صحيفة الاتحاد:
2024-07-07@08:09:47 GMT

اللوحات الدعائية.. مظهر محفز للعرس الديمقراطي

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

مريم بوخطامين (رأس الخيمة)

أخبار ذات صلة «زووم».. مقر انتخابي «افتراضي» لمرشحين «لجنة عجمان» تعتمد الحملات الانتخابية لمرشحي الإمارة

بدأت إعلانات الشوارع لمرشحين للمجلس الوطني في دورته الجديدة، بالظهور في الأماكن الحيوية في الأسبوع الأول للحملات الدعائية والتي وضعت على شكل لوحات دعائية على أعمدة الإنارة، والتي نظمت بالالتزام بالتعليمات الخاصة باللائحة التنفيذية الخاصة بشروط ومعايير الدعاية والإعلان للترشح لانتخابات المجلس الوطني.


وعبر الأهالي والناخبون عن رضاهم عن تعدد وسائل الترويج عن الحملات الانتخابية الخاصة بالمرشحين الراغبين في الانضمام لعضوية المجلس الوطني، والتي يتخذونها وسيلة للإعلان عن برامجهم الانتخابية والتي تنوعت ما بين لوحات دعائية في الشوارع الحيوية وبعض الأماكن في الإمارة، وبين اللجوء لوسائل التواصل الاجتماعي، وتنظيم المجالس الأهلية وغيرها من وسائل، والتي يكشف من خلالها المرشح عن برنامجه الانتخابي وخططه المستقبلية التي سيطرحها تحت قبة المجلس الوطني.
وقال المواطن عارف الشحي: إنه كغيره من المواطنين، يشعر بالحركة الانتخابية من خلال اللوحات الإعلانية والدعائية للمرشحين والتي تتضمن الشعارات وأرقام المرشحين، ناهيك عن المجالس الدعائية التي يعرض خلالها المرشح تطلعاته وجدوله الانتخابي والطموحات والتوصيات التي سينادي بها وسيطالب بها خلال دخوله المجلس الوطني، مؤكداً أنه كغيره من مواطني الدولة يتمنى أن يصل إلى قبة البرلمان كل من يحق له الوصول، وأنهم سيوصلون آرائنا وطموحنا من خلال أصواتهم.
وقالت آمنة الظهوري، ناخبة من إمارة رأس الخيمة: إن وجود الحملات الدعائية والإعلانات في شوارع الإمارة عامل محفز للمتابعة العرس الديمقراطي للانتخابات عام 2023، منوهة بأن الدعاية فرصة جيدة تتيح للمرشحين التعبير عن أنفسهم في المقار المخصصة، الأمر الذي يسهل على الناخبين اختيار ممثليهم في المجلس الوطني.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المجلس الوطني الاتحادي انتخابات المجلس الوطني الاتحادي المجلس الوطنی

إقرأ أيضاً:

معزب: برنامج المشري لرئاسة مجلس الدولة يرتكز على نقطة واحدة وهي إزاحة الدبيبة

ليبيا – قلل عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 محمد معزب، من وجاهة ما يُطرح من أن إزاحة محمد تكالة من رئاسة المجلس واستبدال خالد المشري به، أو أي شخصية أخرى، قد تقود للتوافق سريعاً بين مجلسه والبرلمان بما يسهم في حلحلة عقدة تشكيل الحكومة الجديدة.

معزب رأى في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” أن برنامج المشري يرتكز على نقطة واحدة وهي إزاحة الدبيبة، واستقدام حكومة جديدة واستمرار الوضع الراهن فقط، مشيراً إلى أن المشري يتناسى وجود كتلة غير هينة من أعضاء المجلس، وأنا منهم، لا تتمسك بالدبيبة أو بتكالة بقدر ما تسعى لإنهاء المرحلة الانتقالية عبر التوجه لانتخابات رئاسية بناء على أسس دستورية.

وكشف معزب عن مطالبة كتلة من أعضاء مجلسه بخريطة طريق جديدة، من ضمنها تغيير الحكومة الراهنة، والاكتفاء بإجراء انتخابات تشريعية راهناً، مشيراً إلى أن المطالبين بتلك الخريطة يصرون على رفض شروط الترشح للرئاسة المتضمنة بقانون الانتخابات الرئاسية الذي أقره البرلمان في أكتوبر  الماضي، والتي يعدّونها مفصلة على مقاس أشخاص بعينهم.

ونوه إلى أن الفريق الآخر، ويضم أعضاء من البرلمان وكتلة متقاربة معهم من أعضاء الأعلى للدولة، يرون أن القوانين الانتخابية غير قابلة للتعديل، مقدرا عدد أعضاء هذه الكتلة بـ61 عضواً من أعضاء الدولة  البالغ عددهم 140 عضواً.

وانتهى إلى أن المجموعة الموالية للمشري قد تراهن على أصوات الشريحة المتأرجحة من أعضاء المجلس والتي يحسم تصويتها في اللحظات الأخيرة، انتخاب رئيس المجلس الجديد.

مقالات مشابهة

  • «الوطني الفلسطيني» يدين ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في مدرسة تؤوي نازحين بالنصيرات
  • مجلس أمناء الحوار الوطني يقرر تعيين أمين عام حزب الإصلاح والتنمية خلفا للدكتور محمود علم الدين لوفاته
  • «الجيل»: جلسة الحوار الوطني اليوم تتناول موضوعات غير مسبوقة
  • أبرز إنجازات «التحالف الوطني» بالتعاون مع أسقفية الخدمات.. 200 ألف مستفيد
  • «الجيل الديمقراطي»: مخرجات الحوار الوطني خارطة طريق للحكومة الجديدة
  • «اقتصادية أبوظبي» تستعرض الفرص الاستثمارية والشراكة مع القطاع الخاص
  • ننشر أهداف وتعديلات قانون المرور بعد الموافقة عليه بمجلس النواب
  • ما هي مصادر تمويل الحملات الانتخابية ومجالات استخدام المال المخصص لها؟
  • اختتام فترة الحملات الدعائية بجولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية الإيرانية
  • معزب: برنامج المشري لرئاسة مجلس الدولة يرتكز على نقطة واحدة وهي إزاحة الدبيبة