انتخاب الدكتور محمد عبدالوهاب رئيسا للجمعية العمومية لجراحة الجهاز الهضمي والأورام بروما
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
انتخبت الجمعية العمومية لجراحة الجهاز الهضمي والأورام في روما، الدكتور محمد عبدالوهاب بالإجماع رئيسا لها ومنحته الزمالة الفخرية العالمية.
رائد زراعة الكبد: أجرينا 1030 عملية في المنصورة وتفوقنا على مراكز أوروبا رئيس الفريق الطبي بجامعة المنصورة يكشف أجره نظير عمليات زراعة الكبدجاء ذلك بحضور أكثر من 2000 عالم في مجال جراحة الجهاز الهضمي والكبد والأورام من 70 دولة وتم انتخاب العالم المصري الأستاذ الدكتور محمد عبدالوهاب أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والكبد بجامعة المنصورة والمشرف على فريق زراعة الكبد بالجامعة، رسميا بالإجماع رئيسا لمجلس إدارة الجمعية العالمية لجراحة الجهاز الهضمي والاورام لمدة عامين حتى 2025 كما تم منح الدكتور محمد عبدالوهاب الزمالة الفخرية العالمية جاء ذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية اليوم في العاصمة الإيطالية "روما".
كما وافقت الجمعية العمومية على تنظيم مصر للمؤتمر الدولي (الكونجرس العالمي) لجراحى الجهاز الهضمي والكبد وذلك في نوفمبر من العام القادم 2024 .
وجاء اختيار ممثل مصر رئيسا للجمعية ومنحه الزمالة الفخرية نظرا لجهوده وابحاثه وتميزه العالمي في هذا التخصص.
وتم انتخاب نائب رئيس مجلس الإدارة وأمين صندوق وسكرتير الجمعية من تركيا واليابان وإيطاليًا وأعضاء مجلس الإدارة من الولايات المتحدة الامريكية واليابان وإيطاليا وفرنسا وألمانيا وكوريا الجنوبية ورومانيا .
كما جاء اختيار مصر لاستضافة المؤتمر نظرا لمكانتها الدولية المرموقة وأيضا الاستقرار السياسي والأمني الذي تنعم به
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية كوريا الجنوبية محمد عبدالوهاب الجمعية العمومية فرنسا والمانيا وكوريا الجنوبية ن الولايات المتحدة الأمريكية الجهاز الهضمی الدکتور محمد
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد أبو هاشم: الإقراض أعلى ثوابا من الصدقة لهذه الأسباب
حسم الدكتور محمد محمود أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، الجدل حول سؤال يشغل الكثيرين، وهو: أيهما أفضل الإقراض أو السلف أم الصدقة؟
وقال الدكتور أبو هاشم، وهو عضو مجمع البحوث الإسلامية، وشيخ الطريقة الهاشمية الخلوتية الأحمدية، خلال لقائه ببرنامج «مع الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الثلاثاء، أن الإقراض أو السلف في ميزان الشرع أعلى ثوابًا من الصدقة، لأن الصدقة بعشرة أمثالها والإقراض بعشرين مثل كما جاء في الحديث، وبعد أن يعاد المبلغ ونظيره يبقى ثمانية عشر ثوابا.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن العلماء بينوا لماذا الإقراض أعلى ثوابًا من الصدقة؟ وذلك لأن الإنسان الذي يقترض منك لابد أن يكون محتاجًا، ولكن من يطلب الصدقة قد يكون محتاجًا وقد لا يكون، فالناس في الشارع تطلب منك صدقة قد تكون مهنة أو حرفة أو استغلال وما إلى ذلك.
وأضاف أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أنه في القرض لا يأتيك ويقترض منك إلا إذا كان الإنسان محتاجًا، وعليك أن تدرس هذا الشخص، وهل هو إنسان صادق وسوي وعلى دين ومروءة ويعرف الحلال من الحرام، مشيرًا إلى أن أناس كثيرون أيضا يتخذون مسألة الإقتراض مهنة، إذ يقترضون من الناس ولا يسددون ويتخذونها وسيلة من وسائل الحصول على الأموال بأي طريقة.
وتابع شيخ الطريقة الهاشمية الخلوتية الأحمدية: إن الشخص إذا ماطل وهو قادر على سداد القرض يدخل في دائرة الحرمة، وإذا طالت المدة وهو قادر فعليه رد قيمة المال بالذهب، حتى لا يماطل الناس، أما إذا كان الإنسان غير قادر وبمجرد أن يستطيع أن يرد المال رده نقبله منه، والله يبارك فيه ويكون المُقرض كسب ثوابًا كبيرًا بسبب هذا القرض.
واستشهد الدكتور محمد أبو هاشم، بأحد المواقف، قائلًا: «عندما ركبت مع أحد الأشخاص رأيته يضع بعد النقود (الفكة) في السيارة، وكان عندما يأتيه أي شخص يطلب الصدقة يُعطيه، فقلت له لماذا تفعل هذا؟ قال: ألا تتذكر الحديث الذي قرأته وأنا حاضر أمامك: من سألكم بالله أو بالرسول فأعطوه، فلابد أن أعطيه شيئًا ولو بسيطا امتثالًا لهذا الحديث».
اقرأ أيضاًوزارة الأوقاف ترفع قيمة القرض الحسن للمواطنين.. اعرف كام
الأوقاف تخصص 10 ملايين جنيه لـ مشروع القرض الحسن.. «موعد التقديم والشروط»