جملة شجعته على طلاق زوجته.. أبرز تصريحات المخرج عمرو سلامة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تصدر المخرج عمرو سلامة محركات البحث فى جوجل خلال الساعات الماضية ، بعد أن كشف عن عدة جوانب مختلفة من حياته الشخصية والعملية، التى لم يكشف عنها من قبل ، وسنعرض لكما أبرز هذه التصريحات.
أنا اللى كسرت عقد زواجي الأول وجملة السعادة على بعد عشر دقايق من مواجهة دمها تقيل هى اللى شجعتنى على الطلاق.
كشف المخرج عمرو سلامة عن تجربة زواجه الأول ، بالرغم التوافق الذى كان بينه وبين طليقته ، إلا أنه قرر الانفصال.
وأضاف عمرو سلامة فى تصريحات تليفزيونية: رغم عدم وجود أى خلافات بينه وبين زوجته، لكن عندما تناقشا فى إحدى المرات وسألها لو قابلتيني لأول مرة بشخصيتي النهاردة زي ما اتقابلنا من سبع سنين، تقبلي تتجوزيني؟ وكانت إجابة زوجته لا، فتأكد أنه ليس مناسب لمتطلباتها.
وأضاف عمرو سلامة: من الجمل التي شجعتني على خطوة الطلاق، جملة “السعادة على بعد عشر دقايق من مواجهة دمها تقيل”، وتعني أن تدخل في مواجهة هتقول فيها كلام من قلبك في عشر دقايق بأكتر شكل ملائم، وممكن ده يوصلك للسعادة ولحل المشاكل دي، ساعات بفتكر إن العشردقايق دول هيفتحولك عش الدبابير بس الحقيقة إنه ممكن يصلح كل حاجة
وتابع ، قائلاً: "بالرغم إستمرار وجود المشاعربيننا لكن لا يمكن الرجوع مجددًا ولو حد كسر العقد اللي كان بينا يبقى أنا، لأني اتغيرت بشكل كبير عن قبل الزواج".
واستطرد عمرو سلامة، أنه فى فترة ما في حياته، قبل زواجه كان لا يستطيع البقاء دون الدخول في علاقات.
وتابع: استمريت عشرين سنة من حياتي، بدخل دائمًا من علاقة لعلاقة، بسبب خوفي الشديد أن أبقى وحيدًا وشعوري المستمر إني لو مش في علاقة أبقى أنا لا شيء.
وأضاف أنه كان يعتبر المنزل الفاضي كالقبر، وكان عندما يركن سيارته، كان يقعد ويسمع أغاني ليهرب من دخول المنزل وهو فارغ.
وعن عيوبه التى يراها فى نفسه، قال عمرو سلامة: أملك عيبًا الكثير يراه ليست عيب، ولكن أنا أرى العكس وهو أنه شخص لا يجيد الخناق حتى في إطار الشغل.
وأضاف أنه ليس شخص عنيفًا ، ولكن هناك في توقيت سنوي يفقد فيه أعصابه ويندم، معلقًا: "بيطلع مني وحش كاسر"..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
مصر ترفض "جملة وتفصيلًا" تهجير الشعب الفلسطيني أو الاستيلاء على أرضه التاريخية
القاهرة- الوكالات
حذرت مصر من تداعيات التصريحات الصادرة اليوم من عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية حول بدء تنفيذ مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مؤكدة أن ذلك يُعد "خرقًا صارخًا وسافرًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ولأبسط حقوق المواطن الفلسطيني، ويستدعي المحاسبة".
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية إن القاهرة: "تؤكد على التداعيات الكارثية التي قد تترتب على هذا السلوك غير المسؤول والذي يُضعف التفاوض على اتفاق وقف إطلاق النار ويقضي عليه، كما يحرض على عودة القتال مجددًا إلى جانب المخاطر التي قد تنتج عنه على المنطقة بأكملها وعلى أُسس السلام، وتؤكد مصر على الرفض الكامل لمثل هذه التصريحات غير المسؤلة جملة وتفصيلًا".
وأضاف البيان: "تشدد جمهورية مصر العربية على أنها ترفض تماما أي طرح أو تصور يستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال انتزاع الشعب الفلسطيني أو تهجيره من أرضه التاريخية والاستيلاء عليها، سواء بشكل مرحلي أو نهائي، محذرةً من تداعيات تلك الأفكار التي تعد إجحافًا وتعديًا على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ولن تكون مصر طرفًا فيه".
وأكدت مصر "ضرورة التعامل مع جذور الصراع والتي تتمثل في وجود شعب تحت الاحتلال منذ عقود عانى خلالها من كافة أشكال التهجير والاضطهاد والتمييز، وهو ما يتعين العمل على إنهائه بصورة فورية واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف وفقا لمرجعيات الشرعية الدولية".
وتابع البيان: "تعيد جمهورية مصر العربية التأكيد على ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة بمراحله الثلاثة وبصورة دائمة، منوهة إلى اعتزامها الانخراط بصورة فورية مع الشركاء والأصدقاء في المجتمع الدولي في تنفيذ تصورات للتعافي المبكر وازالة الركام وإعادة الإعمار خلال إطار زمني محدد، ودون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، خاصة مع تشبثهم بأرضهم التاريخية ورفضهم الخروج منها".