مياه بيروت وجبل لبنان: لتسديد بدلات 2023
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
دعت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، في بيان، "جميع المشتركين إلى تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عن سنة 2023 وما قبل بواسطة: - الجباة المختصين - صناديق دوائر التوزيع - آلات الدفع الالكتروني POS MACHINE الموجودة لدى دوائر التوزيع - مراكز شركة أون لاين لتحويل الأموال OMT
واعتذرت "حاليا من مشتركيها عن عدم امكان تلبية خدمة التسديد عبر الدفع الإلكتروني على الموقع التابع للمؤسسة lb.
- تقسيط البدلات المتأخرة عن الأعوام السابقة للعام 2023 لفترة أقصاها كانون الأول 2025. - تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على أصحابها ذمم، حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة أقصاها كانون الأول 2025. - خفض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للأبنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته: - (40%) لاشتراكات المياه بالعيار. - (24%) لاشتراكات المياه بالعداد. - خفض بدل تغيير أسماء المشتركين بنسبة (90%). - خفض بدل تجديد اشتراك الموقت بنسبة (90%). واعتبرت الاعلان بمثابة "تبليغ شخصي لكل مشترك وقاطعا لعامل مرور الزمن".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة شهداء الغارة الإسرائيلية على بيروت
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة الشهداء في الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت العاصمة بيروت قد ارتفعت إلى أربعة أشخاص، بينهم امرأة واحدة، بينما أصيب سبعة آخرون بجروح، وكانت التقارير الأولى قد أفادت باستشهاد ثلاثة أشخاص في الهجوم الذي وقع في وقت متأخر من الليل.
وقالت مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الهجوم استهدف حسن علي بدير، وهو عنصر في حزب الله وعضو في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني، حيث تم قتله في الهجوم.
وحسب وزارة الصحة اللبنانية، استشهد أربعة أشخاص في غارة جوية إسرائيلية على بيروت، وفق وكالة رويترز الإخبارية.
الغارات الإسرائيلية على الضاحية جنوب بيروت
وكانت هذه الغارة أولى الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت منذ أشهر، ويُعتقد أنها جاءت ردًا على إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل في وقت سابق.
وذكرت إسرائيل أن الهدف من الهجوم كان تدمير منشأة لتخزين الطائرات بدون طيار تابعة لحزب الله، الجماعة المسلحة المدعومة من إيران.
من جانبه، نفى حزب الله تورطه في إطلاق الصواريخ، وأكد التزامه باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر الماضي بوساطة فرنسية وأمريكية، والذي أنهى الهجوم الإسرائيلي على لبنان في العام الماضي.
وقد نص الاتفاق على أن تكون منطقة جنوب لبنان خالية من مقاتلي حزب الله والأسلحة، على أن يتم نشر القوات اللبنانية في المنطقة، مع انسحاب القوات البرية الإسرائيلية.
وفيما يتعلق بالهجوم الأخير، أدان الرئيس اللبناني ميشال عون الغارة الإسرائيلية، واصفًا إياها بأنها "تحذير خطير" يوضح نوايا إسرائيل تجاه لبنان. وأضاف عون أن "إصرار إسرائيل على عدوانها يتطلب مزيدًا من الجهود من جانبنا في تحريك أصدقائنا حول العالم ودعوتهم لدعم حقنا في السيادة الكاملة على أراضينا".