رانيا يوسف تثير الجدل بتصريحات جديدة.. ماذا قالت عن جرأتها؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة رانيا يوسف جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد حديثها عن وصفها بالجريئة، حيث أكدت أنها ليست جريئة لكنها مختلفة، وأنها لا تحاول إثارة الجدل بل تتصرف على طبيعتها وترتدي ما يعجبها.
وأضافت رانيا أن تصرفها هذا يُعد غريباً في المجتمع المصري، لأنه مجتمع محافظ، مشيرةً إلى أنها نشأت في بيئة مختلفة شجّعتها على حرية الاختيار.
وأكدت رانيا أنها تنقل هذه الحرية لابنتيها فلا تتدخل في ملابسهما أو دراستهما.
يُذكر أن آخر أعمال رانيا يوسف الفنية، مسلسل “عالم تاني”، وهو بطولة: نضال الشافعي، فريال يوسف، فراس سعيد، سميرة صدقي، ديانا هشام، مروة عبد المنعم…، ومن تأليف إسلام يوسف وإخراج عبد العزيز حشاد.
من ناحية أخرى، تنتظر رانيا يوسف عرض فيلمها “التاروت” الذي تشارك في بطولته الى جانب: سمية الخشاب، ناهد السباعي ومحمد عز، وضيوف الشرف في الفيلم: أحمد التهامي ومحمد خميس ومحمد الشقنقيري ويوسف منصور طفل “الغزالة الرايقة”، وكنزي رماح وسعيد يحيى، وهو من تصوير أسامة بركات، وإنتاج روتانا، وتأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت.
main 2023-09-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».