فاز فريق مبتكري هندسة الجامعة الألمانية بالقاهرة GUC innovators team  في النسخة المحلية من مسابقة شل البيئي التنافسية  2023ضمن 9 جامعات مصرية بالمركز الأول في الفحص الفني لسيارتهم الكهربائية ذات الراكب الواحد. 

الجامعة الألمانية تستقبل المؤتمر الدولي (ICCSR) سبتمبر 2024 الجامعة الألمانية بالقاهرة تستضيف ندوة علمية عن مضادات الميكروبات

كما فاز فريق مبتكري هندسة الجامعة الألمانية بالقاهرة بالمركز الثاني في العرض التقديمي الخاص بتوضيح ما تتميز به السيارة المشاركة من حيث إبراز العناصر التي تميزها عن غيرها و مدى مطابقاتها لكافة المواصفات والمعايير العالمية.

 

فريق الجامعة الألمانية بالقاهرةفريق الجامعة الألمانية بالقاهرة 

وتشكل فريق الجامعة الألمانية بالقاهرة في هذه المسابقة من الطلاب: محمد فرغل، ومحمد محسن، ومحمد عباس، وحازم أشرف، ومصطفى ريحان، وياسر خالد، ويوسف أبو الدهب، ومحمد ياسر، ومصطفى أبو المجد، وعمر العربي، وندى وائل، وندى تامر، وسلمى ياسر بإشراف الدكتور هشام  الشريف رئيس قسم  الهندسة الصناعية بكلية هندسة و علوم المواد .

تعد مسابقة ماراثون شل البيئي التنافسية التي تعقد سنوياً من أكثر المسابقات ابتكارًا وتحديًا وهى من أهم المسابقات العالمية التي تقام في مجالات كفاءة استخدام الطاقة، ومن أهم أسس المنظومة التعليمية بالجامعات حث الطلاب على المشاركة في مثل هذه المسابقات لصقل شخصيتهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات، التى تمكنهم من الإبداع والقدرة على تحمل المسئولية ، بالإضافة إلى غرس قيم العمل التطوعى وتقوية العمل بروح الفريق، ويعد أمر  ضروري لدفع عجلة التقدم نحو الأولويات العالمية، وتمكين المشاركين لتنفيذ ما هو ممكن تقنيًا ليصبحوا مهندسين رائدين في حلول الطاقة المستقبلية ولا سيما المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة. 

فوز الجامعة الألمانية بالقاهرة 

تجدر الإشارة إلى أن فريق مبتكري الجامعة الألمانية بالقاهرة  قد شارك من قبل على مدار السنوات الماضية فى مسابقات شل المحلية والعالمية وحصد العديد من الجوائز  كان آخرها عام 2019. 

وحظى فريق مبتكري الجامعة الألمانية بالقاهرة بالفوز بجائزة الابتكار التقنى على فرق الجامعات المشاركة في منطقة الشرق الأوسط ضمن فعاليات أعمال النسخة العاشرة من مسابقة ماراثون شل البيئي بآسيا ، والتي أقيمت في حلبة قيادة سيبانج الدولية في كوالا لامبور بماليزيا في الفترة من يوم 29 أبريل - 2 مايو2019

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجامعة الألمانية الجامعة الألمانية بالقاهرة كلية الهندسة هندسة الألمانية

إقرأ أيضاً:

الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق أول معمل تجريبي لعلم النفس

أطلقت الجامعة الأمريكية بالقاهرة أولى حلقات سلسلة "لقاء مع خبير" لهذا العام بجلسة شاركت خلالها الدكتورة جاكلين هـ. بيري، الأستاذ المساعد بقسم علم النفس، حيث كشفت النقاب عن المعمل التجريبي الجديد لعلم النفس بالجامعة، وهو الأول من نوعه في مصر.

وقالت الدكتورة جاكلين هـ. بيري، أن المعمل يعتمد على أسلوب غير تقليدي في دراسة العلوم الإدراكية، مستخدمًا ألعاب الفيديو وتقنيات متطورة لتتبع حركة العين وتحليل الوظائف الإدراكية.

