تقع مطقة أبو غصون  داخل النطاق الجغرافي لمدينة مرسى علم، وهي أقدم قرى المدينة، وأكثرها طبيعية، ذات طابع خاص للموارد الطبيعية، حيث إنها من أجمل المناطق الطبيعية جنوب البحر الأحمر، لتضاريس جبالها وأشجارها الجبلية المختلفة.

 

وتظهر فيها الحيوانات البرية وكذلك النباتات المختلفة التى تستخدم  في الأغراض الطبية، وعلم من أعلام التعدين فى البحر الأحمر وفي مصر كلها حيث تم استخراج معدن الألمنيت الشهير منها والذى كان يتم تصديره قديما إلى سويسرا لاستخدامه في صناعة هياكل السيارات.

 

كما يتم استخراج بدرة التلك منها والجرانيت والأكسيد والكبريت وبعض الأحجار الكريمة، وتعد من أفضل مناطق السفاري الجبلية، وبها عيون مياه أعلى الجبال ما يضيف نشاط تسلق الجبال.

 

 وتظهر بشواطئها الدوجونج "عروس البحر" وأيضا السلاحف البحرية والدلافين، ويوجد بالقرب من شواطئها أماكن غوص شهيرة وعدد من الشواطئ العالمية مثل شاطئ حنكوراب الشهير، والقلعان.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر استخدام تسلق الجبال مرسى علم عروس البحر الحيوانات الجرانيت السلاحف البحرية

إقرأ أيضاً:

انفجار غامض يهزّ البحر الأحمر

الجديد برس|

شهد البحر الأحمر، الأحد، انفجارًا عنيفًا قرب حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس هاري ترومان”، التي كانت تحاول تنفيذ استعراض عسكري عند مدخل خليج عدن، وفقًا لمصادر ملاحية.

ولم تتضح بعد تفاصيل الانفجار وما إذا كان ناتجًا عن هجوم يمني أم أنه جزء من تدريبات عسكرية للبارجة الأمريكية.

بالتزامن مع ذلك، نفذت الطائرات الأمريكية غارة جديدة استهدفت مدينة التحيتا في محافظة الحديدة، وهي غارة تبررها واشنطن عادة بأنها “دفاعية”.

توقيت الغارة أثار تساؤلات حول احتمالية تلقي الأسطول الأمريكي تحذيرًا يمنيًا قبل وقوعها.

في السياق ذاته، كانت القيادة المركزية للقوات الأمريكية قد أعلنت إعادة نشر حاملة الطائرات “ترومان” برفقة بارجتين في البحر الأحمر، لتحل مكان حاملة الطائرات “لينكولن”، التي تم سحبها عقب تعرضها لهجوم يمني مؤخرًا.

ويُذكر أن لينكولن خلفت حاملتي الطائرات “روزفلت” و”إيزنهاور”، اللتين تم سحبهما سابقًا من الخليج لأسباب مماثلة، بعد نجاح القوات اليمنية في الوصول إليهما رغم إجراءات التخفي الأمريكية.

وبحسب تقارير عسكرية، جاء استدعاء “ترومان” عقب تعرض قوافل إمداد بحرية عسكرية أمريكية لهجومين متتاليين هذا الشهر؛ الأول مطلع ديسمبر حين استُهدفت 5 سفن أمريكية، بينها بارجتان في البحر الأحمر، بينما وقع الهجوم الثاني في خليج عدن في العاشر من الشهر نفسه.

وتواجه القوات الأمريكية تحديات كبيرة في الرد على الهجمات بفعل غياب الدعم اللوجستي، خاصة في ظل رفض دول خليجية السماح باستخدام قواعدها العسكرية، خشية ردة الفعل اليمنية المتوقعة.

مقالات مشابهة

  • اعلام صيني: أمريكا هي سبب الأزمة في البحر الأحمر
  • ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي
  • محافظ البحر الأحمر: يطمئن على مصابي حادث انقلاب سيارة في رأس غارب
  • محافظ البحر الأحمر يُنهي اغتراب المعلمين ويُطلق فرص عمل جديدة
  • تنفيذ قرار إزالة تعديات على أملاك الدولة في البحر الأحمر
  • القوة التي لا تستسلم..!
  • انفجار غامض يهزّ البحر الأحمر
  • أخبار محافظة البحر الأحمر: أحكام قضائية صارمة وحوادث إنقاذ بارزة | تفاصيل
  • استخراج جثمانين مجهولين من مقبرة جماعية جنوب ترهونة
  • استخراج جثمانين مجهولة الهوية من مقبرة جماعية جنوب ترهونة الليبية