رئيس الوزراء عبر منصة «إكس»: نقف مع الأشقاء بليبيا في محنة السيول
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تقدم معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بخالص التعازي للحكومة والشعب ولأهالي الضحايا والمتضررين من السيول في دولة ليبيا الشقيقة.
وأكد معاليه في تغريدة عبر منصة «إكس»، وقوف دولة قطر حكومة وشعباً مع الأشقاء في ليبيا في هذه المحنة، وقال «مصاب الاشقاء هو مصابنا، نسأل الله الرحمة للضحايا، والشفاء العاجل للمصابين».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر رئيس مجلس الوزراء ليبيا السيول في ليبيا
إقرأ أيضاً:
رئيس دولة عربية ينوي تسليم السلطة لابنه
#سواليف
أعلن رئيس #جزر_القمر #غزالي_عثماني صراحة لأول مرة اعتزامه #تسليم #السلطة إلى نجله #نور_الفتح عندما يترك المنصب في 2029 ليؤكد اتهامات من منتقديه أنه يعد ابنه منذ فترة طويلة لتولي الحكم، وفق وكالة “رويترز”.
وعين عثماني، الذي شابت إعادة انتخابه قبل عام اتهامات بتزوير #الانتخابات، الفتح مسؤولا عن تنسيق الشؤون الحكومية ومنحه سلطات واسعة على مجلس الوزراء.
وقال عثماني أمس الخميس في كلمة أمام أنصاره بجزيرة موهيلي “سيحل ابني محلي رئيسا للدولة والحزب” مشيرا إلى موعد تركه للسلطة.
مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23ولم يرد الفتح بعد على طلب من “رويترز” للتعليق لكنه قال من قبل إن جزر القمر “ليست ملكية”.
وفاز حزب عثماني الحاكم فوزا حاسما في الانتخابات البرلمانية هذا الشهر رغم أن أحزاب المعارضة إما قاطعت التصويت أو رفضت النتائج وقالت إن الاقتراع شابه التزوير.
وقال عبد الله محمد داود، المتحدث باسم ائتلاف المعارضة “بهذا التصريح، أعلن فحسب رسميا عما نعرفه بالفعل”.
وأضاف داود لـ”رويترز”: “لكن غزالي يخدع نفسه.. شعب جزر القمر والسياسيون لن يقبلوا بفرض نظام حكم بالتوريث ولا ملكي في جزر القمر”.
ويبلغ عدد سكان جزر القمر، وهي عبارة عن أرخبيل مكون من ثلاث جزر في المحيط الهندي قبالة ساحل شرق إفريقيا، نحو 800 ألف نسمة، وقد شهدت نحو 20 انقلابا أو محاولة انقلاب منذ استقلالها عن فرنسا في 1975.
ووصل عثماني إلى السلطة لأول مرة في 1999 عن طريق انقلاب وفاز بالرئاسة في أربعة انتخابات منذ 2002.
ومددت تعديلات دستورية في 2018 متطلبات تناوب الرئاسة بين الجزر الثلاث الرئيسية من كل خمس إلى كل عشر سنوات.
وعلى هذا الأساس لن يكون الفتح مؤهلا لخلافة والده في نهاية فترته الرئاسية في 2029 إلا إذا تم تعديل الدستور مرة أخرى.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