ابن نوال الزغبي يلفت الأنظار بوسامته - هل يشبهها؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي متابعيها على تطبيق "إنستغرام" بصورة لها رفقة ابنها جورجي، الذي لفت الأنظار بوسامته.
وأرفقت النجمة اللبنانية نوال الزغبي الصورة بتعليق قالت فيه: "هو كل شيء. هو قلبي. عشاء لطيف مع ابني جورجي".
وظهرت نوال في الصورة بكامل أناقتها مع عدسات لاصقة باللون الأزرق ومكياج قوي طغى عليه اللون الأحمر، واعتمرت قبّعة من القش وكان بقربها ابنها جورجي الذي بدا في غاية الوسامة ويشبه إلى حدّ كبير شقيقته تيا.
وتفاعل النجوم والجمهور بشكل واسع مع الصورة العفوية لـ نوال الزغبي ونجلها، ونالت إعجاب الآلاف من محبي نوال الزغبي الذين أشادوا بجمالها وبعلاقتها المميّزة مع أولادها، وتغزلوا بوسامة ابنها، متمنين رؤية ابنها الثاني الذي يبقى بعيداً عن الإعلام.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
الأم المثالية بالقليوبية تروي قصة كفاحها .. سهرت وكافحت علشان ولادي
كشفت علية معوض أحمد حسين صاحبة الـ63 عاما، والفائزة بلقب الأم المثالية علي مستوى محافظة القليوبية، قصة كفاحها مع أبنائها، قائلة إنّها تزوجت عام 1982، وكان زوجها يعمل محاسبا بأحد البنوك، والأم تعمل بإحدي الجهات الحكومية، إلي أن توفي الزوج قبل نحو 23 عاما، لتبدأ رحلة الكفاح الخاصة بها والتي أهلتها لتفوز بلقب الأم المثالية علي مستوى المحافظة.
وقالت الأم المثالية في القليوبية، إنها رزقت بولدين، الأول بكالوريوس صيدلة مواليد 1985، والثاني بكالوريوس تجارة مواليد 1988.
وأضافت أن قصة كفاحها بدأت عام 2003، بتعرض زوجها لحادث سيارة أثناء عودته من عمله، ودخوله في غيبوبة استمرت 10 أشهر، وفي ذلك الوقت كانت ترعى بيت أسرتها وأولادها الذي كان أكبرهم بالثانوية العامة، إلي أن توفى الزوج بنهاية عام 2003، حيث كان الابن الأول بالثانوية العامة، وكانت أمنية والده أن يلتحق بكلية الصيدلة.
وتابعت أنّ الظروف الصعبة التي تعرضت لها الأسرة أعجزت ابنها عن التفوق في الثانوية العامة، ما تطلب منه إعادة السنة كاملة وهو ما حدث بالفعل وحصل على مجموع أهله للالتحاق بكلية الصيدلة، أما الابن الثاني فحصل علي مجموع كبير في الثانوية العامة والتحق بكلية العلوم، ولم تكتمل فرحة الأم بابنها حيث أصيب بحمى روماتيزمية أثرت على قلبه، فاضطرت الأسرة إلى اتخاذ قرار بترك ابنها الأصغر كلية العلوم التي تحتاج إلى عمل ومشقة كبيرين، والالتحاق بكلية التجارة، وبعد التخرج التحق نجلها بعمل مناسب وتزوج.
واشارت إلى أن الابن الأكبر تزوج عام 2012 ورزق بعد عام بحفيدها الأول وسافر للعمل بالخارج، وكانت الأم تتردد علي زوجته، لكن شاء القدر أن يختبر الأم مرة أخرى حيث بعد فترة من سفر ابنها، حيث مرضت زوجته واكتشفت أنّها من محاربي مرض السرطان، ولم تتردد في الانتقال للإقامة معها ومع طفلها الصغير كي ترعاهم وكانت تذهب مع زوجة ابنها إلى جلسات الكيماوي وترعي الصغير في دراسته.