تشييع جثمان ضحية إعصار ليبيا بمسقط رأسه في الدقهلية (صور)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
شهدت قرية ميت فضالة التابعة لمركز أجا بمحافظة الدقهلية والقرى المجاورة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، تشييع جثمان شهيد لقمة العيش أحمد جمال البلم والذى لقى مصرعه بمدينة البيضاء الليبيىه على إثر إعصار دانيال وسط بكاء وعويل أسرته ومحبيه.
مصرع مصري من أبناء الدقهلية بالعاصفة دانيال في ليبيا تفاصيل لقاء محافظ الدقهلية بطلاب كلية آدب جامعة دمياطوأدى المشيعون صلاة الجنازة على شهيد لقمة العيش في مسجد الرحمن بالقرية، وتم تشييعه لمثواه الأخير، وسط حالة من الحزن سيطرت على أسرته وجميع الحاضرون للجنازة.
وانتابت حالة من الحزن أهالى قرية ميت فضالة التابعة لمركز أجا بمحافظة الدقهلية، عقب ورود نبأ وفاة ابن قريتهم الفقيد أحمد جمال البلم؛ غرقا في سيول إعصار دانيال بمدينة البيضاء بدولة ليبيا.
وكان الحزن ساد أيضا بين أهالي قرية أويش الحجر التابعة لمركز المنصورة، بمحافظة الدقهلية، بعد ورود نبأ بمصرع خالد محمد شرارة 31 عاما خلال عمله بمنطقة درنة الليبية، أثناء العاصفة دانيال تسببت فى وفاة آلاف الأشخاص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز المنصورة محافظ الدقهلية تشييع جثمان شهيد لقمة العيش أبناء الدقهلية عاصفة دانيال في ليبيا اعصار دانيال
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تمثال إنييستا في الباسيتي
معتصم عبدالله (أبوظبي)
أخبار ذات صلة جهاز الإمارات للمحاسبة يطلق شعاره وهويته المؤسسية الجديدة «السيتي» يعلن عن جولة «أبطال الدوري 4 مرات على التوالي»
شارك الإسباني إنييستا، والذي خاض الموسم الماضي، بقميص نادي الإمارات في «دوري أدنوك للمحترفين»، في احتفالية خاصة للكشف عن تمثال لـ «الساحر الإسباني»، من تصميم الفنان الإسباني خافير مولينا، بمسقط رأسه مدينة الباسيتي، وفي محيط «ملعب كارلوس بلمونت».
وعبر إنييستا عن سعادته بالاحتفالية التي شهدت حضوراً متميزاً لأفراد الأسرة، والمسؤولين ومجموعة من الجماهير، وقال في تصريحات عبر حسابه الرسمي على منصة (إنستجرام): «شكراً للسماح لنا بالعيش لحظات جميلة على المستوى الشخصي».
ويرتبط إنييستا وجدانيا بأسرته ومسقط رأسه كثيراً، وقال النجم الإسباني في تصريحات سابقة، أعقبت مشاركته في مباراة لمنتخب إسبانيا أمام جورجيا 2-0، ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014، أقيمت في «الباسيتي» خلال أكتوبر 2013: «انتابتني مشاعر فياضة للغاية، هؤلاء الناس يحملون حماساً شديداً تجاهي، وهو إحساس متبادل».
وعاش إنييستا طفولته المبكرة، في «الباسيتي» وهو لا ينساها أبداً، حيث قال ذات مرة: «أدخر والدي من أجره لثلاثة أشهر حتى يشتري لي حذاءً رياضياً، واليوم أملك المال، ولكن في كل مرة، أنظر فيها إلى زوج الأحذية ذلك، أعرف من أين أتيت».