أشاد الرئيس الروسي بوتين بالملياردير الأمريكي إيلون ماسك، ووصفه بأنه شخص متميز ورجل أعمال أصبحت شركته "سبيس إكس" لاعبا رئيسيا في قطاع النقل الفضائي، وذلك حسبما أذاعت فضائية "القاهرة الإخبارية".

‏وتأتي شهادة بوتين العلنية بعد أيام من إعلان ماسك أنه رفض طلب أوكرانيا العام الماضي بتفعيل خدمات شبكة الإنترنت الفضائي "ستار لينك" في مدينة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم للمساعدة في هجوم على الأسطول الروسي هناك، قائلا إنه يخشى التورط في عمل حربي كبير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بوتين إيلون ماسك سبيس إكس أوكرانيا الإنترنت الفضائي ستار لينك

إقرأ أيضاً:

"ذا سيمبسون" يتوقع وفاة ترامب بهذا التاريخ.. حقيقة أم خيال؟

انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو قيل إنه مشهد من المسلسل الشهير "ذا سيمبسون"، توقع وفاة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 12 أبريل 2025.

ويُظهر الفيديو شخصية تشبه ترامب في نعش محاط بالمعزّين، مما رفع المخاوف بسبب صدق نبواءات المسلسل فيما سبق.

حقيقة أم تزييف؟

قال مات سلمان، المنتج التنفيذي للمسلسل إن المشهد الذي ظهر في المقطع لم يظهر في أي حلقة من حلقاته.

وأضاف أن الصورة واللقطات معدّلة بالفوتوشوب أو مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي.

وهذه ليست المرة الأولى التي ينتشر فيها محتوى مزيف يتعلق بالمسلسل، فمنذ عام 2017، انتشرت مقاطع وصور مُضلّلة تدّعي أن المسلسل تنبأ بوفاة ترامب.

وكان مسلسل "ذا سيمبسون" قد اشتهر بتنبؤات أخرى صحيحة، منها أعمال الشغب في الكابيتول، ونهاية مسلسل "صراع العروش"، وجائحة فيروس كورونا، وعرض ليدي غاغا بين شوطي مباراة السوبر بول، وغيرها من الأحداث العالمية.

مقالات مشابهة

  • لماذا يرغب ترامب إبقاء إيلون ماسك قريبًا وفقًا لمساعديه؟
  • إيلون ماسك يدعو إلى منطقة تجارة حرة بين أوروبا وأميركا
  • إيلون ماسك يدعو إلى منطقة تجارة حرة بين أمريكا وأوروبا.. ويعتزل سياسات ترامب التجارية
  • اشتعال الأزمة بين إيلون ماسك وعشيقته السابقة
  • إيلون ماسك: أوروبا بحاجة ماسة لإلغاء القيود التنظيمية بشكل جذري
  • صور.. مئات الأشخاص يحتجون ضد رجل الأعمال إيلون ماسك
  • "ذا سيمبسون" يتوقع وفاة ترامب بهذا التاريخ.. حقيقة أم خيال؟
  • ترامب يقيل إيلون ماسك.. أسباب رحيل أغنى رجل في العالم عن البيت الأبيض
  • واشنطن تنتظر رد بوتين على نتائج زيارة المبعوث الروسي
  • ماذا تفعل أقمار إيلون ماسك في حرب روسيا وأوكرانيا؟ وماذا لو أوقفها؟