ما مصير قلوري بعدما تطاولت على السيدة خديجة؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
ما تزال قضية المدعوة قلوري تحظى بتفاعلٍ واسع على منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية بعدما تعمدت الإساءة لنبي الله محمد والتطاول على زوجته السيدة خديجة، أم المؤمنين، من خلال سلسلة من التغريدات التي نشرتها عبر حسابها الرسمي في موقع "إكس"، تويتر سابقًا.
اقرأ ايضاًومع حملة إلكترونية ضخمة للمطالبة بمحاسبتها، أعلنت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام في السعودية عن استدعاء إحدى مستخدمات منصات التواصل الاجتماعي لاتخاذ الإجراءات الرسمية تمهيدًا لإحالتها للنيابة العامة.
وكشفت الهيئة أنها رصدت مجموعة من التغريدات التي تعمدت صاحبتها الحديث فيها عن الرسول محمد عليه السلام وأم المؤمنين السيدة خديجة بأسلوب مبتذل ومسيء الأمر الذي ترتب عليه استدعاء المغردة من قبل الهيئة وتسجيل إفادتها تمهديًا لإحالتها إلى النيابة العامة.
هل تم استدعاء قلوريوفي الوقت الذي لم يتضمن بيان الهيئة العالمة لتنظيم الإعلام أي إشارة أو ذكر لاسم "المشهورة"، إلا أن رواد منصات التواصل الاجتماعي رجحوا بأن تكون المدعوة "قلوري" أو "جلوري" هي المعنية بهذا الشأن والمتورطة بهذه الإساءة.
وأشاد عدد من المغردين بسرعة استجابة السلطات السعودية مع مطالباتهم باستدعاء المشهورة والتحقيق معها بهذا الشأن خاصة بعدما تعمّدت التطاول على مقام النبي الكريم وزوجته أم المؤمنين.
القبض على قلوريوكانت قلوري أو جلوري قد أثارت جدلًا عارمًا لدى روّاد منصات الواصل الاجتماعي بعدما تطاولت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وزوجته السيدة خديجة أم المؤمنين.
وجاءت عبارات قلوري أو جلوري المسيئة للرد على قضية للنقاش كانت قد طرحتها أمام متابعيها في المنصة، والذي كان يتعلق بـ"العلاقة خارج إطار الزواج".
تغريدات قلوري المسيئةدشن روّاد منصة "إكس"، تويتر سابقًا، وسمي #جلوري_تسيي_لام_المومنين و#القبض_على_قلوري للمطالبة بالقبض على المشهورة وإنزال أقصى العقوبات عليها.
وشهد الوسمان تغريًدا مكثفًا في السعودية تجاوز الـ 80 ألف تغريدة خلال وقت قصير، فيما تعمد الكثير من المغردين "الإشارة" لحسابي كلنا أمن والنيابة العامة لاتخاذ الإجراء اللازم بحقها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ قلوري السیدة خدیجة
إقرأ أيضاً:
الأمير وليام يعترف بكونه من مشجعي أستون فيلا المؤمنين بالخرافات
ماجد محمد
أكد الأمير وليام أنه من مشجعي فريق أستون فيلا المؤمنين بالخرافات، لافتا إلى إنه ينقل أطفاله من مكان إلى آخر في أنحاء منزله خلال المباريات، لتغيير حظ فريقه.
وأقر الأمير وليام (42 عاما)، أنه غالبا ما ينشر معتقداته حول كرة القدم على منتديات المشجعين من دون الكشف عن هويته.
وقال الأمير وليام”: إذا كنت في المنزل وحدي مع الأطفال، يكون لدي بعض الخرافات حول مكان جلوسي عندما أشاهدهم.
وأضاف: إذا لم يكن (وضعنا) جيداً، أبدأ بالدوران في المنزل وأضع الأطفال في أمكنة مختلفة، على أمل أن يغير ذلك حظنا.