بعد 30 عاما، هل بقي شيء من أوسلو؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
إعداد: محجوبة كرم
في الصحف اليوم: حصيلة ثقيلة وغير مؤكدة بعد الفيضانات التي ضربت شرق ليبيا، وزيارة الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى روسيا ولقاؤه بالرئيس فلاديمير بوتين. هل تنجح مهمة جون إيف لودريان، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان؟ وهل بقي شيء من اتفاقيات أوسلو بعد 30 عاما على توقيعها؟
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فيضانات ليبيا كيم جونغ أون روسيا فلاديمير بوتين جان إيف لودريان لبنان أوسلو إسرائيل آخر الحلقات 13/09/2023بعد 30 عاما، هل بقي شيء من أوسلو؟
12/09/2023اللقاح.
زلزال الحوز: المناطق النائية في انتظار الحصول على المساعدة
07/09/2023ليبراسيون: "بداية الانهيار المناخي"
06/09/2023عشية قمة مجموعة العشرين.. الهند ممزقة داخليا
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا ريبورتاج فيضانات ليبيا كيم جونغ أون روسيا فلاديمير بوتين جان إيف لودريان لبنان أوسلو إسرائيل
إقرأ أيضاً:
هل بدأت العقبات بالظهور أمام نواف سلام في تشكيل الحكومة اللبنانية؟
ألمحت صحيفة "الأخبار" اللبنانية المقربة من حزب الله، إلى وجود عوائق أمام مساعي رئيس الوزراء المكلف نواف سلام بتشكيل حكومة في وقت سريع.
وأوضحت الصحيفة أن "الحكومة الجديدة تبدو حتى اللحظة عالقة في دوامة من الشروط والطلبات والطلبات المضادّة، ما عزّز احتمال تأخير موعد ولادتها حتى الأسبوع المقبل، وأربَك الساحة الداخلية، وأثار تساؤلات ما إذا كان التأليف فقد الزخم المحلي والخارجي".
وأضافت "فجأة انقلبَت الأجواء من إيجابية، إلى رمادية، خصوصاً بعدَ إعلان الرئيس المكلّف القاضي نواف سلام، من قصر بعبدا أولَ أمس، ما فُهم منه أنه ملتزم بثلاثة معايير ينطلق منها في التشكيل، وهي أن لا المالية في عهدة الثنائي (حزب الله وأمل) ولا لثلاثية جيش وشعب ومقاومة، ولا للثلث الضامن، وهو ما ينافي كل ما تسرّب عن اللقاءات التي جمعته بالنائب محمد رعد وحسين الخليل والنائب علي حسن خليل، وأثمرت تفاهماً معهم حول هذه الأمور".
وقالت مصادر مطّلعة لـ"الأخبار"، إن "الولادة عسيرة نوعاً ما، والمشكلة هي أنّ أحداً لا يعرف أين هي العقدة. فالشيعة يقولون إنهم تفاهموا مع سلام. والسنّة يؤكدون أن لا مشكلة معه. والفريق المسيحي يشدد على أن التعطيل ليسَ من عنده".
ولحد اللحظة، فإن ما صدر بشكل معلن عن سلام، قوله إن الحكومة يجب أن تكون من 24 وزيراً ويتمثّل الجميع فيها.
فيما تستمر جميع القوى بالتأكيد على التفاهم معه، ومن بينها حزب الله، وحركة أمل، والتيار الوطني الحر، وحزب القوات اللبنانية.
وأجمعت صحف لبنانية على أن نواف سلام هو من سيختار أسماء وزراء حكومته، وهو "يريد شخصيات يعتبرها أهلاً للمنصب وتعبّر سياسياً عن التمثيل"، مع الأخذ بعين الاعتبار إبقاء الوزارات السيادية وفقَ توزيعها الطائفي الحالي.