وأضافت إلي أن هذه الطريقة المبتكرة توفّر وسيلة أكثر دقة وملاءمة ثقافيًا لتقييم الانتباه والإدراك والذاكرة والتعلم واللغة، متجاوزة التحديات المرتبطة بالاختبارات الورقية التقليدية.

وأوضحت الدكتورة جاكلين هـ. بيري، الأستاذ المساعد بقسم علم النفس بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إلي أن من خلال تتبع حركة العين أثناء لعب المشاركين لألعاب الفيديو، يتيح بحث الدكتورة بيري طريقة طبيعية وملائمة ثقافياً لتشخيص الوظائف الإدراكية، تتجاوز المشكلات التي تظهر عند ترجمة الاختبارات التي قد لا تتناسب مع السياق المحلي للمرضى المصريين.

وتتميز منهجية بيري البحثية بتوظيف ألعاب الفيديو لدراسة الوظائف الإدراكية من خلال اختبارات تعتمد على الكمبيوتر، لا سيما باستخدام لعبة "تيترِس"، التي تجمع أكثر من 100 مؤشر لقياس الأداء البشري، بما في ذلك تتبع حركة العين. يتيح هذا النهج تقييمًا أكثر دقة مقارنة بالاختبارات التقليدية التي غالبًا ما تفقد فعاليتها عند ترجمتها من لغات أجنبية حيث يعاني العديد من المرضى من صعوبة هذه الاختبارات عند تقديمها في بيئات إكلينيكية بسبب اختلاف نبرة وأساليب الصياغة، مما قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة.

بفضل تقنية تتبع حركة العين في معمل علم النفس التجريبي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، يمكن لبيري دراسة كيفية عمل العقل من منظور الوظائف التنفيذية. توضّح بيري: “على سبيل المثال، إذا كنت تتحدث معي بالإنجليزية بينما اللغة العربية هي لغتك الأصلية، فإنك تقوم تلقائيًا بقمع نفسك من استخدام العربية لأنك تدرك أنني لن أفهمها جيدًا. لكن عندما تعود إلى بيتك وتتحدث مع جدّك أو جدّتك، ستفعل العكس وتكبح نفسك من استخدام الإنجليزية. هذه القدرة على قمع لغة واستخدام أخرى تُعرف بالوظائف التنفيذية، وهي تؤثر على كيفية معالجة المعلومات وإدارة مختلف المهام في حياتنا اليومية. الأشخاص الذين يتمتعون بوظائف تنفيذية قوية يكونون أكثر كفاءة في إنجاز المهام التي تتطلب التحكم في ردود الفعل غير الضرورية. كما أن هذه المهارات تلعب دورًا في الوقاية من الأمراض العصبية مثل الخرف، حيث تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص متعددي اللغات أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر عند التقدم في العمر.”

مقالات مشابهة

  • «تعليم القاهرة» تحصد 8 مراكز متقدمة جمهوريا في مسابقة الإلقاء الشعري
  • ليفاندوفسكي آخر الضحايا.. «العقلية الألمانية» تفرض «الانضباط» في برشلونة
  • “إنسان” تتوج بالمركز الأول في ملتقى “نمو” للاستدامة المالية
  • فوز فريق الرائد على مضيفه الرياض 3-1
  • مغربي يظفر بالمركز الأول في أكبر مسابقة للقرآن الكريم في قطر
  • محافظ الشرقية يُهنئ فريق مدرسة الشهيد محمد قطب دياب 2 لتكريمهم بالعاصمة التونسية لفوزهم في مسابقة الأسبوع العربى للبرمجة
  • وزارة الثقافة تُطلق مسابقة “حُلّة التأسيس” لتحفيز المجتمع على المشاركة بالأزياء التقليدية ليوم التأسيس
  • الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق أول معمل تجريبي لعلم النفس
  • الجامعة الألمانية بالقاهرة تعقد مؤتمرا حول الابتكار في مجال الرعاية الصحية
  • اجتماع اللجنة التنسيقية لمشاركة جامعة حلوان في مسابقة الأنشطة الطلابية