كارثة إنسانية.. إعصار دانيال يحصد آلاف الضحايا شرق ليبيا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
شيئا فشيئا تتكشف حجم مأساة الفيضانات التي ضربت مدن الشرق الليبي، فمع عدم وجود حصيلة رسمية حول أعداد الضحايا والمفقودين في الكارثة، يؤكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية
عبد الحميد الدبيبة أن بلاده ليست في حاجة لتلقي مساعدات من الطعام والشراب والدواء، بل تحتاج فرقا مختصة في البحث وانتشال الجثث من البحر داعيا لنبذ الخلافات والانقسامات لمساعدة المناطق المنكوبة، مشيرًا إلى تخصيص أربعمئة وستة وأربعين مليون دولار لصالح صندوق إعادة إعمار مدينتي بنغازي ودرنة.
يأتي ذلك في وقت حذر الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، من ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في شرق ليبيا بشكل هائل في ظل وجود عشرة آلاف مفقود.
فما تفسير ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين بهذا الشكل الكبير؟ وكيف تؤثر الانقسامات السياسية في البلاد على جهود عمليات الإغاثة؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أعاصير الكوارث عبد الحميد الدبيبة فيضانات كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
التلفزيون اللبناني: ارتفاع أعداد ضحايا الغارة الإسرائيلية على مبنى سكني إلى 29 شهيدًا
أفاد التلفزيون اللبناني بارتفاع أعداد ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة برجا جنوبي البلاد إلى أكثر من 29 شهيدًا بيهم أطفال ونساء وكبار في السن.
وأوضح التلفزيون، أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مبنى سكنيا مكونا من 4 طبقات في منطقة برجا، مضيفا أن عناصر الدفاع المدني يقومون بجهود الإغاثة ورفع الأنقاض للبحث عن الجثث المتوفين.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية، قد أعلنت أن الغارات العدوانية الإسرائيلية على منطقة برجا بالجنوب اللبناني أدت، في حصيلة أولية، إلى استشهاد خمسة عشر من المدنيين اللبنانيين.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، أن الاعتداءات الإسرائيلية تواصلت على لبنان واستهدفت مناطق كونين وبيت ياحون والنون ويحمر الشقيف والبيسارية وقعقعيا الصنوبر وكفر كلا بالجنوب اللبناني.
اقرأ أيضاًالإمارات: الاعتداءات الإسرائيلية على «اليونيفيل» بلبنان انتهاك لمبادئ القانون الدولي
العراق يدين الاعتداءات الإسرائيلية على قوات «اليونيفيل» في لبنان
وزير الدفاع اللبناني: الاعتداءات الإسرائيلية على «اليونيفيل» تعكس تجاهل الاحتلال للقرارات الدولية
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار