الغابون..معارض ومؤيد سابق للبونغو على رأس البرلمان الانتقالي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قام الجنرال بريس أوليجي نجويما، الذي أطاح بعلي بونغو في نهاية أغسطس، بتعيين زعماء المعارضة السابقة وكذلك القادة السابقين لنظام الرئيس المخلوع لرئاسة مجلسي البرلمان الانتقالي المستقبلي.
فقد قاد الجنرال أوليجي، دون إراقة دماء، الانقلاب العسكري في الثلاثين من أغسطس، ضد علي بونغو أونديمبا، الذي لم يكد يُعلن عن إعادة انتخابه، والذي حكمت عائلته البلاد لمدة 55 عاماً.
واتهم الجيش معسكره بتزوير نتائج الانتخابات الرئاسية و"سوء الإدارة" و"الفساد".
ووعد الجنرال، بعد إعلانه رئيسا للمرحلة الانتقالية، بـ”إعادة السلطة إلى المدنيين” من خلال الانتخابات في إطار زمني لم يحدده بعد، ولكن من خلال إنشاء مؤسسات مؤقتة تضم “جميع القوى الفاعلة في الوطن” من جميع الأطراف السياسية.
في اليوم التالي لتعيين حكومة انتقالية، عُهد بها إلى المعارضة السابقة -ريموند ندونغ سيما- وتتألف من قادة سابقين لنظام علي بونغو، ومعارضين، وأعضاء من المجتمع المدني وجنود، كرر الرجل القوي الجديد في الغابون كلامه، في مكاتب الجمعية الوطنية المقبلة ومجلس الشيوخ الانتقالي.
ويجب عليه بعد ذلك تسمية البرلمانيين السبعين والخمسين على التوالي.
رئيسة مجلس الشيوخ الانتقالي هي بوليت ميسامبو، إحدى الشخصيات الرئيسية في معارضة علي بونغو في الانتخابات الرئاسية لعام 2023، ورئيسة حزب الاتحاد الوطني، وفقًا لمرسوم أصدره الجنرال أوليغوي قرأه التلفزيون العام.
ورئيس الجمعية الوطنية الانتقالية هو جان فرانسوا ندونغو، الذي كان وزيراً عدة مرات في عهد علي بونغو، الذي تولى السلطة لمدة 14 عاماً، ووالده عمر بونغو أونديمبا، الذي حكم الجابون قبله لمدة 41 عاماً.
كما تم تعيين أربعة نواب لرئيس كل من المجلسين، في كل مكتب: ضباط الجيش، وأعضاء الأحزاب أو منظمات المجتمع المدني المعارضون المعروفون لمعسكر البونجو والقادة السابقون لنظامه الذين احتشدوا لسلطة الجيش. بعد 30 أغسطس.
علاوة على ذلك، تم تخفيض مدة حظر التجول الذي فرضته حكومة بونغو مساء الانتخابات الرئاسية في 26 أغسطس، والذي أبقى عليه الجيش، يوم الاثنين في ليبرفيل وضواحيها، من الساعة 10 مساءً إلى الساعة 6 صباحًا بدلاً من الساعة 6 مساءً. الساعة 06:00.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في الجابون علی بونغو
إقرأ أيضاً:
خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج الدلو 2025.. لا تخف من طرح أفكار جديدة
يبدأ برج الدلو من 21 يناير إلى 19 فبراير وهو برج هوائي مثل الجوزاء والميزان يسيطر عليه عنصر الهواء، ويتميز مواليده بالحيوية والإبداع والإنسانية والذكاء الشديد ومن هنا كشفت خبيرة الأبراج عبير فؤاد توقعاتها لمواليد هذا البرج لعام 2025 أثناء تصريحات خاصة لبوابة الوفد الإلكترونية.
خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج الجدي 2025.. فرص غير متوقعة للتقدم خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج القوس 2025.. لقاء عاطفي يهز حياتك برج الدلوتوقعات عبير فؤاد لبرج الدلو 2025توقعات برج الدلو على الصعيد المهني والمالي
يقدم لك كوكب "المشتري" يد العون، فيدعم تدفق الأموال، أو ظهور فرص أفضل، وإنجاز أعمالك بشكل لائق، وفي الربيع أيضا "نبتون" ثم "زحل" يجتمعان بمنزل العلاقات حينئذٍ سيكون الوقت مثاليا للابتكار في مهنتك، لا تخف من طرح أفكار جديدة أو أخذ زمام المبادرة.
وابتداء من 20 يناير، "الشمس" ثم "عطارد" في برجك يمنحانك الطاقة البدنية والذهنية التي تحتاجها للقيام بالبحث عن وظيفة، واستخدم هذه القوة للتقدم بنشاط والتميز أثناء المقابلات، فقط ابتداء من 18 أبريل إلى أول يونيو، وأيضا في شهر أغسطس وسبتمبر تجنب توقيع الأوراق والعقود، وانتبه لحقوقك.
برج الدلوتوقعات برج الدلو على الصعيد العاطفي
عام 2025 هو فرصتك لإعادة اكتشاف علاقتك بشريك حياتك وابتداءً من شهر أبريل مع انتقال "نبتون" لمنزل العلاقات أطلق العنان لإبداعك لإضفاء الإثارة على علاقتك بشريكك، قُم بتنظيم مفاجآت أو إعداد لإجازات مختلفة، أو حتى أنشطة لشخصين، فقط ابتداء من 18 أبريل إلى أول يونيو، وأيضا في شهر أغسطس وسبتمبر اهتم برغبات الآخر ولا تبالغ في حساسيتك.
يقدم لك عام 2025 العديد من فرص اللقاء، وذلك بفضل وجود "المشتري" ثم "أورانوس" بمنزل الحب حتى آخر أغسطس مما يعزز ثقتك بنفسك وجاذبيتك، كن منفتحًا على مقابلة أشخاص جدد، ولا ترفض الانخراط بأنشطة الجديدة.
برج الدلوعبير فؤاد تكشف عن أخطر أيام في عام 2025
حذرت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، من 4 أيام خلال السنة الجديد إذ قالت إن يوم 14 مارس سيشهد العالم خسوفا كليا للقمر في برج العذراء الساعه 9 صباحا، ما يتسبب في هطول أمطار غزيرة في مصر وأوروبا وموجة من البرد وأزمة اقتصادية ودولية لدولة إيران، وتصاعد الأزمات في غزة وسوريا ولبنان، و 29 مارس هناك ظاهرة فلكية مثيرة وهي كسوف جزئي للشمس مما ينتج عنها عمليات إرهابية على مستوى العالم.
ويوم 8 سبتمبر يشهد العالم حالة من التوتر المتصاعد وانتشار أمراض تصيب الجلد والكبد، كما أن هناك زيادة صراعات ومعارك في الشرق الأوسط.
ويوم 21 سبتمبر يعد نقطة تحول في الصراع الروسي الأوكراني، إذ تشير التوقعات إلى زيادة حدة المعارك وتفاقم الأزمة.