»The Finder HIMO« مشروع تخرج فتيات يمنيات لإنقاذ البشر من تحت الأنقاض
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
4 فتيات يمنيات يبتكرن مشروع «The Finder HIMO» لإنقاذ البشر من تحت الأنقاض، المشروع يتكون من الروبوت «HIMO» مدعوماً بالروبوت العنكبوتي وطائرة درون، وهو روبوت استكشافي يساعد فرق الإنقاذ في البحث عن البشر تحت الأنقاض، ويحاور المصابين والعالقين محدداً إصاباتهم عن طريق التخاطب والصوت، يمكنه المشي في الطرق الوعرة والمتضررة من أي كارثة بيئية، للمزيد عن هذا المشروع، مشروع تخرج المهندسات فرح الشلالي وبيسان ثواب وفرح الأغبري ودنيا البصير؛ ألتقينا بالمهندسة فرح الشلالي وخرجنا بالحصيلة التالية:
الثورة/ هاشم السريحي
* في البداية، نود منكِ إعطاء القارئ نبذة عن «The Finder HIMO»، والذي يُعتبر مشروع تخرج لكِ أنت وزميلاتك؟ – المشروع يتكون من 3 روبوتات، وهو عبارة عن نظام تتبع وكشف عن العنصر البشري تحت الأنقاض باستخدام نظام بحث عبارة عن روبوت درون وروبوت عنكبوتي ذوي أحجام صغيرة قادرة على المرور في الأماكن الصعبة تحت الأنقاض وإرسال فيديو عن البيئة تحت الأنقاض إلى روبوت ذكي متعدد الوظائف لعرضها على شاشته؛ بالإضافة إلى توظيف الروبوت بعدة وظائف تستخدم خوارزميات ذكاء اصطناعي إما مدربة مسبقاً كتلك التي تعمل على تمييز الأصوات وتفسير الكلام وتبادل الحوار مع البشر أو مبنية ومصممة بواسطة المهندسات ومدربة للتعرف على الأشياء وتصنيفها باستخدام داتا سيت.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزير النفط يناقش مشروع إنشاء شركة وطنية للمسوحات الجيوفيزيائية
واستمع الاجتماع إلى عرض فريق الدراسة المكون من خبراء مسوحات جيوفيزيائية وقيادات الوحدات المشرفة على المشروع ممثلة في هيئة استكشاف وإنتاج النفط والشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية وهيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية، حول التفاصيل الفنية والاقتصادية للمشروع.
وتم التأكيد على أهمية مشروع إنشاء شركة وطنية متخصصة في هذا المجال، ودوره في تعزيز القدرات المحلية في مجال الاستكشاف النفطي والغازي والاستفادة من الموارد الطبيعية.
وفي الاجتماع أكد وزير النفط أهمية المشروع للإسهام في تطوير القدرات الفنية والتقنية للكوادر اليمنية، وتعزيز فرص اكتشاف موارد طبيعية جديدة تسهم في دعم الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن المشروع يأتي ضمن استراتيجية الوزارة لتطوير قطاع النفط والغاز وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال المسوحات الجيوفيزيائية، مما يقلل من الاعتماد على الشركات الأجنبية ويوفر فرص عمل جديدة للشباب اليمني.
واعتبر الوزير الأمير، إنشاء شركة وطنية للمسوحات الجيوفيزيائية، خطوة مهمة لتحقيق التنمية المستدامة في هذا القطاع الحيوي.