مشاهد كارثية في درنة الليبية.. اختفاء عائلات كاملة والجثث بكل مكان
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
مشاهد مؤلمة للكارثة التي ضربت مدينة درنة الليبية بسبب العاصفة دانيال، تسببت في انهيار بعض السدود والتي أغرقت المدينة ودمرتها، إذ اختفت عائلات بالكامل، فضلا عن انتشار الجثث في كل مكان.
مشاهد كارثية من درنة الليبيةوترصد «الوطن»، أبرز المشاهد المأساوية وهي كما يلي:
1- لجنة الطوارئ وصفت الأمر بالكارثي للغاية، الجثث ملقاة في كل مكان، في البحر في الأودية، وتحت أنقاض المباني.
2- من غير الممكن إحصاءُ العدد الكلي للقتلى في الوقت الراهن لاسيما وفيات درنة، حسبما ذكر عضو لجنة الطوارئ الليبية لوكالة رويترز.
3- رُبع مدينة درنة اختفى تقريبا جراء السيول، التي جرفت سدود المنطقة.
4- مخاوف من فقدان عشرة آلاف شخص.
5- تسبب الإعصار باختفاء نسبة تتراوح بين 25% إلى 45% من مدينة درنة، في البحر، بحسب تصريحات الجيش الليبي لقناة العربية.
6- فقدان عائلات بكاملها جراء الفيضانات حسبما ذكر وزير الداخلية الحكومة المكلفة من البرلمان.
7- مأساة إنسانية خلفتها المياه الجارفة قد يمتد تأثيرها لسنوات طوال.
8- تركت العائلات الثكلى وسط ذهول تام بسبب هول ما حدث.
9- مشاهد مروّعة لحجم الدمار الذي ألحقته السيول بالمباني والشوارع وما خلفته من عدد كبير من الضحايا.
10- وصل عدد القتلى حتى الآن لـ5300 شخص، بينما لم تٌعلن أعداد المفقودين بشكل رسمي حتى الآن، حيث يقدرهم البعض بـ10 آلاف شخص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: درنة مدينة درنة ليبيا جثث مدينة درنة الليبية كارثة درنة الليبية
إقرأ أيضاً:
مكتب الأسرى: الاحتلال يحاول النيل من معنويات عائلات المفرج عنهم
أصدر مكتب إعلام مكتب الأسرى الفلسطينيين بيانا أعلن فيه قيام ضباط مخابرات الاحتلال بالاتصال بعدد من عائلات الأسرى في الضفة الغربية، مدعية أن أبناءهم سيتم الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل "طوفان الأحرار"، مطالبة إياهم بعدم القيام بأي مظاهر احتفالات لاستقبالهم.
وقال البيان: “نؤكد أن هذا الأسلوب المخابراتي الخبيث يهدف إلى النيل من معنويات العائلات، وخلق حالة إرباك تشوش على المشهد”.
ودعا البيان أبناء الشعب الفلسطيني وعائلات الأسرى إلى عدم التعاطي مع هذه المعلومات المغلوطة والمضللة، والاعتماد فقط على القوائم الصادرة عن مكتب إعلام الأسرى والمؤسسات العاملة في شئون الأسرى.
كما أكد أن القوائم التي ينشرها الاحتلال هي إجراء لديه، والاتصالات التي يجريها تهدف فقط إلى خلق بلبلة وإثارة الإرباك بين عائلات الأسرى.