محمد الدعيع: العويس لعب وحده أمام كوريا .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد محمد الدعيع أن حارس المرمى محمد العويس كان يلعب منفردًا أمام منتخب كوريا ، وأنه أظهر مهارة عالية وتركيز كبير.
وأضاف أن الهدف الوحيد الذي أحرزته كوريا ضد المنتخب السعودي، ليس للعويس دخل فيه، وأنه يعتبر رقم 1 في المنتخب، وأنه تصدى لعدد كبير من الكرات.
يذكر ان المنتخب السعودي خسر أمام نظيره الكوري بهدف نظيف، في مباراته الودية التي لُعبت أمس الثلاثاء على ملعب سانت جيمس بارك.
#محمد_الدعيع:
محمد العويس لعب وحيدًا أمام كوريا، والانقطاع لا يؤثر على حارس المرمى.. وهو لا يتحمل مسؤولية هدف كوريا@MohammedAlDeaye#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/TTwnk5SBA3
— #دورينا_غير (@SBA_sport) September 12, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي المنتخب الكوري محمد العويس
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الإيمان مبني على 6 أركان
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن للإيمان أركان، فالتصديق بكل ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مبني على أركان ستة هي الإيمان بالله، وبكتبه، ورسله، وملائكته، واليوم الآخر، والقدر خير وشره، واستنبطت أركان الإيمان من حديث جبريل المشهور والذي فيه : «أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره» [رواه البخاري ومسلم]. وسوف نفصل القول في كل ركن من هذه الأركان.
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن أول هذه الأركان الإيمان بالله معناه التصديق بوجوده سبحانه، وبأنه واحدا في ذاته وصفاته وأفعاله، وبأنه وحده يستحق جميع أنواع العبادات والإيمان بالله هو الاعتقاد الجازم بكلمة التوحيد «لا إله إلا الله» والتي تعني أنه لا معبود بحق إلا الله، وأن من يعبد ما دون الله باطل، فهذه الكلمة تنفي استحقاق العبادة لأي أحد، وتستثني الله عز وجل وحده، فهو المعبود وحده؛ لأنه الخالق وحده، ولأنه الفاعل وحده سبحانه وتعالى.
فالملحد نفى استحقاق العبادة لأحد، ولم يتعرف على الله، فقال : لا إله، والمشرك جعل حق العبادة لله ولمخلوقات أخرى غيره معه تعالى الله عن ذلك فقال : لا إله إلا الله والأصنام أو النجوم، أو المسيح ، أو عزير، أو بوذا، وما إلى ذلك من عقائد أهل الشرك، والموحد المسلم كان على الهدى، فنفى استحقاق أحد من الخلق للعبادة، واعتقد أن ما دون الله خلق، والله الخالق وحده، ولا يستحق غيره العبادة، فهو المعبود المستحق لجميع أشكال العبادات والتوجهات الظاهرة والباطنة.
وحقيقة شهادة «لا إله إلا الله» أن لا تثق إلا بالله، ولا تعتمد إلا على الله، ولا تستعين إلا بالله، ولا تقصد إلا الله، ولا تريد إلا الله، ولا ترى إلا الله، نسأل الله أن يبلغنا حقائق التوحيد.
وكلمة «لا إله إلا الله» مرتبطة بشطرها الثاني وهي «سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم» وهي الشهادة التي بها يدخل المرء في دين الإسلام، وارتبطت الشهادة لله بالوحدانية مع الشهادة للنبي بالرسالة لتوضيح طريق العبادة المقبولة، فكلمة « لا إله إلا الله » تعني أنه لا يوجد من يستحق العبادة والتوجه إلا الله، فالسؤال المنطقي الذي يطرأ على ذهن المسلم بعد ترسخ تلك العقيدة هو: كيف أعبد الله وأتوجه إليه ؟ فالإجابة تكون : تعبد الله على شريعة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .