اليوم 24:
2024-11-15@08:28:17 GMT

ناجون من الزلزال يطالبون بأفرشة تقيهم البرد (+فيديو)

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

تعيش ساكنة دوار إيموزاز بجماعة تيزي نتاست بإقليم تارودانت، أوضاعا مزرية جراء ما خلفه الزلزال من دمار بالمنطقة، حيث تبيت الأسر الناجية من هذه الفاجعة في العراء.
وقال سعيد بلحاج، وهو متطوع من أبناء المنطقة، إن الساكنة تبيت في العراء ولا تجد لا أفرشة ولا أغطية تقي بها نفسها من الجو البارد بالمنطقة خاصة في الفترة الليلية.


وتظهر خيمة تم تركيبها من متلاشيات بلاستيكية وتم تثبيتها في منبسط بالدوار خصصت لما تبقى من النساء والأطفال، فيما يبيت الرجال بالعراء في ظروف وصفها بلحاج بأنها “صعبة ومؤلمة”.
“قدمت من الدار البيضاء لكي أتفقد أحوال بلدتي وعائلي، لأصدم بأحوال الدوار. لقد انتهى كل شيء، فقدت اثنتين من أخواتي”، يؤكد بلحاج في تصريح لـ “اليوم 24”.
الوضع المزري سبق أن نبه له شباب المنطقة في الكثير من المرات، حيث طلبوا حسب إفادة بلحاج، بمد القرية المعزولة بطريق “لقد طالبنا مرارا المنتخبين بتوفير الطريق لكن بدون آذان صاغية”.
ووصف بلحاج وضع القرية بالمؤلم، إذ فقدت كل أسرة واحدا أو اثنين من أفرادها، بل إن القرية فقدت عائلة بكاملها تم انتشالها بصعوبة من تحت الأنقاض.
بلحاج وصف ما عاشه بـ “الخيال”، معتبرا أن الجثث متعفنة، وتغير لونها وبعضها يتم انتشاله من التراب في مشهد “لا يستطيع أحد مشاهدته”.
ووجه المتحدث ذاته، نداء إلى السلطات والمحسنين من أجل نجدتهم وإيصال الإعانات إليهم باعتبار أن “وضعيتنا صعبة ومعقدة ونحتاج دعمكم”.

كلمات دلالية زلزال الحوز معاناة المتضررين

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: زلزال الحوز

إقرأ أيضاً:

«مجازر العائلات» في غزة.. ناجون من جحيم إسرائيل يروون التفاصيل لـ«الأسبوع»

بعد شطب أسر كاملة من سجلات الحياة

«الصحة»: وثقنا إبادة 6800 عائلة تم مسح 1206 من السجل المدني بالكامل

عائلة «أبو نصر» فقدت 126 فردًا في مجزرة واحدة بعد تدمير عمارة من 5 طوابق

تلخص 3 وقائع كانت «الأسبوع» طرفًا فيها، الواقع المأساوي الفلسطيني، شمال قطاع غزة، حاليًا، إحداها عندما تواصلت هاتفيا مع رئيس بلدية، جباليا، المنكوبة، مازن الجبالي، باعتباره شاهدًا على التدمير الإسرائيلي المتواصل للمدينة فوق رؤوس قاطنيها. سألته عما يحدث من واقع مهام عمله، والنطاق الذي يعيش فيه؟ لكنه بقهر الذي فقد الأمل في الصراخ، انفجرت مشاعره التي يحبسها منذ شهور وهو يقول بصوتٍ مبحوح: «لا فائدة من الكلام. كل شيء بات بلا نتيجة. يكتفون بالفرجة. لا أحد يهتم بما تبقى منا، بعد أن نهشت الكلاب جثث أهلينا في الشوارع» كان يردد العبارات كأنها نداءٌ أخير قادم من وسط الغيم الداكن الذي يغطي سماء، جباليا.

في نطاق آخر شمال القطاع، علمت «الأسبوع» أن معظم من تبقى من العائلات الفلسطينية الصامدة (رغم الغارات والقصف والاستهداف المباشر لأفرادها في البيوت والشوارع من قبل القوات الإسرائيلية) أقدمت على خطوة لافتة. بادرت كل عائلة بتفريق من تبقى من أفرادها بين المنازل، كمحاولة يائسة للحفاظ على وجودهم، حتى لا تفنى العائلة بكاملها تحت الأنقاض. أصبحوا لا يقيمون في مكان واحد خوفًا من «الموت الجماعي» بحسب تأكيدات ناجين من الجحيم الإسرائيلي.

واقعة ثالثة توضح عبثية الواقع الأليم الذي أصبح عليه أهالي شمال القطاع، رصدناها ونحن نهاتف الصيدلي، أحمد أبو راشد (فقد ٣٥ فردًا من عائلته نتيجة القصف الإسرائيلي لمنزلهم في جباليا). رد «أحمد» بعفوية على شخص مُسن يسأله عن حال عمه «أبو محمد» فقال له (بلهجة توضح أن الموت أصبح حدثًا يوميًا، عاديًا): «عمى استُشهد مع عائلته، كان نازحًا عندنا بعد أن حاصره الاحتلال في بيته». أصبح أهالي القطاع يقابلون أخبار القتل بقسوة لم يتعودوا عليها إلا لتتجاوز الألم، كأنه لم يعد حدثًا مفجعًا، بل أصبح ضيفًا دائمًا يطرق أبواب البيوت تباعًا، فإذا بهم يحولون الكلام عن الموت إلى محادثة عابرة يملؤها دعاء بسيط لروح من رحل، نتيجة العدوان الإسرائيلي.

ونحن نوثق مجازر العائلات في شمال القطاع، تحديدًا، كانت الغارات الإسرائيلية تواصل قصف مدن الشمال مستهدفةً مناطق سكنية كثيفة السكان في جباليا وبيت لاهيا وبيت حنون. في شارع الهوجا بجباليا، تم قصف منطقة سكنية مما دفن عائلات كاملة تحت الأنقاض. في بيت لاهيا، تتواصل المجازر بقصف المربعات السكنية (عشرات المباني التي تضم العديد من الشقق السكنية)، تجسيدًا لسياسة الإبادة الجماعية، على حد وصف الناجين، ومنهم أحمد أبو راشد، حيث تتحول المباني المدمرة إلى مقابر جماعية، متكررة من واقع عدوان لا يتوقف.

أحمد أبو راشد: فقدت 35 من عائلتي

يروي الصيدلي أحمد فتحي أبو راشد (يقيم حاليًا في منطقة الشيخ رضوان) تفاصيل الفقد المؤلم لمعظم عائلته خلال استهداف إسرائيلي لمنزلهم في شارع الهوجا بمخيم جباليا شمال القطاع «خرجت من المخيم في السادس من أكتوبر الماضي بسبب الظروف الصحية لزوجتي، التي كانت على وشك الولادة. وصلنا الخبر الفاجع مساء يوم الرابع والعشرين من الشهر نفسه. استهدف الجيش الإسرائيلي المربع السكني الذي تقيم فيه عائلتي ببراميل متفجرات دون سابق إنذار. كانت عائلتي تضم 35 شخصًا، حيث كانوا يستعدون لمغادرة المنزل في صباح اليوم التالي هربًا من القصف. كانوا محاصرين، يعانون من نقص شديد في الغذاء والماء، ما دفعهم إلى التفكير في النزوح».

يكمل أحمد أبو راشد (بأسى واضح): «وصلني الخبر الصادم عبر ابن عمي الذي كان متواجدًا في مستشفى كمال عدوان، أبلغني باستشهاد عائلتي بالكامل تحت الأنقاض. نفذ قضاء الله وقدره في الوالد، والوالدة، والجدة، والأعمام، والأشقاء وزوجاتهم وأبنائهم. الناجية الوحيدة من الغارة الإسرائيلية كانت ابنة أختي، طفلة في السادسة من عمرها، نجت بأعجوبة حيث ألقى بها الانفجار على مسافة 20 مترًا إلى بيت الجيران، لكنها تعاني حروقًا بالغة. المربع السكني الذي كان به منزل العائلة استشهدت فيه عائلات عدة خلال القصف: عقل، عوف، سلمان، وعبد العال. لم ينجُ من العائلة الأخيرة سوى شخص واحد، قضوا جميعًا تحت الركام».

يؤكد أحمد أبو راشد أنه «لم يسبق أن وجه الجيش الإسرائيلي أي تحذير قبل قصف المبنى، الذي كان يؤوي أطفالًا ونساء وكبارًا. حتى ابن أخي الأصغر، الذي وُلد خلال العدوان في أكتوبر 2023، واستشهد في أكتوبر 2024. لم تراعِ إسرائيل حياة الأبرياء، قتلتهم جميعًا بلا رحمة. كل من حاول الاقتراب من المربع السكني لإنقاذ من قد يكون على قيد الحياة استُهدف أيضًا، رغم أن شارع الهوجا مكتظ بالمدنيين وخالٍ تمامًا من أي نشاط للمقاومة. مع استمرار الحصار وإطلاق النار على من يحاول الاقتراب، يبقى استرجاع جثث الشهداء لدفنها أمرًا صعبًا. إذا انسحب الجيش ودخلنا، سنجد الجثث متحللة، ولا نستطيع إصدار شهادات وفاة لأن الجثث لم تصل للمستشفى. فقدت عائلتي وعملي بعد استهداف الصيدليات ومخازن الأدوية، وصرت نازحًا بلا عمل».

ماجدة المصري: دفن عائلة أبو شدق

تسجل ماجدة المصري (إحدى الناجيات من القصف الإسرائيلي في شمال القطاع) عبر شهادة مروعة من، بيت لاهيا، تفاصيل الكارثة التي حلت بعائلتها. تقول لـ«الأسبوع»: «في 26 أكتوبر 2024، استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعًا سكنيًا يعود لعائلة أبو شدق في مخيم بيت لاهيا، دون سابق إنذار أو أي تحذير. أسفر عن استشهاد 25 شخصًا من أفراد عائلتي وجيراني، بينما نجونا بأعجوبة. أمس قصفوا البيت علينا، فنزحنا من شمال غزة إلى الغرب. كل جيراني وأقاربي استشهدوا، ستي وخالاتي وأزواجهن وأولادهن، وبنت خالتي وزوجها وأطفالها. لم يبقَ منهم أحد، تحولوا جميعًا إلى أشلاء».

تكمل ماجدة المصري (بحرقة): «تركناهم تحت الردم، من حاولنا انتشاله دفناه كما وجدناه، بعضهم لم نجد سوى رأسه أو يديه. كنا نمشي خلف الكلاب التي انجذبت إلى الجثث، عثرنا على جثة زوج بنت خالتي بينما كانت الكلاب تنهشها. حسبي الله ونعم الوكيل. إسرائيل تستهدفنا بلا رحمة، ودون أن تراعي أرواح الأبرياء. عائلات فلسطينية كثيرة في شمال غزة تدفع الثمن خلال الغارات المكثفة والمفاجئة، التي تستهدف بيوتا ومربعات سكنية تؤوي أعدادًا كبيرة، مخلفة وراءها عشرات الشهداء والمصابين، من كل الأعمار، وسط انعدام الأمان لأي مكان في هذا الجزء المحاصر من الأرض».

عناوين دموية لمحو العائلات

تتكرر مجازر العائلات التي رصدتها «الأسبوع» خلال عملية التوثيق التي تتم بالتعاون مع المصادر الموجودة على الأرض، شمال القطاع. خلال الفترة الأخيرة ارتكبت قوات الاحتلال مجازر بشعة، من بينها ما تعرضت له عائلة أبو نصر (بيت لاهيا) عقب استشهاد أكثر من 126 فردًا. عائلة شلايل (تل الزعتر بمخيم جباليا) استشهد 14 فردًا منها. عائلة اللوح (مخيم بيت لاهيا) استشهد 18 شخصًا منها، ونازحون من عائلة المصري. عائلة الحواجري (مخيم جباليا) استشهد 30 من أفرادها، بينهم نساء وأطفال، وأصيب أكثر من 50 آخرين بجروح.

