عين ليبيا:
2025-03-15@18:04:44 GMT

عاصفة «دانيال» في ليبيا ترسل 74 نعشاً لجنوبي القاهرة

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

استقبلت قرية “الشريف” التابعة لمركز ببا في محافظة بني سويف جنوبي القاهرة، صباح الأربعاء، جثامين 74 من أبنائها الذين قضوا في مدينة درنة الليبية جراء الإعصار “دانيال”.

وفقا لما أوردته “سكاي نيوز عربية” فقد خرج أهالي القرية لاستقبال جثامين أبنائهم، الذين كانوا ينتظرون عودتهم في إجازاتهم الصيفية، ولكن هذه المرة كان الاستقبال حزيناً ومفجعاً.

وكانت جثامين الضحايا قد وصلت في موكب مهيب محمولة في نعوش داخل أكثر من 50 سيارة إسعاف.

وسيطرت حالة من الحزن الشديد على القرية، حيث أطلق الأهالي صرخات ونعوات حزينة على أبنائهم.

وقال أحد أهالي القرية: أن معظم شباب القرية سافروا إلى ليبيا بحثا عن لقمة العيش، وأنهم كانوا يعولون على تحسن الأوضاع الأمنية هناك.

وأضاف: أن الضحايا إما أشقاء أو أبناء عمومة، وكان معظمهم يعمل في مجال البناء.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: تغير المناخ جثمان عاصفة دانيال قرية الشريف ليبيا نعش

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: “لو سيدنا نوح عاش فى زمن السوشيال كانوا هيعملوا فيه إيه”

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة سيدنا نوح عليه السلام تحمل دروسًا عظيمة يجب أن تُدرَّس للجميع، خاصة فيما يتعلق بمبدأ "ولا تزر وازرة وزر أخرى"، موضحًا أن الأنبياء أنفسهم لم يكونوا مسؤولين عن تصرفات أقربائهم.  

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أنه لو كان سيدنا نوح عليه السلام يعيش في زمننا الحالي، لكان البعض هاجمه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلين: "كيف يكون نبيًّا ولم يستطع إقناع ابنه بالإيمان؟ لماذا لم ينجح في هداية زوجته؟"، مشيرًا إلى أن هذه النظرة السطحية تتجاهل الحقيقة القرآنية التي أكدت أن الله سبحانه وتعالى لم يؤاخذ نوحًا على أفعال ابنه وزوجته. 

دعاء ليلة 13 رمضان.. احرص عليه حتى أذان المغرب غداأفضل دعاء عند الإفطار في رمضان.. النبي أوصى الصائمين بـ4 أدعية

وأضاف أن الله تعالى قال في القرآن الكريم: ﴿إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ﴾ وهو ما يؤكد أن مفهوم الأهلية ليس مجرد رابطة نسب، بل يتعداها إلى الإيمان والعمل الصالح.  

كما شدد الشيخ الجندي على ضرورة فهم معنى الخيانة التي ذُكرت في حق زوجتي نوح ولوط، حيث قال: "الخيانة في القرآن لم تكن خيانة فراش، بل كانت خيانة عقيدة، لأن الله لا يدنس فراش الأنبياء"، لافتًا إلى أن الأنبياء عانوا من الابتلاءات العائلية ليكونوا قدوة للناس في الصبر والتسليم بحكم الله.  

وأكد أن المجتمع بحاجة إلى إعادة قراءة القصص القرآني بوعي، بعيدًا عن الأحكام السطحية، والتدبر في المعاني التي ترسّخ القيم الإيمانية الحقيقية.، وهو ما يؤكد أن مفهوم الأهلية ليس مجرد رابطة نسب، بل يتعداها إلى الإيمان والعمل الصالح.  
 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن الاجتماعي تشارك أهالي المطرية حفل إفطارهم الجماعي الشعبي
  • صيام فلذات أكبادنا في رمضان..
  • افتتاح القرية الرمضانية في نخل
  • التحقيقات: المتهمين بالنصب على شركات بالقاهرة أوهموا الضحايا بتوريد مواد تجارية
  • فرنسا ترسل “قائمة المطرودين” إلى الجزائر
  • القاهرة تجدد مطالبتها بانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا
  • انتشال عشرات جثامين الضحايا من مجمع الشفاء في غزة
  • مدفع شرطة دبي المُتنقل في القرية العالمية
  • الإمارات ترسل 32 طناً مساعدات إغاثية إلى غزة
  • خالد الجندي: “لو سيدنا نوح عاش فى زمن السوشيال كانوا هيعملوا فيه إيه”