إعلامي سعودي يقول إن هناك معالجات عاجلة في كل الاتجاهات
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
(عدن الغد) خاص:
أشار إعلامي سعودي إلى أن هناك معالجات عاجلة قادمة في كل الاتجاهات، وذلك لما تشهده العاصمة المؤقتة عدن من حراكٍ دبلوماسيٍ غير مسبوق.
وقال الإعلامي السعودي عبدالله آل هتيلة في منشور له على منصة "إكس" إن عدن تشهد حراكاً دبلوماسياً غير مسبوق، ونشاطاً من قبل مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في مختلف المجالات.
وأضاف: "عدن تشهد حراكاً دبلوماسياً غير مسبوق، ونشاطاً من قبل مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في مختلف المجالات العسكرية والأمنية والاقتصادية، ما يوحي بمعالجات عاجلة في كل الاتجاهات".
وتابع بالقول: "بُوركت هذه الجهود.. حفظ الله اليمن وشعبه الغالي".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
هل هناك إثم في عدم التصدق على المتسولين؟.. أمين الفتوى يرد
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول استغلال بعض الأشخاص للوضع الاجتماعي للتسول، مشيرًا إلى أن التسول ليس هو الحل المثالي للمشاكل الاقتصادية التي يواجهها الناس.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء،: "هناك من يمتهن التسول بشكل خاطئ، ويستغل عطف الناس له، وهو أمر غير جائز في الإسلام".
وأكد أنه في الإسلام، الصدقة لا تجوز على الغني أو الذي يستطيع العمل، وإذا كان الشخص قادرًا على العمل، يجب أن يتوجه إلى العمل ليكسب رزقه، ولا يجب أن يعتمد على التسول"، مشيرًا إلى أن التسول أصبح للأسف في بعض الأحيان مهنة يمتهنها البعض، حتى أن هناك من يدرب الأطفال على التسول، وهذا يعتبر مصيبة.
واستشهد بحديث نبوي شريف: "عندما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو حاجته، قال له النبي: 'هل عندك شيء في البيت؟' فأجاب الرجل: 'نعم، عندي بعض الأغراض'، فطلب منه النبي أن يبيعها ويبدأ في العمل ليحصل على رزقه، وهذا يُظهر أن الإسلام يدعونا للعمل، وليس للتسول".
وأردف: "التسول ليس هو الحل، بل يجب على الشخص أن يسعى للعمل والكد في سبيل توفير لقمة عيشه، حتي في الأوقات الصعبة، مثل السيدة مريم عليها السلام، فقد علمنا القرآن كيف أن العمل هو السبيل للتغلب على الصعوبات".
وشدد على أن التسول لا يجب أن يصبح عادة، خاصة إذا كان الشخص قادرًا على العمل، موضحا أن النصيحة الأفضل في هذه الحالات هي أن يُشجع الشخص على البحث عن عمل بدلاً من الاعتماد على الصدقات.