بعد استقباله المولود رقم 11.. كم تبلغ ثروة الملياردير إيلون ماسك الآن؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا للسيارات الكهربائية، اسم مولوده الجديد وأبنائه من المطربة الكندية جرايمس، ليرتفع بذلك عدد أبنائه إلى 11 طفلا بين 10 أطفال بيولوجيين معروفين للعلن، وفقًا لحسابه الرسمي على منصة «إكس» المعروفة سابقًا بـ«تويتر».
اسم المولود.. تيكنو ميكانيكوسوكان الملياردير إيلون ماسك قد غرد عبر منصته «إكس»، أن مولوداً جديداً انضم لعائلته وقد أطلقا عليه اسم «تيكنو ميكانيكوس»، ويلقب بـ«تاو»، بينما يحمل شقيقه الأول اسم «X Æ A-Xii»، كما تُدعى شقيقتهما «إكسا دارك سيدراييل»، وفقًا لـ«نيويورك تايمز».
وتبلغ ثروة إيلون ماسك نحو 231.2 مليار دولار، محتلاً المركز الأول في قائمة فوربس لأثرياء العالم، وفقًا لـ«فوربس».
أسرة إيلون ماسكلدى المليارير إيلون ماسك أسرة كبيرة، ويمتلك عددا كبيرا من الأبناء البيولوجيين، وأنجب من زوجته الأولى الكاتبة جاستن ماسك، التي تزوجها في عام 2002، «نيفيدا أليكساندر ماسك»، وتوفيت بعد 10 أسابيع من ولادتها.
التوأم فيفيان وجريفنوفي عام 2004، أنجب ماسك التوأم فيفيان وجريفن عن طريق التخصيب الصناعي، ثم أنجب ثلاثة توائم منها أيضا في عام 2006، هم كيا وساكسون وداميان، وفقًا لـ«نيويورك تايمز».
المطربة الكندية «جرايمس»وارتبط إيلون ماسك بالمطربة الكندية «جريمس» في عام 2018، وأنجب منها ابنه «إكس آي آي آي تويلف ماسك» أو "X Æ A- Xii Musk".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيلون ماسك الملياردير إيلون ماسك أبناء إيلون ماسك ثروة إيلون ماسك إیلون ماسک فی عام
إقرأ أيضاً:
بعد توقعات إيلون ماسك.. هل يشكل الذكاء الاصطناعي تهديدًا على البشرية؟
قال المهندس علاء رجب، خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، إن المخاوف المتزايدة بشأن تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيراته السلبية المحتملة على البشرية، سبق أن أثارها العديد من الخبراء في المجال، من بينهم إيلون ماسك وجيفري هينتون.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج «المراقب» المذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي لم يحدث بشكل تدريجي، بل شهد قفزة هائلة في السنوات الأخيرة، لا سيما خلال جائحة كورونا، حيث تم جمع كميات ضخمة من البيانات التي عززت قدرة هذه الأنظمة.
وتابع أن المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لا تقتصر على المجالات الدفاعية فقط، بل تمتد أيضًا إلى قطاعات أخرى مثل البحث العلمي وصناعة الأدوية، حيث تقوم أنظمة الذكاء الاصطناعي باتخاذ قرارات دون مراجعة بشرية دقيقة.
وتطرق أيضا إلى قضية السيطرة على الذكاء الاصطناعي، موضحا أن الحكومات والشركات الكبرى أصبحت تعتمد عليه بشكل متزايد، مما يثير تساؤلات حول من يمتلك فعليًا السيطرة على هذه الأنظمة.
ولفت إلى وجود اختلافات تشريعية بين الدول في تنظيم الذكاء الاصطناعي، وهو ما قد يؤدي إلى «حرب باردة» رقمية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مؤكدا، أن الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي تتصاعد بسرعة، مما يعكس تجاهلاً محتملاً للمخاطر، مشيرا إلى أن الحاجة إلى وضع أطر تنظيمية دولية أصبحت أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.
اقرأ أيضاًإنفينيكس تعزز تجربة الذكاء الاصطناعي في هواتفها بدمج تقنية DeepSeek-R1
عاجل| «الصحة» تُعلن بدء استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الكشف المبكر عن الأورام
أمين الفتوى يوضح حكم استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي