كلية السياحة في اللبنانية تعلن حاجتها للتعاقد مع أساتذة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
اعلنت رئاسة الجامعة اللبنانية حاجتها للتعاقد مع أساتذة من أصحاب الاختصاص للتدريس في كلية السياحة وإدارة الفنادق للعام الجامعي 2023 – 2024، وفقا للمؤهلات الآتية:
-أساتذة متخصصون في إدارة الأعمال من حملة الدكتوراه في إدارة الأعمال.
-أستاذ متخصص في الإحصاء من حملة الدكتوراه في الإحصاء.
-أساتذة متخصصون في إدارة الفنادق من حملة الماستر على الأقل في إدارة الفنادق مع وحدة مسار في الاختصاص، إضافة إلى خبرة عملية لا تقل مدتها عن خمس سنوات في أحد أو كل المجالات الآتية: إدارة المطاعم وقائمات الطعام، إدارة أعمال تدبير الغرف الفندقية، أنظمة الحجوزات الفندقية OPERA، رقابة التكاليف الفندقية، إدارة المؤتمرات، التجهيزات الفندقية، إدارة الحفلات، إدارة الدخل الفندقي، إدارة المشاريع الفندقية وإدارة فنادق.
-أساتذة متخصصون في اللغة الإنكليزية من حملة الدكتوراه في اللغة الإنكليزية وآدابها.
تقدم الطلبات اعتبارا من الإثنين 18 الحالي ولغاية الخميس 28 منه، لدى أمانة سر الكلية/نزلة السلطان ابراهيم - بين التاسعة صباحا والواحدة بعد الظهر (باستثناء يوم الجمعة).
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی إدارة من حملة
إقرأ أيضاً:
في درعا..حملة على تجار المخدرات والأسلحة في سوريا
شنت إدارة الأمن العام في سوريا، بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، حملة على تجار المخدرات والأسلحة في ريف محافظة درعا، في جنوب البلاد.
ونقل "تلفزيون سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن القيادي في إدارة الأمن العام، عبد الرزاق الخطيب، أن "الإدارة، بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، أطلقت حملة تستهدف تجار المخدرات والأسلحة، إضافة إلى العمل على سحب السلاح المنتشر في بلدة جباب شمالي درعا".ودعا الخطيب الأهالي إلى التعاون مع القوات للمساهمة في بسط الأمن والاستقرار في المنطقة. كيف تكيّف المهربون على حدود سوريا ولبنان بعد سقوط الأسد؟ - موقع 24قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إنه على الرغم من تعيين رئيس جديد ورئيس وزراء في لبنان، إلا أن البلاد لا تزال في حالة اضطراب سياسي، وطالما أن حزب الله يحتفظ بأسلحته، فإنه قد يستخدمها، داخلياً وضد إسرائيل، لتسجيل نقاط في حملته السياسية. ووفق التقرير "عاشت درعا فترة من الفوضى الأمنية خلال سيطرة النظام السابق، حيث تفشت الجريمة المنظمة وزادت عمليات الخطف والابتزاز، في ظل تراجع واضح لدور المؤسسات الأمنية وغياب الرقابة الفعلية".
وأشار الخطيب إلى أن "النظام ترك المحافظة في انفلات، معتمداً على شبكات محلية موالية له كانت تمارس النفوذ والتسلط بدل فرض النظام والقانون، وقد أسهمت هذه السياسات في ترسيخ الاضطراب الاجتماعي، ما جعل درعا تعيش على وقع اضطرابات أمنية مستمرة".
وأرسلت إدارة العمليات العسكرية ، بعد سقوط النظام، العديد من الأرتال إلى المحافظة لضبط الوضع، كما منحت مهلة للعديد من المناطق لتسليم الأسلحة، وتسوية أوضاع المطلوبين.