صراحة نيوز:
2024-07-07@02:48:50 GMT

لمحة عن آل النعيمات اربد

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

لمحة عن آل النعيمات اربد

صراحة نيوز – د إعلام حمزة الشيخ حسين

نستذكر اليوم أحد رموز هذه العائلة العريقة ضاربة الجذور في بلاد الشام كلها وما حولها .
عاصرت نشوء إمارة شرق الأردن وكان
المغفور له بإذن الله الشيخ   طالب اسعد عوض حمد  العجلوق البكار النعيمي أحد رموز هذه العشيرة مشهوراً بالكرم والشجاعة ورجاحة العقل وفصاحة اللسان وكان له سيادة في عشيرته ، ولد عام ١٨٦٠ ميلادي في / سوريا في عهد الخلافة العثمانية ، وسار به الدرب شاباً يافعاً إلى اربد ينشد مضارب أخواله عشيرة ( ألعنبر ) في اربد، إستقر فيها وعمل مع أخواله في تربية الأغنام شأنه شأن كل البدو في ذلك الوقت  ، وتزوج من
ابنة خاله  سلمى العنبر، ومنها بنى أسرته الممتدة إلى المفرق فالبادية الشمالية.


رحل المغفور له بإذن الله عن الدنيا عن عمر تجاوز المئة وعشر سنوات وله من ألأبناء أربعة:
هم محمود – ومحمد – وعلي – واحمد – عليهم رحمة الله جميعاً
ومن البنات إثنتين / فاطمه – وصالحه عليهن رحمة الله تعالى.
تزوج الأبناء واستمرت ذريتهم  محمود تزوج وله من الأبناء  اربعة  هُم أحفاد طالب   /:  خضر  –  وحمد  –  وعقيل  – والشهيد فرحان من شهداء ألجيش العربي  استشهد في كفار عصيون ١٩٥٤
بناته :   عقيله  — وفرحه  عليهم جميعا رحمة الله
محمد أبناءه /  طالب  – وقاسم  – قسيم  – وعوض – ومحمود –  واحمد
علي  أبناءه / محمد – احمد
أحمد أبناءه / فلحا عليها رحمة الله
فرحان / استشهد في فلسطين ولم يتزوج عليه رحمة الله تعالى.
اما أبناء المغفور له بإذن الله حمد هُمًّ:
الشيخ غازي – سلمان – فرحان – القاضي ماجد مدعي عام الرمثا حاليا – المربي الفاضل – فرج ومن البنات خمسة .
أبناء المرحوم خضر / حسين – حسن – محمد – علي
وخمسة بنات
عقيل أبناءه : عوض – بلال وبنتين .
أبحرت في صباح هذا اليوم في أعماق هذه العائلة العريقة الطيبين في قلوبهم وأفعالهم ،   تأملت في أمتداد هذه العائلة الأصيلة ، وتواجدهم في وسط مدينة إربد ما قبل نشوء إمارة شرق الأردن حتى يومنا هذا ….لقد رحلت أرواحهم الطيبة إلى بارئها … تاركين  خلفهم إرثهم المعتق، لا تطمسه السنون مهما طال الزمن ، نستدل عليهم بخطواتهم الثابتة الراسخة رسوخ الجبال في الأرض والتي أسست على البر والتقوى ، لا ينتهي زمنهم أبدا، ولن يُمحّى أثرهم ، والذي لا ما زال ليومنا هذا يتدفق من خلال الذرية الصالحة في بناء وطنهم الغالي الأردن ، فمنهم مازال يعمل في تربية الأغنام ، والمواشي ومنهم يعمل في أجهزة الدولة المختلفة ، والعمل التطوعي ، والاجتماعي لبناء إربد عروس الشمال والأردن الأغلى.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا مال وأعمال مال وأعمال أقلام مال وأعمال اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام أقلام مال وأعمال مال وأعمال أقلام مال وأعمال اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة رحمة الله

إقرأ أيضاً:

جلسة بعنوان «العين في.. ذاكرة الصحفيين»

العين: الخليج

نظمت جمعية الصحفيين الإماراتية جلسة بعنوان «مدينة العين في.. ذاكرة الصحفيين»، وذلك في مجلس الشيخ محمد بن ركاض العامري عضو المجلس الاستشاري لإمارة أبوظبي، وتحدث فيها كل من الكاتب الصحفي محمد الجوكر والإعلامية والشاعرة شيخة الجابري.

وحضر المحاضرة الشيخ محمد حمد بن ركاض العامري والشيخ سالم محمد بن ركاض العامري رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للسرطان وفضيلة المعيني رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية وعدد من أعضاء مجلس إدارة الجمعية والصحفيين وأهالي منطقة العامرة.

وقال الشيخ محمد بن ركاض العامري في بداية الجلسة: «نستذكر اليوم مآثر المؤسس الشيخ زايد «طيب الله ثراه» في مدينة العين والمشاريع التنموية التي شهدتها المدينة منذ قيام الاتحاد، والمستمرة تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» نحو مستقبل مشرق للأجيال المقبلة».

وثمن دور جمعية الصحفيين الإماراتية في النهوض بالصحافة، نظراً لأهمية الصحافة في توثيق وإبراز النهضة التنموية في كافة القطاعات المهمة بالدولة عامة ومدينة العين خاصة.

ومن جانبه، قال الشيخ سالم محمد بن ركاض العامري: «نلتقي اليوم بالصحفيين القدامى الذين كان لهم الأثر الكبير في إبراز أهم المحطات في تاريخ مدينة العين وإيصالها للمجتمع والعالم بصورة مشرفة للتنمية الشاملة التي تحققت في المدينة والمستدامة في ظل قيادة ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وهذا اللقاء يعتبر وقفة نستذكر فيها جهود الصحفيين لنشكرهم ونكرمهم على ما قدموه في مجال العمل الصحفي خلال مسيرتهم المهنية.

