«الكيلاني» و«الشلماني» يبحثان ترتيبات عاجلة للنزلاء المتضررين جرّاء «دانيال»
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
بحثت وزيرة الشؤون الاجتماعية “وفاء الكيلاني” في اجتماعها أمس الثلاثاء، في مدينة طرابلس، مع مدير مجمع المرج للرعاية الاجتماعية الشاملة “عبدالحكيم الشلماني” الترتيبات العاجلة لمعالجة أوضاع النزلاء المتضررين جراء العاصفة “دانيال” التي تعرض لها المركز .
ووفقا لما ورد بمنصة “المكتب الإعلامي لوزارة الشؤون الاجتماعية” لقد أكدت “الكيلاني” على ضرورة تكثيف الجهود وتسخير كافة الإمكانيات لتخفيف معاناة المواطنين، وتوفير الاحتياجات الأولية اللازمة للأسر الليبية بالتعاون مع فروع الشؤون الاجتماعية بالمناطق والمدن المتضررة.
وأضافت: أن الوزارة شكلت لجانا تعمل 24 ساعة لمتابعة الوضع وتقديم الرعاية الاجتماعية الشاملة للأسر المتضررة.
من جهته، قال “الشلماني”: أن المجمع سخّر كافة الإمكانيات والجهود من الساعات الأولى من أجل رأب الصدع وتذليل الصعاب للمواطنين.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المنطقة الشرقية تغير المناخ عاصفة دانيال وزارة الشؤون الاجتماعية وفاء الكيلاني
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تشارك في اجتماعات مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب
شاركت سلطنة عمان ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية في أعمال الدورة الـ44 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب، والتي انطلقت فعالياتها اليوم في مملكة البحرين، وترأس وفد سلطنة عمان سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي، وكيل وزارة التنمية الاجتماعية.
وقد شهدت أعمال الدورة الحدث رفيع المستوى، حول "الأسر المنتجة وريادة الأعمال". تناول المشاركون في الحدث الجهود المبذولة لتطوير عمل الأسر المنتجة ودورها المجتمعي والاقتصادي، إلى جانب مناقشة الجهود المستمرة لتعزيز الاقتصاد المحلي ودعم الأسر المنتجة في مختلف الدول العربية.
وركزت المناقشات على أهمية تطوير عمل الأسر المنتجة ودورها الحيوي في تحقيق الاستدامة الاقتصادية، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه هذه الأسر مثل التدريب وتسهيل الوصول إلى الأسواق، كما تم استعراض عدد من المبادرات الناجحة التي تم تنفيذها في بعض الدول العربية، والتي أسهمت في تحسين الظروف المعيشية للأسر وزيادة دخلها.
تأتي مشاركة سلطنة عمان في هذه الدورة في إطار تعزيز التعاون العربي المشترك في مجال التنمية الاجتماعية ودعم الأسر المنتجة، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمجتمعات العربية.