ماكرون يعلق على رفض المغرب المساعدات من فرنسا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – علق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على رفض المغرب قبول مساعدات عرضتها عليه فرنسا إثر الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة مراكش الأسبوع الماضي.
المغرب أعلن الأحد قبوله دعماً من أربع دول هي إسبانيا وبريطانيا وقطر والإمارات، لكنّه لم يطلب المساعدة من فرنسا، ما أثار على الفور العديد من التساؤلات.
وكان ماكرون أعلن الأحد أن بلاده مستعدة للتدخل “فور” تلقيها طلباً بهذا الشأن من السلطات المغربية.
وقال ماكرون مخاطبا الشعب المغربي: “ما فعلناه بطريقة طبيعية تماماً منذ اللحظة الأولى، وبالتالي أود من كل السجالات التي تفرق وتعقد الأمور في هذا الوقت المأسوي للغاية أن تصمت، احتراماً للجميع”.
وضرب زلزال مدمر المغرب، ليل الجمعة/ السبت الماضي، بلغت شدته 7 درجات، وبعدها بدقائق وقعت هزة أرضية ثانية.
وأعلنت وزارة الداخلية المغربية، في وقت سابق، “ارتفاع عدد ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد إلى أكثر من 2500 حالة وفاة وما لا يقل عن 3000 إصابة”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ما مآل البنايات والمعلمات التاريخية بعد الزلزال بجماعة تمصلوحت :
بعد الزلزال الذى ضرب الحوز لاشك انه أثر على مجموعة من المعالم التاريخية التى تزخر بها منطقة الحوز بصفة عامة فعلى سبيل المثال :مسجد تنمل بجبال الاطلس، وهذه المعلمة الصامدة المسماة ‘برج لعوينة’ التى حصل موقع مملكة بريس على صورة منها كما هي عليه ، فهذه المعلمة تقع بجماعة تمصلوحت ضواحى مدينة مراكش قد آلت إلى هاته الحالة منذ سنة ونصف دون تدخل أي جهة لرفع هذا الضرر، فقد وصفها بعض الساكنة ب “شوهة التى يراها الداخل والخارج من تمصلوحت” باعتبارها واقعة بالمدخل الرئيسي للمنطقة.
كما تساءل بعض المهتمين بالشان المحلي وازوار المنطقة من الأجانب، ألا تستحق هذه المعلمة الالتفات إليها وترميمها… حيث عانت منذ زمان من ويلات الحماية البريطانية ليعيد التاريخ نفسه فتتجدد معاناتها اليوم من ويلات الإهمال وعدم العناية من الجهات المختصة.
فهذا الصرح يعتبر رمزا للدلالة على التاريخ العريق والإرث الحضاري المصلوحي.
وقد حذر البعض باننا مقبلون على موسم التساقطات المطرية والرياح العاصفية ما يجعل التسربات سهلة التتسلل إلى التشققات ومابقي من تصدعات لا قدر الله لتقع على المارة أو الساكنة التى تقطن بجانبها أو تتكرر على تلكم الطريق…
كما تتقدم الساكنة بطلبها للسلطات المعنية بالتدخل بما هو متاح لإيجاد حل مستعجل.