ديشامب وكومان يدعمان بوغبا في محنته
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حرص المدير الفني للمنتخب الفرنسي ديديه ديشامب وكينغسلي كومان، على دعم بول بوغبا الذي تم إيقافه بشكل مؤقت بعد سقوطه في اختبار تعاطي المنشطات في إيطاليا.
وتم الإعلان الإثنين الماضي، أن نتيجة اختبار تعاطي المنشطات الخاصة ببوغبا جاءت إيجابية لهرمون التستوستيرون وذلك عقب مباراة يوفنتوس أمام أودينيزي بالدوري الإيطالي التي أقيمت يوم 20 أغسطس (آب)، حيث كان اللاعب يجلس على مقاعد البدلاء ولم يشارك في اللقاء.
بعد اتهامه بتعاطي المنشطات.. وكيلة #بوغبا ترد#24Sport
https://t.co/enV6VyPjfD
وإذا ثبتت إدانته بتعاطي المنشطات، فإن بوغبا (30 عاماً) من الممكن أن يحصل على عقوبة الإيقاف لمدة أربعة أعوام.
وقال ديشان وكومان عقب خسارة المنتخب الفرنسي أمام نظيره الألماني 1-2 في مباراة ودية أمس الثلاثاء، إنهما يعتقدان أن بوغبا بريء.
ونقلت صحيفة ليكيب تصريحات لكومان قال فيها: "كلنا نعرف بوغبا، عندما يحدث شيء مثل هذا لا يمكننا الاعتقاد للحظة أن هذا الأمر كان متعمداً".
وأضاف: "كلنا ندعم بوغبا، إنه صديق مقرب، وجزء من العائلة".
وقال ديشامب: "بالطبع تفاجأت مثل المجموعة كلها، تحدثت معه لفترة وجيزة، لا يمكنني القول لماذا تم اكتشاف مثل هذه المادة في جسده، ولكنني سأدعمه، لديه القوة والشخصية لعبور هذه اللحظات الصعبة للغاية".
كما دافع عادل رامي، لاعب المنتخب الفرنسي السابق، عن بوغبا.
وقال: "إنه شخص جيد ولا يمكنني أن أتهمه، أعلم أن الكثيرين يميلون إلى اتهامه، ولكن ليس أنا، لأننا محاطون بالعديد من الأشخاص، مدربين اللياقة، علماء التغذية، سأنتظر وأرى، ولكنني متأكد أنه لم يفعل هذا عن عمد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني منتخب فرنسا بول بوغبا بوغبا
إقرأ أيضاً:
حالة تأهب قصوى مع وصول الإعصار شيدو إلى أرخبيل مايوت الفرنسي
المناطق_واس
ضرب الإعصار شيدو صباح السبت أرخبيل مايوت الفرنسي في المحيط الهندي، حيث أعلنت حالة التأهب القصوى مع توقع اشتداد الرياح المصاحبة له والتي تجاوزت سرعتها 180 كيلومترًا في الساعة.
وضرب الإعصار جزيرة “بوتيت تير” في شرق الأرخبيل، ويخشى أن تصل سرعة الرياح “إلى 200 و 230 كلم/ساعة”، بحسب آخر نشرة للأرصاد الجوية الفرنسية، متوقعة رياحًا أشد من تلك التي صاحبت الإعصار كاميسي عام 1984. وتسببت الرياح في انقطاع الكهرباء مع سقوط أعمدة كهرباء واقتلاع أشجار وتطاير أسقف منازل مصنوعة من الصفيح.