مجلس المحرق البلدي: 416 منزلًا مهجورًا وآيلًا للسقوط في المحرق
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
نظم مجلس المحرق البلدي اجتماع الفريق التنفيذي للتعامل مع البيوت المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق، بمشاركة كل هيئة البحرين للثقافة والآثار، وجهاز المساحة والتسجيل العقاري، ومديرية أمن المحرق، ووزارة الصحة والجهاز التنفيذي ببلدية المحرق، ومحافظة المحرق.
وقال منسق اللجنة العضو أحمد المقهوي إن العمل يستند على دراسة جميع حالات المنازل المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق والتي يبلغ عددها 416 منزلًا حسب إحصائية أولية.
كما أن بعض الملًاك يرغبون في هدم المنزل أو ترميمه ولكنهم لا يتمكنون من ذلك بسبب اشتراطات هيئة البحرين للثقافة والآثار ضمن مشروع طريق اللؤلؤ. وفي هذه الحالة نؤكد أن عملية البيع غير مقيدة، وأنه يمكن للمالك أن يبيع المنزل على شخص يستطيع ترميم المنزل لاستخدامه الخاص أو لاستثماره في عملية البيع. داعيًا الملاك إلى مراجعة الجهات المعنية لما فيه صالحهم ولمساعدتهم في كافة الإجراءات.
وتوافقت الأطراف على ضرورة إصدار التقارير المحدثة بشأن الحالات المستهدفة ليتسنى التواصل مع أصحابها. مؤكدًا حضور اللجنة أن تعاون الملاك يأتي في صالحهم من أجل إيجاد الحلول المناسبة للمواطنين الكرام.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الأسد معلقاً على قصف التحالف لهذا الموقع بصنعاء: المكان مهجور وخارج الخدمة منذ فترة طويلة
قيادي في أنصار الله معلقاً على قصف التحالف لهذا المكان بصنعاء: المكان مهجور وخارج الخدمة منذ فترة طويلة|
الجديد برس|
قللت صنعاء، الثلاثاء، من أهمية الغارة الجوية الأمريكية التي استهدفت مقرًا في العاصمة، واعتبرتها محاولة لاستعراض القوة دون تحقيق أي إنجاز يُذكر.
وأكد حزام الأسد، القيادي في حركة “أنصار الله” وعضو المكتب السياسي، أن الموقع المستهدف كان مهجورًا وخارج الخدمة منذ فترة طويلة، مشيرًا إلى تعرضه سابقًا لنحو 150 غارة جوية منذ بدء العدوان السعودي-الإماراتي في العام 2015.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد أعلنت في وقت متأخر من مساء أمس الإثنين، تنفيذ هجوم جوي جديد استهدف ما وصفته بـ”مقر قيادة وسيطرة” تابع لوزارة الدفاع اليمنية بصنعاء، في محاولة لتصوير الهجوم كإنجاز عسكري، رغم عدم تسجيل أي ضحايا أو أضرار ذات أهمية.
يأتي الهجوم الأمريكي الأخير ضمن سلسلة من الغارات التي تنفذها الطائرات الأمريكية منذ يناير الماضي على مختلف المدن اليمنية، بما فيها العاصمة صنعاء. وشملت الهجمات الأخيرة استخدام قاذفات استراتيجية من طراز B-52، في تصعيد عسكري لم يحقق أهدافه المعلنة حتى الآن.
وأكد مراقبون أن الغارات المتكررة تعكس إخفاقًا أمريكياً واسرائيلياً في تحقيق نتائج ملموسة على الأرض، وسط إصرار صنعاء استمرار عملياتها المساندة لغزة.