«الداخلية الليبية»: ارتفاع عدد ضحايا العاصفة «دانيال» إلى 2100 قتيل
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد طارق الخراز، المتحدث باسم وزارة الداخلية الليبية، على تواجده حالياً في مدينة «درنة» لمتابعة الوضع والوقوف على التفاصيل المتعلقة بالأزمة المتسبب فيها العاصفة دانيال، قائلاً: «أكثر من منطقة ومدينة اجتاحتها العواصف في شرق ليبيا وعدد الضحايا مرتفع للغاية بـ«درنه» ووصل إلى 2100 قتيل».
الخراز: دفن ضحايا العاصفة دانيال أمسوأضاف «الخراز» خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «قناة القاهرة الإخبارية»، أنه تم دفن ضحايا العاصفة دانيال بدرنه أمس، الذين تم التعرف عليهم، بينما نحو 1100 شخص لم يتعرف على هويتهم لكن تم دفنهم حتى لا تتغير المعالم وتتحلل خلال يومين.
وتابع المتحدث باسم «الداخلية الليبية»، أنَّ أكثر من 2100 بلاغ عن مفقودين حتى الآن لم يتم التمكن من الوصول إليهم وتعمل فرق الإنقاذ المحلية بشكل أولي وبأقل الإمكانات للوصول إلى المفقودين تحت الأنقاض والركام الرملي إثر العاصفة دانيال، وتم اخراج البعض من السواحل المطلة عليها «درنه».
أوضح أنه تم التواصل مع بعض الأصدقاء في «درنه» لإحضار صور شخصية للمفقودين لتسهيل عمليات البحث والتعرف عليهم من الأهالي، والمقدر عددهم 1100 شخص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العاصفة دانيال درنة ليبيا الإعصار دانيال العاصفة دانیال
إقرأ أيضاً:
32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في مالي
ارتفع عدد قتلى الهجوم الذي شنه الجمعة مسلحون يشتبه بأنهم جهاديون على قافلة آليات يواكبها الجيش المالي إلى 32 مدنيا وجنديا، بحسب حصيلة جديدة أعلنها السبت مسؤول محلي.
وكانت حصيلة أولية اوردت مقتل 10 أشخاص في كمين نصبه مسلحون الجمعة بين غاو وأنسونغو (شمال) لقافلة مدنية يواكبها عسكريون ماليون ومرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية.
أخبار متعلقة حتى 14 فبراير.. استمرار إغلاق المدارس في جزر يونانية بسبب الزلازلفوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في ماليهجوم إرهابيوقال مسؤول محلي إن "الحصيلة المؤقتة الجديدة لقتلى الهجوم الجهادي على القافلة بلغت 32 قتيلا من المدنيين والعسكريين".
وأكد مسؤول في اتحاد مالي للنقل طالبا عدم كشف هويته أنه "بحسب أحد السائقين الذي نجا، نصب الجهاديون كمينا للموكب وفتحوا النار على الجميع بصورة عشوائية للتسبب بأقصى عدد من الضحايا".
فيما قال مسؤول آخر في شمال مالي، إنه خلال الهجوم "كان العسكريون الماليون وعناصر فاغنر موجودين في نحو 10 آليات لضمان أمن موكب الركاب المدنيين في 22 حافلة صغيرة وست حافلات كبيرة وثماني شاحنات".