كشفت دار الإفتاء المصرية عن الأمور المهمة التي على أساسها تبنى العلاقات داخل الأسرة الواحدة، ليعم المنزل الترابط والتعاون، وهو الأمر الذي حث وحرص عليه الدين الإسلامي.

وأوضحت دار الإفتاء المصرية أنّ هناك 4 أمور لحفظ الأسرة من الانهيار وهي كالتالي:

- البذل.

- العطاء.

- تقديم بعض التنازلات بين أفراد الأسرة الواحدة.

- ابتغاء مرضاة الله.

مناقشة الأمور بشكل دبلوماسي وحضاري

ولفتت الدار إلى أنّ الاعتياد على مناقشة كل الأمور الخاصة بالأسرة، بشكل دبلوماسى وحضارى سواء كانت مادية أو اجتماعية أو غيرها بمشاركة جميع أفراد الأسرة، يعد من الأمور الهامة التي تساهم في زيادة الروابط والعلاقات القوية، وتابعت: "مع الأخذ بآراء الأولاد وعدم تهميشهم، ولكن مع ضرورة احترام الخصوصية الأسرية التى تقضى بعدم جواز مناقشة الأمور الأسرية فى ظل وجود الغرباء"، لافتة إلى أنّ الاهتمام بالجانب التثقيفى وتنمية مهارت أفراد الأسرة والتشجيع على ذلك من جانب قائد الأسرة، يعد من الأمور الهامة للارتقاء بالعلاقات بين أفراد الأسرة الواحدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دار الإفتاء الأسرة العلاقات الأسرية أفراد الأسرة

إقرأ أيضاً:

ذكرى وفاة الفنانة هاجر حمدى.. أيقونة السينما المصرية التي لم تُنسى

 

تحل اليوم الأحد، ذكرى وفاة الفنانة الراحلة هاجر حمدى، واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية في عصر أفلام الأبيض والأسود. ولدت فتحية النجار في مدينة طنطا عام 1924، ونجحت في ترك بصمة لا تُنسى في عالم الفن من خلال مجموعة من الأعمال التي أثرت في تاريخ السينما.

 

ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية ل هاجر حمدي 

 

بدأت هاجر مسيرتها الفنية في الأربعينيات، وأصبحت رمزًا للجرأة والإغراء، حيث شاركت في أفلام بارزة مثل "كيد النساء" و"عروسة البحر" و"المعلم بلبل"، لتكون بذلك واحدة من أوائل نجمات الإغراء في تاريخ السينما.

تميزت هاجر بذكائها وثقافتها، مما جعلها محط إعجاب العديد من الفنانين مثل كمال الشناوى، الذي كانت تربطه بها صداقة وثيقة. وقد أعجب بها لدرجة أنه زار منزلها ليكتشف مكتبتها الغنية بالكتب، مما جعلها تُعرف في الوسط الفني بلقب "الراقصة المثقفة".

اعتزال هاجر حمدي 

رغم تألقها، اختارت هاجر الاعتزال بعد زواجها وإنجاب ابنها محمد. ومع مرور السنوات، عاشت تجارب متعددة في الحياة الزوجية، حيث تزوجت ثلاث مرات، آخرها من الإذاعي علي عيسى.

بعد فترة من الغياب، سافرت هاجر إلى أمريكا حيث تعلمت فنون الموضة والأزياء، وعادت لتفتتح مشروعها الخاص في وسط القاهرة، مما جعلها واحدة من رائدات مجال التجميل والأزياء.

على الرغم من أنها غابت عن الأضواء، إلا أن اسم هاجر حمدى لا يزال يتردد في ذاكرة السينما المصرية، لتبقى مثالًا حيًا للفنانة التي جمعت بين الجمال والثقافة.

مقالات مشابهة

  • ذكرى وفاة الفنانة هاجر حمدى.. أيقونة السينما المصرية التي لم تُنسى
  • 4 أمور تجعلك تنتظم في صلاة الفجر
  • الإفتاء تكشف فضل عيادة المريض وثوابها
  • الضمان الاجتماعي.. أسئلة لابد من الإجابة عليها خلال الزيارة المنزلية
  • هدد بالقضاء على بقية افراد الأسرة .. تسلل المتهم بقتل 4 من أفراد أسرته بصنعاء للعدين والأمن يحذر
  • إسكان النواب تكشف موعد مناقشة قانون الإيجار القديم
  • غداً.. مناقشة رسالة ماجستير حول معالجة الصحف الإليكترونية المصرية لجائحة كورونا
  • مزور: النفايات التي ننتجها غير كافية للصناعة و العالم كيضارب عليها
  • دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
  • السيد القائد : 3 أمور يجب التركيز عليها في الفترة المقبلة