نبض السودان:
2024-07-03@19:36:12 GMT

اعانات مالية من «مشاد» لـ«181» أسرة نازحة بدارفور

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

اعانات مالية من «مشاد» لـ«181» أسرة نازحة بدارفور

رصد – نبض السودان

واصلت منظمة شباب من اجل دارفور (مشاد) برامجها الرامية لدعم واغاثة الفارين و المتضررين من ضحايا الحروب في السودان .

ووزع مكتب ولاية شرق دارفور مساعدات مالية على 181 أسرة من ضمن الفارين من القتال بمحلية نيالا ونزحوا الى الضعين .

واكد رئيس منظمة شباب من اجل دارفور (مشاد) دكتور احمد عبد الله إسماعيل ان المنظمة تواصل برامجها الاغاثية التي تسيرها وفق خطة زمنية معينة ، وقال إن المساعدات المالية والعينية تستهدف كافة المتضررين من الحروب في السودان.

وقال ان النازحين واللاجئين جراء الحرب في السودان يعانون من اوضاع إنسانية مأساوية ويعانون من نقص حاد في المياه والغذاء ومواد الايواء والدواء .

وناشد إسماعيل كافة المنظمات الإقليمية والدولية والمحلية بتضافر الجهود والتنسيق من اجل ايصال المساعدات لكل المتضررين بالسودان وخاصة المتضررين في اقليم دارفور .

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: مشاد اعانات مالية من

إقرأ أيضاً:

الدكتور الربيعة يتفقد برامج «سلمان للإغاثة» التطوعية لمتضرري الزلزال بسوريا وتركيا

زار المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس، مدينتي الريحانية وقرقخان بولاية هاتاي في الجمهورية التركية لتفقد البرامج التطوعية المنفذة من المركز لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا.

وقام الربيعة والوفد المرافق له في بداية الجولة بالاطلاع على سير العمل بأنشطة برنامج "سمع" السعودية التطوعي للتأهيل السمعي لزراعي القوقعة في المستشفى الأمريكي بمدينة الريحانية، واستمع لشرح عن أهداف البرنامج وخطة سيره الذي أسهم في تخفيف معاناة الأسر المحتاجة ، كما التقى خلال الجولة بالكوادرالتطوعية السعودية المشاركة في برنامج زراعة القوقعة.

وأشاد الدكتور الربيعة بالأداء المميز للطاقم السعودي في تنفيذ سلسلة البرامج التطوعية الإنسانية لمساعدة منكوبي الزلزال في سوريا وتركيا وبالأخص برنامج "سمع" السعودية التطوعي لإعادة التأهيل السمعي وزراعة القوقعة، مشيراً إلى أن هذه الجهود جاءت برعاية كريمة ودعم مستمر من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - مبينًا أن العمل الإنساني السعودي سيكون دومًا في خدمة المتضررين والمحتاجين في أنحاء العالم كافة.

كما زار مركز التدريب المهني؛ بهدف الاطلاع على الدورات التدريبية والتعليمية المتنوعة المقدمة لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا، التي تشمل دورات في صيانة الهاتف النقال والأجهزة اللوحية، وتعلّم الخياطة والتطريز، والتصميم الجرافيكي؛ بهدف تنمية مهارات المتضررين وخبراتهم لتكون سنداً لهم في هذه الظروف الحياتية الصعبة التي يمرون بها.

فيما قام بجولة ميدانية في مقر مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل بولاية هاتاي، حيث تم الاطلاع على عمل المركز من مراحل استقبال المستفيدين حتى إنتاج وتصنيع الأطراف الصناعية والخدمات المقدمة لإعادة تأهيل المصابين المتضررين من الزلزال والحصول على الخدمات الصحية الأساسية.

واطلع الربيعة على نشاط الدعم النفسي الذي يقيمه فريق الدعم النفسي السعودي التطوعي ويستفيد منه 750 فردًا من قاطني المخيمات في مدينة الريحانية ، كما شارك معاليه في توزيع الهدايا على الأطفال، التي رسمت البسمة على محياهم.

بعدذلك انتقل والوفد المرافق له إلى المخيمات المتضررة من الزلزال في مدينة قرقخان الحدودية , كما زار البرنامج التطوعي لتوزيع السلال الغذائية والبرنامج التطوعي لتوزيع الحقائب الصحية، بهدف تخفيف معاناة المتضررين وتلبية احتياجاتهم المعيشية الملحة، ثم شارك معاليه في توزيع الهدايا على الأطفال.

وفي ختام جولته اطلع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور عبدالله الربيعة على الأعمال التطوعية في مجال الدعم النفسي، وزار مقر العيادة النفسية المتخصصة؛ بهدف الوقوف على منظومة الخدمات الطبية والصحية المتكاملة المقدمة للمرضى، مستمعًا لشرح مفصل من أطباء الاختصاص في العيادة حول آلية عملها ودورها في التخفيف من معاناة المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا.

ونوّه بمنظومات الرعاية الصحية والخدمات المقدمة من عيادة المركز لدعم المتضررين من مختلف الشرائح والفئات العمرية، لتمكينهم من تجاوز الصدمة التي خلفتها الكارثة ومداواة آثارها النفسية.

وعبر المستفيدون من جانبهم عن شكرهم وامتنانهم الكبيرين للمملكة حكومة وشعباً بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على الاستجابة السريعة للفرق التطوعية السعودية التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة في نجدتهم عقب كارثة الزلزال ومساعدتهم في تجاوز تداعياته الأليمة، وتدشين العديد من البرامج الحيوية في المجالات الطبية والغذائية والإيوائية في المدن والمواقع المتضررة من الزلزال، موضحين أن المملكة ستبقى الظل الوارف واليد الحانية التي تتلمس جميع احتياجات المتضررين والمحتاجين حول العالم.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. على أنغام الفنانة إنصاف مدني.. نازحة سودانية تتزوج من مواطن خليجي والجنس اللطيف يعلق: (انتي الوحيدة العبرتي وانتصرتي والوحيدة الاستفادت من الحرب)
  • الدكتور الربيعة يتفقد برامج «سلمان للإغاثة» التطوعية لمتضرري الزلزال بسوريا وتركيا
  • أبزرها مطالبة الجامعة الإلكترونية بتعجيل حصول برامجها على اعتماد.. 6 مطالب لمجلس الشورى
  • شولتس يعد بدعم البولنديين المتضررين من الاحتلال النازي الألماني
  • قائد قوات الدعم السريع يعلّق على عقوبات الاتحاد الأوروبي
  • «صندوق محمد بن زايد» و«التنمية العالمية» يدعمان شباب حماية البيئة
  • أسرة الصحفي التاج عثمان تعلن فقدانه اثناء معارك «سنجة» 
  • الجوية الجزائرية: هكذا سيتم دعم المسافرين المتضررين من تأخر أو إلغاء الرحلات
  • «كروما العسكرية» تستقبل الفارين من حرب الفاشر
  • منظمة مشاد: ندين الهجوم البربري الذي شنته قوات الدعم السريع على مدينة سنجة