وزير الشباب والرياضة السابق: أزمة هروب اللاعبين للخارج ليس لها حل
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة السابق أن أزمة هروب اللاعبين المصريين للخارج أزمة ليس لها حل جذري، معللا ذلك بضعف الإمكانيات المتاحه لبعض الاتحادات الرياضية.
وأوضح في لقاء مع الإعلامية انجي انور ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc أي أن الميزانيات المتاحة لاتسمح بالاتفاق على عدد كبير من اللاعبين، لاسيما أن تكاليف سفر الاعب للمشاركة في البطولات المختلفه ارتفع جدا مع ارتفاع سعر العملات، واسعار تذاكر الطيران والاقامه في الخارج، فضلا عن بعض الرعاه لن يتمكنوا من تغطية مصاريف اعداد الاعب كاملة منوها أن اللعب يحتاج الي ٥ سفريات سنويا للتأهيل الجيد.
واضاف أن المغريات التي يواجهها الاعب كبيرة، فبيستغل فكره ان انا اقدر اسافر واشوف والف والناس بتفرج عليا في العالم فبيبقى دايما عنده اغراء، لافتا إلي مقاومة هذه الاغراءات وطنيه والفخر بأنه بيلعب باسم المنتخب ومهما كانت الظروف أمر صعب.
وقال: ربما يكون في كل الاتحاد مثلا في 100 لاعب ممكن يبقوا ابطال لما تكون نسبة الهروب 1 او 2% نسبه انا من وجهه نظري شايفها منطقيه في ظل الظروف اقتصاديه.
https://youtu.be/E7wD6zzwUhs?si=gOooKXQtSlfiKBlk
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد عبدالعزيز البطولات المختلفة المنتخب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.