فتح الله: هزيمة منتخب مصر أمام تونس مفيدة لفيتوريا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد محمود فتح الله مدرب عام فريق بيراميدز، أن روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر لديه فكر جيد، ولا يجب تقييم الامور على 90 دقيقة فقط، مشيرا إلى أن هناك استفادة كبيرة من الأخطاء التي حدثت خلال لقاء تونس الودي، ولكن الخسارة جاءت في وقت جيد، من أجل اصلاح الأخطاء.
هاني سعيد: بيراميدز مستعد للفوز بالدوري رغم صعوبة المنافسةوقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر قناة etc: "فيتوريا صنع شكل جيد لمنتخب مصر، وهناك قناعة كبيرة بين اللاعبين بوجوده، وسوف يكون هناك تقييم مختلف للاعبين في المرحلة المقبلة، علينا اغلاق الصفحة والاستفادة منها مستقبلا".
وأضاف: "هناك أخطاء حدثت ورغم الخسارة القاسية لكنها ستكون مفيدة، وأتمنى أن يعمل فيتوريا على تلافيها مستقبلا".
وواصل: "لم نبدأ المنافسات الرسمية وفوجئنا باصابة بوبو ومحمد حمدي، ونتمنى أن يعودان سريعا، ومن الوارد أن يُجري محمد رضا بوبو عملية الفتاق، بينما محمد حمدي يعاني من إصابة في الأنكل، واتمنى عودته سريعا للملاعب".
وزاد: "قمنا بالحفاظ على اسكواد الموسم الماضي، وتدعيم صفوف الفريق بلاعبين جيدين، وتعاقدنا مع عناصر مميزة، ولدينا ثقة كبيرة في القائمة بالكامل من أجل تقديم موسم قوي".
وأكمل: "قمنا بعمل معسكر قوي في تركيا وخضنا مباريات ودية وكان اللاعبين في حالة حماس ويتدربون بشكل قوي، والعناصر الجديدة تأقلموا بسرعة، جميعا كنا سعداء بالمعسكر ولدينا حالة تفاؤل شديدة، ونتمنى تحقيق بطولة الموسم الحالي".
وتابع: "الزمالك نادٍ كبير وسيظل موجود في المنافسة ويضم لاعبين مميزين من الموسم الماضي، كانوا في حاجة لصفقات أيضا، لكن هناك عناصر مميزة ومدرب مستقر لديه فلسفة معينة، الزمالك سيظل منافس قوي في الموسم الجديد للأهلي وبيراميدز وفيوتشر".
وأتم: "نركز فقط على مواجهة الجيش الرواندي في المباراة الرسمية الأولى لنا، ولم نفتح ملف مواجهة الزمالك في الدوري حتى الآن".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيراميدز منتخب مصر أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الكاردينال تشيرني: تحديات كبيرة أمام الكنيسة في لبنان منها النزوح السوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقل موقع "فاتيكان نيوز" عن عميد دائرة التنمية البشرية المتكاملة الكاردينال مايكل تشيرني تأكيده أن "الكنيسة في لبنان تكافح بين دعوتها لاستقبال النازحين السوريين ومساعدتهم، وبين العبء الثقيل الذي يحمله لبنان، خصوصا أن الأزمة طالت مع "الوضع الجديد" في سوريا، يضاف إلى ذلك تداعيات الحرب في الجنوب، التي أفرغت القرى من سكانها وخلّفت جروحًا جديدة، والأزمة الاقتصادية التي تخنق العائلات والمؤسسات، فضلًا عن كارثة انفجار مرفأ بيروت التي عمّقت المعاناة وزادت من عدم الاستقرار، وفي ظل هذه الظروف، تواجه الكنيسة تحدي مساعدة الفقراء واللاجئين وضحايا النزاعات، وسط شحّ في التمويل الخارجي".
كما ذكرت وكالة "فيديس" بإشادة الكاردينال تشيرني بجهود الكنيسة اللبنانية في التعامل مع الأزمة رغم غياب الدولة، مشددًا على أن "مسؤولية قضية اللاجئين تقع بالدرجة الأولى على عاتق الحكومة اللبنانية".
قال: "حتى الآن، لم يكن هناك دور فعّال للدولة، ولكن هناك مرحلة جديدة بدأت، ومسؤولية الدولة معالجة القضية. إنَّ الكنيسة لا يمكنها أن تحلّ محلّ الدولة في هذا الشأن".
وأشار إلى أن الحلّ يكمن في دعم الكنيسة السورية لتعزيز الاستقرار والتنمية في سوريا، مما قد يشجّع اللاجئين على العودة، مضيفًا: "ابحثوا عن سبل ملموسة للحوار مع الكنيسة في سوريا".
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية