال شن غارات جوية عنيفة عدة فجر أمس على مدينة غزة وخان يونس ورفح وجباليا».
من جهته، لفت المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل إلى أن الجيش الإسرائيلي نسف أكثر من عشرة منازل شرقي مدينة غزة وفي رفح، بينما أسفرت غارة جوية عن إحراق وتدمير جرافات ومعدات تابعة لبلدية جباليا في شمال القطاع.
كما طال قصف مدفعي إسرائيلي أحياء الدرج والتفاح والشجاعية في مدينة غزة، وفق المصدر نفسه.

مقالات مشابهة

  • سطيف.. حجز أزيد من 17 ألف قرص “بريغابالين”
  • الوسطاء يقدمون مقترحاً جديداً لوقف الحرب
  • الجمعية التعاونية الاستهلاكية تنتخب مجلس إدارة جديداً
  • إعلامي يوجه رسالة دعم للفريق: الدوري يا زمالك
  • استعدادا لوديتي البرازيل والسوبر الأفريقي.. جهاز منتخب اليد يجتمع مع مدربا القطبين
  • الذهب يحطم رقماً قياسياً جديداً ويقترب من 3500 دولار للأونصة
  • محمود فتح الله مدرباً للنجمة اللبناني
  • وفاة البابا بعد وقت قصير من تعيينه مدربا.. لعنة رامسي تضرب من جديد
  • وفاة مدرب في ألمانيا
  • شركة الخليج العربي للنفط تبحث مع “فينيك” حلولًا بيئية لحقل النافورة