كما أعربت فضيلة المعيني عن شكرها للشيخ محمد بن ركاض العامري على استضافته نخبة من الصحفيين القدامى لاستعراض أبرز محطاتهم في العمل الصحفي بمدينة العين «مدينة الواحات» التي تعتبر نقطة تلاقٍ لجميع أطياف المجتمع من مختلف إمارات الدولة، وذلك من خلال دراستهم الجامعية في جامعة الإمارات أو المناسبات الرياضية الوطنية التي احتضنتها المدينة.

ونوهت إلى أن هذه الجلسة هي مناسبة للوفاء بهذه القامات الصحفية في مدينة العين، ونستذكر تجاربهم في العمل الصحفي من خلال تغطياتهم الميدانية للأحداث المهمة في المدينة، مشيرةً إلى أن

الجمعية تستهدف توسيع أنشطتها وبرامجها لتغطي جميع إمارات الدولة، وتعزيز مشاركتها المجتمعية مع المؤسسات والشخصيات المجتمعية، من خلال تنظيم المحاضرات والورش والدورات المتخصصة في مجال الصحافة مع إبراز أهمية العمل الصحفي في توثيق المنجزات في الدولة منذ قيام الاتحاد.

وخلال الجلسة تحدث الكاتب الصحفي القدير محمد الجوكر عن أبرز محطاته في مدينة العين، مشيراً إلى أن أولى زياراته للمدينة في سنة 1969، عندما كانت الرحلة إلى المدينة تستغرق يومين وذلك لعدم وجود الطرق الحديثة، والتي بفضل اهتمام المؤسس الشيخ زايد «طيب الله ثراه» بمدينة العين والتنمية الشاملة في كل قطاعات الدولة أصبحت الرحلة إلى العين تستغرق ساعة ونصف تقريباً للوصول للمدينة. وكذلك عندما كان يدرس في مطلع الثمانينات في جامعة الإمارات، والتي أنجبت أهم القيادات والنجوم الرياضيين على مستوى الدولة.

واستذكر الجوكر حضور الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان رحمه الله أنشطة الرياضة الطلابية في ذلك الوقت، واحتضان مدينة العين لأهم الإنجازات الوطنية الرياضية ومن ضمنها استقبال الشيخ زايد رحمه الله في قصر المقام بعثة المنتخب الوطني لكرة القدم وذلك لتأهله إلى نهائيات كأس العالم في إيطاليا 1990، موضحاً أن نادي العين الرياضي يعد النادي الوحيد على مستوى الدولة الذي يمتلك ثلاثة ملاعب رئيسية، بالإضافة إلى أنه الفريق الوحيد الذي حقق كأس آسيا

مرتين آخرها قبل أكثر من شهر رافعاً اسم الإمارات على مستوى القارة الآسيوية.

وأضاف الجوكر أن العين لها ذكريات خاصة لبداياته في العمل الصحفي الرياضي وهو يعتز بأن يكون أول من أجرى حواراً رياضياً مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» في سنة 1983.

من جهتها تطرقت الصحفية والأديبة شيخة الجابري ابنة العين إلى تجربتها في العمل الصحفي في وقت كان يصعب على المرأة العمل في هذا المجال مع قلة في الصحفيات المواطنات، في ظل التحديات الاجتماعية والعملية التي تصادف المرأة في هذا المجال، حتى أصبحت من أصحاب الأقلام المؤثرة في العين من خلال متابعة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان رحمه الله للمواضيع التي تكتب عنها في جريدة الاتحاد، والتي تمس مجتمع العين.

وقالت: «خلال فترة عملي في مدينة العين كصحفية استذكر حرص المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» على أن تزور الوفود الزائرة للدولة مدينة العين للاطلاع على واحة العين والمواقع الثقافية والأثرية التي تشهد على حضارة متجذرة في التاريخ»، موضحةً أن مدينة العين تحمل ذكريات وروح المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه».

وفي نهاية المحاضرة كرم الشيخ محمد بن ركاض العامري وفضيلة المعيني رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية عدداً من الصحفيين القدامى الذين عملوا أكثر من ثلاثين عاماً في مدينة العين، وفاءً لعطائهم وتقديراً لتفانيهم في عملهم الذي كان له الأثر في إبراز مسيرة التطور في مدينة العين.

مقالات مشابهة

  • القيادة تهنّئ شعب الإمارات والشعوب الإسلامية بالعام الهجري الجديد
  • محافظ كفر الشيخ يشهد احتفال «الأوقاف» بالعام الهجري الجديد
  • كاريكاتير أحمد رحمة
  • جلسة بعنوان «العين في.. ذاكرة الصحفيين»
  • شاهد بالصور.. خطوبة “فاتنة” الإعلام السوداني بالإمارات وسط تبريكات زملائها والعروس تكتب بعد الحفل: (خطوة جديده أُقبل عليها بصحبة رجل صديق وخطيب وزوج بإذن الله تمنياتكم لنا بالسعادة)
  •   الشيخ ياسر مدين يكتب: كيف وصلتنا السُّنة (9)  
  • #الهجرة_طوفان_النصر .. مسيرة حاشدة من المسجد الهاشمي في اربد انتصارا للمقاومة الفلسطينية / صور وفيديو
  • راشد بن حميد يعزي بوفاة زمزم صالح مصبح
  • المجلس العلمي الأعلى يجتمع بـإذن من أمير المؤمنين
  • سلطان بن صقر بن سلطان القاسمي في ذمة الله