القوات الحالية ما دعم سريع ولا يحزنون دي كل مرتزق فكر يسرق أو ينهب بقى مع الجنجويد
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الحصل أمس في شمال الجزيرة إنو الجنجويد الساعة 6.30 مساء حوالي 18 تاتشر (مسلحة تسليح كامل) وصلت منطقة الغابةوأمغد جوار دواجن قرطبة ، ثم بدأ التوافد من بقية حتى وصلت قرابة الـ60 عربية حتى الثانية صباحاً – من مليشات اخرى من قجة وكيكل و جلحة الحبو – والخ
حسب الأخبار أنهم عادو للباقير بعد ذلك .. لا يوجد أي إشتباك ولا جقم ولا يحزون فقط المليشا كانت ترسل زخات مدافع للهواء وهو ما يظهر في الفيدوهات المتدولة
أرسل الطيران تلات طائرات الساعة 7 صباحاً .
واضح أن المليشا تمتلك مصادر لحركة الطيران
..
راي في الموضوع ده عل أتجاهين .. أولاً لا يعقل نحن كأجسام مدنية لا ننتقد تجييش المجرمين الماشيء ده بل بالعكس واضعين كل الحمل على الجيش بل حتى لما الناس تعمل أستنفار لحماية ممتلكاتها يقول عليهم ده شغل كيزان وعاملين نايمين في تجيش المليشا – القوات الحالية ما دعم سريع ولا يحزنون دي كل مرتزق فكر يسرق أو ينهب بقى مع الجنجويد
..
في أول الحرب أنا قلت طارق كجاب ضلل أختى وقال ليها يومين تلاتة ما شالت أي حاجة من البيت وجاتنا واتنهبت بالتضليل- بكل اسف الناس لحدي هسه مرت 5 شهور وهي منتظرة الموضوع ينتهي ما حينتهي ، دون أن تفكر حتى في حماية نفسها أو مناطقها
البنتظر الجيش حا يطول أنتظاره الجيش ده من 20 سنة لما قامت حرب دارفور ما حمى المواطنين ولا طور أستراتجية لحمايتهم بزيادة المشاة بل أعتمد على الجنجويد الحسة بيجرموا ديل .. واللقا الشهير لحميدتي مع الطاهرالتوم قال ليهو نحن ما دخلنا الحرب إلأ لمن الحركات كتلونا ونهبونا اتعلمنا الحرب وبقينا احسن منهم
..
واي كلام عن قوة الدعم أنتهت ده كلام رغايبي ..وياسر العطا في لقاء شهير قال عايز 15 يوم .. الجنجنا بيرسل المجيشين في الأول ويبقى على قواته الأساسية في الخلف – زي ما حصل قبل 15 في المدرعات مع مستفرين الخرطوم ومكون عربي من جنوب كردفان .. زي ماحصل أول الاسبوع الحالي برضو مع قوات مليشات الحبو وعبد الله حسين وغيرها البدخلوهم في الأول
هادي ود البورت
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مشايخ ووجهاء سقطرى : الاحتلال الإماراتي ينهب الثروات ويبيع الأراضي ويدمر البيئة
الثورة /
عقد مشايخ وأعيان ووجهاء أرخبيل سقطرى اجتماعا عاما لمناقشة الأوضاع الحياتية المأساوية التي يعيشها أبناء الجزيرة، في ظل صمت مريب من السلطات المحلية وتجاهل متعمد لمعاناتهم.
وقد أصدر المجتمعون بيانا شديد اللهجة، يدين فيه ممارسات مليشيات الانتقالي الجنوبي، المدعومة إماراتيا، التي حولت سقطرى إلى ساحة لنهب الثروات وتدمير البيئة وتجريف الهوية السقطرية، في حين يحرم أبناء الجزيرة من ابسط حقوقهم القانونية والإنسانية.
وأدان البيان الممارسات القمعية التي تقوم بها مليشيات الانتقالي وحليفتها الإمارات، ومحاولتهم تجريف الهوية السقطرية وبيع الأراضي العامة والخاصة لصالح المحتل الإماراتي، متجاهلين القوانين والقرارات الحكومية، وعلى رأسها القرار الجمهوري باعلان محافظة ارخبيل سقطرى محمية طبيعية.
كما أدان البيان استمرار معاناة أهالي سقطرى، الذين يفتقرون إلى ابسط مقومات الحياة الكريمة، في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتكاليف النقل والعلاج، وغياب الخدمات الأساسية.
إضافة إلى التضييق على الحريات العامة، وانتشار الاعتقالات التعسفية، في ظل صمت مريب من السلطات القضائية الأمنية.
وكشفت مصادر إعلامية في جزيرة سقطرى عن الأرض التي سيطر عليها أحد ضباط الاحتلال الاماراتي في الجزيرة والتي تحتوي على الألاف من شجرة دم الأخوين، كما تتميز بمكانها الاستراتيجي في الجزيرة.
ونشرت منصة “ أبناء_المهرة_وسقطرى” صورة حصرية عبر الأقمار الصناعية تظهر الأرض التي تتميز بمكانها الاستراتيجي على عكس باقي الأراضي وتعود للمدعو “خلفان المزروعي” مندوب الإمارات في الجزيرة.
ويعارض معظم سكان الجزيرة بيع الأراضي لكن مليشيا الانتقالي ومعها السماسرة والعملاء يهددون كل الرافضين لعملية البيع وذلك بإلصاق تهم كاذبة بحقهم وعليه يتم سجنهم أو مضايقتهم في الجزيرة.