من The Nun 2 إلى The Exorcist.. دور العرض المصرية تستقبل أفلام الرعب
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
يواصل فيلم الرعب «The Nun 2» تحقيق إيرادات في شباك التذاكر العالمي، حيث ارتفعت إيراداته لتتجاوز 88 مليون دولار بعد 4 أيام في دور العرض السينمائي، في الوقت الذي لم تتجاوز ميزانية الفيلم حاجز الـ38 مليون دولار، ولم يقتصر الأمر على الإيرادات العالمية بل تصدر الفيلم قائمة إيرادات الأفلام الأجنبية في مصر وتجاوزت إيراداته خلال 5 أيام الـ5.
«The Nun 2» هو الجزء الثاني من «The Nun» الذي تم إنتاجه عام 2018، وحقق الفيلم إيرادات في ذلك الوقت بلغت 365.5 مليون دولار، وتعود المواجهة من جديد بين الأخت «إيرين» والشيطان «فالاك» بعد الصراع الكبير الذي شهده الجزء الأول، وفقا لموقع «موجو بوكس أوفيس».
«The Exorcist» يعود بعد 50 عاما من الجزء الأولوتستقبل دور العرض السينمائي في مصر فيلم رعب جديد بعنوان «The Exorcist: Believer» في أكتوبر المقبل، حيث تحظى أفلام الرعب بمتابعة جيدة في مصر، ويعتبر الفيلم هو الجزء الثاني المباشر من فيلم «The Exorcist» إنتاج عام 1973، والجزء السادس في سلسلة أفلام «The Exorcist».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم The Nun 2 إيرادات The Nun 2 أفلام الرعب دور العرض المصرية
إقرأ أيضاً:
خطأ فادح.. امرأة ترمي ثروة بيتكوين بقيمة 3.8 مليون دولار في القمامة!
إنجلترا – تسببت معلمة بريطانية (عمرها 34 عاما) في فقدانها وشريكها ثروة ضخمة من البيتكوين تقدر بـ 3.8 مليون دولار، بعدما تخلصت من وحدة تخزين USB بالخطأ أثناء تنظيف روتيني.
وأثناء تنظيفها للمنزل، ألقت إيلي هارت بوحدة التخزين، التي تحتوي على المفتاح الرقمي لمحفظة البيتكوين الخاصة بها وبشريكها، في سلة المهملات، معتقدة أنها مجرد قطعة إلكترونية قديمة لا قيمة لها. وفي حديثها عن تلك اللحظة، قالت: “كانت الوحدة في درج مليء بالأشياء غير المهمة، مثل بطاريات فارغة وإيصالات قديمة، فظننت أنها غير ضرورية ورميتها”.
لكن سرعان ما تحول الأمر إلى كارثة مالية عندما سألها توم، مطور مواقع الويب البالغ من العمر 36 عاما، عن مكان “ذاكرة USB سوداء صغيرة” يستخدمها لحفظ عملات البيتكوين الخاصة به. وتتذكر إيلي اللحظة القاتلة قائلة: “شعرت بالغثيان فورا عندما أدركت ما فعلته. تجمدت في مكاني وقلت له: أعتقد أنني تخلصت منها”.
وفي محاولة لإنقاذ الموقف، بدأ توم وإيلي البحث بين أكياس القمامة، يمزقانها واحدة تلو الأخرى، لكن دون جدوى.
وأوضحت إيلي: “كان هناك مزيج من الذعر والأمل، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن الأوان قد فات”.
ووصفت المأساة بقولها: “كان توم متفهما بشكل مذهل، لم يصرخ ولم يلق باللوم عليّ، لكن صمته كان أبلغ من أي كلمات. كنا نخطط لمستقبل مشرق – منزل جديد، رحلات، كل شيء – لكنني رميت كل ذلك في القمامة”، مضيفة “هذا أسوأ خطأ ارتكبته في حياتي”.
ووجهت إيلي نصيحة هامة لكل من يحتفظ بأصول رقمية قائلة: “إذا كنت تملك أي أموال على وحدة تخزين USB، ضع علامة واضحة عليها. احفظها في مكان آمن. لا ترتكب الخطأ الذي ارتكبته”.
وعلق متحدث باسم Play Casino، وهو موقع متخصص في ثقافة العملات المشفرة، قائلا: “هذه القصة تذكرنا بأن الثروات الرقمية قد تُفقد بلحظة إهمال. يجب دائما وضع علامات واضحة على وحدات التخزين التي تحتوي على العملات المشفرة، والاحتفاظ بها في مكان آمن بعيدا عن أي خطر”.
وينصح الخبراء مالكي البيتكوين باستخدام “التخزين البارد”، وهو محفظة غير متصلة بالإنترنت، لضمان حماية أموالهم من الأخطاء البشرية والهجمات الإلكترونية.
يذكر أن توم استثمر في البيتكوين منذ 2013، عندما كانت قيمته لا تزال منخفضة. وعلى مدار السنوات، ارتفعت قيمة محفظته الإلكترونية إلى ملايين الدولارات. لكن بدون وحدة التخزين، أصبحت الأموال حبيسة العالم الرقمي بلا أي وسيلة لاستعادتها.
المصدر: ميرور