تعرضت عائلة الهرش (مخيم جباليا) لغارتين جويتين متتاليتين، ما أدى لاستشهاد 8 من أفرادها. عائلة عساف (مخيم جباليا) استشهد 11 من أفرادها نتيجة غارات المقاتلات الإسرائيلية. عائلة العرابيد (مخيم جباليا) استشهد 16 منها. عائلة النجار (بيت لاهيا) قصف الطيران الحربي الإسرائيلي 19 شخصًا منها. عائلة السيد (مخيم جباليا) استهدفتها مدفعية الاحتلال مرتين في منطقة الفالوجا، وعند محاولة دفن شهداء القصف الأول، تم قصف التجمع العائلي مجددًا، مما زاد حصيلة الشهداء.

أرقام مفزعة من مخطط الإبادة الجماعية

في اليوم الثالث والثلاثين لتنفيذ مخطط الابادة الجماعية في شمال قطاع غزة، كشف المهندس زاهر الوحيدى (مدير وحدة نظم المعلومات بصحة القطاع) عن أرقام مروعة. مؤكدا لـ«الأسبوع»: «تم إبادة 6800 عائلة، منها 1206 عائلات تم مسحها من السجل المدني بالكامل، وتم محو 2227 أسرة من السجلات، ليبقى فرد واحد فقط من كل عائلة ناجيًا. وتعرضت العديد من العائلات في شمال غزة لمجازر، أبرزها عائلة أبو نصر التي فقدت 140 فردًا في مجزرة واحدة، كانوا يقيمون في عمارة مكونة من 5 طوابق، تم انتشال وحصر 126 جثة فقط، حتى الآن».

يكشف الوحيدي عن أن «العديد من العائلات لا تزال تحت الأنقاض بسبب تعطل منظومة الإسعاف والطوارئ، في ظل غياب كامل للسيارات الإسعاف والمعدات الخاصة بالدفاع المدني في شمال القطاع. وأضاف أن من يصاب في الهجمات يبقى ينزف دون إمكانية الوصول إليه. وتم توثيق استشهاد 1000 شخص وإصابة 4500 آخرين في شمال القطاع، في حين لم تُحصَ بعد مئات الشهداء الذين سقطوا في الطرقات والشوارع جراء الهجمات الجوية خلال مخطط الإبادة الجماعية».

بخصوص عملية التوثيق يشير، الوحيدى، إلى أن «صحة القطاع اعتمدت سياسة جديدة للتوثيق تتضمن إرسال الجثث إلى المستشفيات كمسلك أولي، كما أطلقت الوزارة رابطًا إلكترونيًا للتبليغ عن الشهداء والمفقودين، وأن هناك لجانًا قضائية في شمال وجنوب القطاع للتحقق من البيانات، حيث يتم عرض بيانات الشهداء على القضاء، بالإضافة إلى الشهادات والتحقيقات الجنائية لضمان دقة التوثيق، ورغم الجهود المبذولة، لا يزال هناك العديد من العائلات التي تم محوها بالكامل تحت الأنقاض».

مدير المستشفيات الميدانية يتحدث

يقول مدير المستشفيات الميدانية بغزة، د.مروان الهمص، لـ«الأسبوع»: «قوات الاحتلال تستهين بدماء الشعب الفلسطيني من خلال تركيزها على استهداف العائلات الكبيرة والمربعات السكنية المكتظة بالنازحين. المجازر المروعة شملت عائلات بأكملها. عائلة أبو نصر، وحدها، سقط منها أكثر من 100 شهيد.استهداف التجمعات لا يقتصر على المربعات السكنية، بل امتدَّ أيضًا إلى المدارس وأماكن الإيواء. سياسة الاحتلال الآن هي إبادة عائلات بكاملها، لدرجة أن بعضها قد تم محوه من السجل المدني».

