بشرى للعاملين بالبحث العلمي.. 2000 جنيه «مكافأة» بمناسبة المولد النبوي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في بيان لها صباح اليوم، الأربعاء، أنه تمت الموافقة علي منح مكافأة تشجيعية قدرها 2000 جنيه لجميع العاملين بالأكاديمية بمختلف قطاعاتها والإدارات التابعة لها.
وأوضحت أن هذه المكافأة بمناسبة المولد النبوي الشريف وقرب بدء العام الدراسي الجديد، وذلك حرصاً من الأكاديمية على تحفيز العاملين على بذل مزيد من الجهد بما يعود بالنفع على سير العمل بالأكاديمية، فضلا عن التيسير علي العاملين وتخفيف الأعباء الاقتصادية في كافة المناسبات الاجتماعية والدينية وإدخال البهجة والسرور عليهم وعلى أسرهم.
وتقدمت أسرة أكاديمية البحث العلمي بالتهنئة لجميع العاملين بمناسبة ذكرى مولد أشرف خلق الله وسيد المرسلين داعية الله "سبحانه وتعالى"، أن يعيد هذه الذكرى العطرة علي مصر والأمة العربية والعالم أجمع بالخير واليمن والبركات، متمنيه أجمل الأمنيات بعام دراسي موفق.
اقرأ أيضاًالشركات الناشئة تستعرض تجارب الاقتصاد الحيوية والسياحة البيئية في منتدى الاستثمار المناخي
رئيس جامعة أسيوط يُشارك في مؤتمر التميز في البحث العلمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
«عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، جهودها لتعزيز الترابط المجتمعي وترسيخ القيم الإسلامية من خلال مبادرة «عيال الفريج»، التي شهدت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك مشاركة 2000 طفل وطفلة في 195 مسجداً بمختلف مناطق دبي، وذلك استجابة لمتطلبات المجتمع في زيادة المساجد المعتمدة، إلى جانب توزيع أكثر من 1200 قسيمة تحفيزية للمشاركين.
وتعكس المبادرة التزام الدائرة بدعم الأجيال الناشئة، وتعزيز علاقتهم بالمساجد، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بقيمه الدينية والاجتماعية.
وأوضح محمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري والمنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، أن المبادرة تجسّد القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي، حيث تهدف إلى ترسيخ ارتباط الأطفال بالمساجد عبر أساليب مبتكرة تلائم احتياجات المجتمع.
وأضاف: «الإقبال والتفاعل الكبير من أطفال الفرجان خلال الأسبوع الأول يؤكد أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز علاقتهم بالمساجد، وترسيخ الانتظام في الصلاة كسلوك يومي خلال الشهر الفضيل وما بعده».
وتتماشى المبادرة مع رؤية الدائرة في تعزيز قربها من المجتمع من خلال فهم احتياجاته والعمل على تلبيتها بمبادرات مبتكرة تلامس واقع الأفراد والأسر، كما أكدت الدائرة التزامها بتوفير كافة الإمكانات وتوحيد الجهود لتحقيق أقصى فائدة للأطفال وأسرهم، وذلك من خلال تفعيل دور المساجد كمراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وتأتي هذه الجهود ضمن أهدافها الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز الوعي الديني والقيم الأخلاقية بين الأجيال الناشئة، لضمان استمرارها في حياتهم اليومية.