أريانا غراندي تحبس دموعها وتندم على هذا السلوك
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حبست الفنانة الأمريكية أريانا غراندي دموعها، أثناء اعترافها بخضوعها لعمليات تكبير الشفاه في السنوات الماضية، وأعربت عن ندمها على هذه الخطوة.
لم أسترجع جمالي إلا بعد التوقف عن البوتوكس
في الوقت الحالي سعيدة جداً بظهور خطوط البكاء والابتسامة على وجهي
كانت تلجأ إلى المكياج عام 2018 كوسيلة لإحفاء العيوب
جاء ذلك ضمن فيديو بعنوان "روتين أريانا غراندي للعناية بالبشرة ودليل لعين القطة في الستينيات.
وكان واضحاً جهودها لحبس دموعها خلال الكشف عن شعورها بالندم، بسبب خضوعها لعمليات تكبيبر الشفاه، فيما لفتت إلى أنها قررت التوقف عن هذه العادة منذ عام 2018، بعدما بدأت تشعر بالخجل من مظهرها.
وحاولت أريانا غراندي أن تمنع نفسها من البكاء في تلك اللحظات قائلة: "لم أتوقع أن أكون عاطفية، لكنني لفترة طويلة، شعرت بأن الحشو شوّهني، ولم أستعد جمالي إلا بعد التوقف عن البوتوكس".
قد أعود إلى البوتوكس لاحقاً
واعترفت مغنية "سبعة خواتم" بأنها ليست ضد البوتوكس مرّة أخرى في المستقبل إذا احتاجت لذلك بعد تقدمها في العمر، لكنها في الوقت الحالي سعيدة جداً بظهور خطوط البكاء، وخطوط الابتسامة على وجهها، واصفة بأنها "دليل نضج".
كما تحدثت عن طريقة استخدامها الكحل في عينيها، مشيرة إلى أنها كانت في السابق تعتمد المكياح للتمويه وإخفاء العيوب، مع كحل عيون أكثر سمكاً لتبدو أكبر، لكن حالياً تعتبر لأنه لم يعد هناك أي سبب لذلك، لأن المكياح بحسب وجهة نظرها "تعبير عن الذات، وإبراز جمال الروح قبل الوجه".
في سياق آخر، تطرقت أريانا إلى دخولها عالم الشهرة، وهي لا تزال في الـ16 من العمر، ما جعلها في تلك الفترة تهتم كثيراً بجمالها، ما أضاع عليها سن الطفولة.
وأشارت إلى أن دخول عالم الأضواء مبكراً يعرّض الفنان لمتغيرات كثيرة، خاصة عند فترة البلوغ، ما يجعله عرضه للانتقادات، إذا لم يركز على صورته أمام الناس والجمهور، كما يجعله أمام خيارات صعبة، بين ما يستحق الاستماع إليه وما لا يستحق.
ويأتي تصريحها الجديد بعد أسابيع من إثارتها جدلاً واسعاً بسبب انفصالها عن زوجها دالتون غوميز، وبدايتها علاقة غرامية جديدة مع زميلها في فيلم "ويكد" إيثان سلاتر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أريانا غراندي أریانا غراندی
إقرأ أيضاً:
بعد خمس سنوات من التوقف: الخطوط الملكية المغربية تستأنف رحلاتها المباشرة إلى بكين
استأنفت الخطوط الملكية المغربية يوم الثلاثاء الماضي، 21 يناير 2025، أولى رحلاتها المباشرة إلى العاصمة الصينية بكين بعد انقطاع دام خمس سنوات بسبب جائحة كوفيد-19.
وقد وصلت الرحلة، التي أقلعت من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، إلى مطار بكين داشينغ الدولي في الساعة 11:55 صباحاً بالتوقيت المحلي، وعلى متنها 291 راكباً.
وتمثل هذه الرحلة، التي تندرج ضمن استئناف الحركة الجوية بين المغرب والصين، نقطة تحول في عودة العلاقات السياحية والتجارية بين البلدين بعد فترة طويلة من التوقف.
وشهد الحفل استقبال رسمي بمطار بكين داشينغ، حيث حضر الحدث عدد من الشخصيات البارزة من البلدين، بما في ذلك سفير المغرب في الصين، عبد القادر الأنصاري، إلى جانب ممثلين عن الحكومة الصينية والصحفيين.
وبعد ساعتين من وصول الرحلة، انطلقت رحلة العودة إلى الدار البيضاء في الساعة 13:55، وعلى متنها 271 راكباً، مما يعكس الطلب الكبير على هذه الرحلات المباشرة بين البلدين.
ويُتوقع أن تساهم هذه الرحلات في تعزيز السياحة المتبادلة وزيادة الفرص التجارية بين المغرب والصين في ظل عودة النشاط الجوي.
هذا الاستئناف يأتي في وقت يشهد فيه قطاع السفر والنقل الجوي انتعاشاً تدريجياً بعد الجائحة، ومن شأنه فتح آفاق جديدة للتعاون بين الجانبين في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية.