سكاي نيوز عربية:
2025-04-09@10:16:32 GMT

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات "المبكرة"

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

تبادلت روسيا وأوكرانيا الهجمات، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، وفقا لمصادر من الطرفين.

فقد أعلن حاكم عينته روسيا لسيفاستوبول في شبه جزيرة القرم، أن أوكرانيا شنت هجوما صاروخيا على المدينة الساحلية.

وقال ميخائيل رازفوزاييف حاكم سيفاستوبول عبر "تلغرام"، إن هجوما جويا أوكرانيا أدى إلى اندلاع حريق في حوض سيفاستوبول لبناء السفن، مما أدى إلى إصابة 24 شخصا على الأقل.

وأكد رازفوزاييف أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية شاركت في صد الهجوم.

ومن جهة أخرى، أعلنت كييف أن مسيرات روسية قصفت ميناء إسماعيل جنوبي أوكرانيا على نهر الدانوب، مما أدى إلى إصابة 6 أشخاص وتضرر منشآت.

وفي منشور على "تلغرام"، قال حاكم منطقة أوديسا أوليغ كيبر إن "أسرابا من الطائرات المسيرة الهجومية استهدفت منطقة إسماعيل. تم تسجيل أضرار لحقت ببنى تحتية مرفئية وغيرها من (البنى التحتية) المدنية".

وأضاف أن "6 مدنيين" أصيبوا في هذا القصف ونقلوا إلى المستشفى، مشيرا إلى أن حالة 3 منهم خطرة.

وكان كيبر دعا السكان خلال الليل إلى البقاء في أماكن آمنة، إلى حين انتهاء حالة الاستنفار الجوي.

ومنذ انسحابها من اتفاق الحبوب، كثفت روسيا هجماتها على الدانوب والبحر الأسود، المنطقة التي تضم بنى تحتية وموانئ تستخدم لتخزين الحبوب وتصديرها.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سيفاستوبول ميناء إسماعيل البحر الأسود روسيا أوكرانيا سيفاستوبول سيفاستوبول ميناء إسماعيل البحر الأسود

إقرأ أيضاً:

وسط أزمة دبلوماسية.. الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي

أعلنت الجزائر إغلاق المجال الجوي أمام الطائرات من وإلى مالي، وذلك بعد ساعات من بيان وزارة الخارجية الجزائرية الذي وصف الاتهام الذي وجهته إليها مالي بإسقاط مسيرة تابعة لها بأنه خطير وباطل.

وعبر البيان الجزائري عن الامتعاض؛ بعد قرار مالي وحليفتيها النيجر وبوركينا فاسو، استدعاء سفرائها لدى الجزائر، إثر إسقاط المسيّرة، التي قالت الجزائر إنها اخترقت مجالها الجوي.

ويرفع إسقاط الطائرة المسيرة سقفَ أزمة دبلوماسية بين الجزائر ومالي، بل وتمتد إلى كونفدرالية دول الساحل النيجر وبوركينا فاسو.

 يشار إلى أن العلاقات الجزائرية المالية شهدت منذ الانقلاب العسكري عام 2021 توترا متزايدا.

وكانت الجزائر أعلنت مطلع أبريل عن انتهاك المجال الجوي الجزائري من قبل طائرة مالية مسيرة، وكشفت السلطات تفاصيل أكبر، وأن الواقعة لم تكن الأولى وأنها سجلت حالتين مماثلتين في غضون الأشهر القليلة الماضية.

وأكدت وزارة الدفاع الجزائرية أنها تملك أدلة توثق تلك الانتهاكات بما فيها صورُ الرادار التي رصدت بداية هذا الشهر انتهاك مجالها الجوي من قبل طائرة مسيرة لمسافة قاربت الكيلومترين ما اضطر الدفاع الجوي على إسقاطها.

هذه الرواية فندتها السلطات المالية التي وصفت العملية بـ"العدائية"، مضيفة أن طائرتَها كانت في مهمة تحييد مجموعة إرهابية، وبحكم أن المجال الكونفدرالي بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو موحدا للعمليات العسكرية قرر هذا التكتل استدعاء سفراء دوله المعتمدين من الجزائر للتشاور.

واضطرت الأخيرة إلى تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل واستدعاء سفيريها في مالي والنيجر وتأجيل تولي سفيرها الجديد في بوركينا فاسو لمهامه.

واستنكرت دول الساحل الثلاث في بيان مشترك ما وصفته بـ"التصرف غير المسؤول للنظام الجزائري".

مقالات مشابهة

  • واشنطن تحذر روسيا وأوكرانيا من عدم التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب
  • تواصل حرب المسيرات بين روسيا وأوكرانيا.. سقوط إصابات وتضرر مبانٍ
  • زيلنسكي: أوكرانيا اعتقلت مواطنين صينيين يقاتلان لصالح روسيا
  • وسط أزمة دبلوماسية.. الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
  • السفير الصيني في روسيا: واشنطن المصدر الأكبر للهجمات الإلكترونية في العالم
  • روسيا تضع شروطا للتوصل إلى هدنة في أزمة أوكرانيا
  • روسيا وأوكرانيا تتبادلان الضربات عبر الحدود
  • أوكرانيا تنفي تقدم روسيا في سومي وزيلينسكي ينتقد تزايد الهجمات
  • زيلينسكي يندد بتزايد الضربات الروسية على أوكرانيا
  • روسيا تعلن تحقيق تقدم ميداني جديد في أوكرانيا