التقرير الإحصائي اليومي عن العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، لليوم الـ 399، يظهر «ارتكاب إسرائيل 3 مجازر جديدة ضد عائلات في مناطق عدة بالقطاع. أسفرت عن سقوط 39 شهيدًا و123 مصابًا، ولايزال العديد من الضحايا تحت الأنقاض وفي الشوارع، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم. وبذلك، يرتفع إجمالي حصيلة العدوان على غزة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 43، 508 شهداء و102، 684 إصابة، فيما تناشد الجهات الصحية المعنية في غزة جميع ذوي الشهداء والمفقودين بضرورة استكمال بياناتهم، عبر رابط رسمي معمم».

يشير د.مروان الهمص إلى «الصعوبات التي تواجه عمليات الإنقاذ وسط دمار واسع، حيث يتم انتشال بعض الشهداء بصعوبة من تحت الأنقاض. من يصل إلى المستشفيات يأتي محمولًا على الأكتاف أو على عربات تجرها الحمير، نتيجة غياب شبه تام للخدمات الإسعافية والدفاع المدني، ما يعكس حجم الحصار والإمكانات المحدودة. الوضع الصحي في شمال غزة بالغ التعقيد، فالمنظومة الصحية تعاني نقصًا حادًا في المعدات والموارد، ويصعب تقديم الرعاية الطبية للحالات الخطيرة، حتى أن المصابين الذين يصلون أحياء يفقدون حياتهم في كثير من الأحيان نظرًا لعدم توافر الإمكانات اللازمة لإنقاذهم. هناك أزمة في توفير الحماية للطواقم الطبية والمستشفيات وسيارات الإسعاف».

صراع مع الوقت.. ومع الحياة

تواصل إسرائيل تنفيذ سياسة «الأرض المحروقة» شمال غزة، متجهة لتطبيقها في وسط القطاع، وهي استراتيجية عسكرية تشمل تدمير كل ما يمكن الاستفادة منه. تحاول شطب العائلات التي تمثل عنوان الصمود الفلسطيني من الوجود، تحاول إضعاف آمال الفلسطينيين في استعادة حقوقهم، فيما لم تعد المجازر مجرد أرقام، بل قصص إنسانية مؤلمة. عائلات كاملة تحت الأنقاض، ومربعات سكنية تحولت إلى أكوام من الخراب، وعائلات أخرى تواجه خيارات مريرة، فتتفرق بين عدة منازل لضمان نجاة البعض عند انهيار الآخر، لكنهم يصرون على البقاء والصمود، ولسان حالهم يقول: «لن نستسلم. سنظل هنا، بذاكرتنا، بأبنائنا، وبتراب أرضنا».

مقالات مشابهة

  • «مجازر العائلات» في غزة.. ناجون من جحيم إسرائيل يروون التفاصيل لـ«الأسبوع»
  • نائب أمير حائل يستقبل مديري فرعي هيئتي التراث وحقوق الإنسان بالمنطقة
  • نائب أمير حائل يستقبل مدير فرع هيئة التراث بالمنطقة
  • لغة كمزار.. تُنطق ولا تُكتب ويتحدث بها سكان القرية المنعزلة في عُمان
  • والي الداخلة علي خليل يستعرض أوراش التنمية بالمنطقة أمام السفير الفرنسي
  • برلماني: تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان بالضفة تؤجج الصراع بالمنطقة
  • بتكلفة 8 مليارات ريال.. أمين الشرقية يطلق حزمة من المشاريع الاستثمارية المميزة والنوعية بالمنطقة
  • أمير الحدود الشمالية يرأس اجتماع موارد المياه والآبار بالمنطقة
  • «الحرية المصري»: جماعة الإخوان فقدت كل قوتها وتلجأ إلى الشائعات لإحداث الفوضى
  • برلمانى : كلمة الرئيس السيسى أمام قمة الرياض خارطة طريق لتحقيق الاستقرار بالمنطقة