مبادرة حياة كريمة تواصل القوافل العلاجية الشهرية بمحافظة البحر الأحمر
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تواصل القوافل العلاجية الشهرية التابعة لمبادرة "حياة كريمة" أعمالها بمحافظة البحر الأحمر، حيث تستهدف تقديم الرعاية الصحية لأهالي القرى المختلفة بالمحافظة.
ومن المقرر أن تصل القوافل إلى قرية أبو رماد في مدينة حلايب جنوب المحافظة يوم الخميس وتستمر فيها لمدة يومين.
وبدأت القوافل العلاجية أعمالها في محافظة البحر الأحمر منذ الأسبوع الماضي، حيث تم إجراء الكشف الطبي وتوزيع العلاجات مجانًا على سكان القرى المختلفة شهريًا.
يشمل برنامج القوافل العلاجية الكشف الطبي، وتوزيع العلاجات، وإجراء الأشعة والتحاليل مجانًا للمواطنين.
كما يتضمن البرنامج توجيه المرضى إلى المستشفيات في حالة الحاجة. وتشمل التخصصات المتاحة باطنة وجراحة ونساء وتوليد وأطفال وطب أسنان وتنظيم أسرة.
تهدف مبادرة "حياة كريمة" إلى تقديم الرعاية الصحية الأساسية للمجتمعات الأكثر احتياجًا وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في محافظة البحر الأحمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حياة كريمة البحر الأحمر قوافل علاجية كشف طبي محافظة البحر الاحمر القوافل العلاجیة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
«خارجية النواب»: «بداية» مبادرة رئاسية جديدة تستهدف حياة كريمة للمصريين
قال النائب محمد عزت القاضي عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن إطلاق المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان المصري»، والتي شهد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء إطلاقها خلال احتفالية إطلاق المبادرة في العاصمة الإدارية الجديدة، تستهدف حياة كريمة لجميع المصريين.
الاستثمار في رأس المال البشرىوأكد القاضي، في بيان له، أنّ هذه المبادرة الرئاسية تستهدف تحقيق خارطة الطريق الوطنية والتي من أهمها بناء الإنسان المصري، مشيرا إلى أن هذه المبادرة الرئاسية تأتي في إطار الاهتمام بناء الإنسان المصري، وفي ضوء توجيهات رئيس الجمهورية، بهدف الاستثمار في رأس المال البشري من خلال برنامج عمل يستهدف تنمية الإنسان، والعمل على ترسيخ الهوية المصرية.
تحسين جودة الحياة لجميع المواطنينوأوضح النائب محمد عزت القاضي، أن مبادرة «بداية جديدة»، تعمل على تحسين جودة الحياة لجميع المواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية ومن أهم مستهدفات المبادرة، وذلك من خلال تقديم الخدمات الحكومية في مجالات التعليم، والصحة، والثقافة، والرياضة، والتوظيف، بطريقة تكاملية بين مختلف الجهات المشاركة، وهو ما يأتي اتساقا مع ما التزمت به الحكومة في برنامج عملها للفترة 2024 – 2027 وللمرة الأولى يأتي تفعيل التكامل التام بين الجهات، من حيث نوع الخدمة وتوقيت تقديمها، ومكان تقديمها الجغرافي، بما يضمن جودة الخدمة المقدمة للمواطن، وكذا تحقيق عدالة التوزيع، ما ينعكس على مؤشرات التنمية البشرية المتعارف عليها عالمياً.