“يونا” يؤجل ندوة “سبل مواجهة الإرهاب من خلال الإعلام” تضامنا مع ليبيا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلن اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (يونا) عن تضامنه مع دولة ليبيا عقب الإعصار والسيول والفيضانات العارمة التي غمرت أرجاء من البلاد مخلفة خسائر في الأرواح والممتلكات.
وتقدم الاتحاد بخالص التعازي وصادق المواساة لجميع أفراد الشعب الليبي في ضحايا الفيضانات، سائلاً الله أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
وبهذه المناسبة، أعلن الاتحاد تأجيل ندوة “سبل مواجهة الإرهاب من خلال الإعلام” التي كان من المقرر إقامتها في مدينة بنغازي خلال الفترة 17-19 سبتمبر الجاري، بتنظيم مشترك بين الاتحاد ووكالة الأنباء الليبية، وذلك في إطار الاحتفاء ببنغازي عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2023.
وكانت اللجنة العليا للاحتفاء بمدينة بنغازي عاصمة للثقافة الإسلامية أعلنت، اليوم الاثنين، تأجيل حفل افتتاح الفعالية الذي كان من المقرر إقامته في بنغازي 16 سبتمبر الجاري، حتى إشعار آخر، وذلك مراعاة للوضع الحالي، وتضامناً مع أسر الضحايا والمفقودين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إعلام صهيوني: فشل ذريع لأسلوب “الجيش” الصهيوني في شمالي قطاع غزة
يمانيون../
أفاد الإعلام الصهيوني، اليوم السبت، بأن أسلوب “الجيش” الصهيوني في شمالي قطاع غزة قد فشل فشلًا ذريعًا، نتيجة إصرار المقاومة الفلسطينية على الالتحام وعدم الاستسلام، رغم العدوان المستمر والحصار المفروض.
وفي تحليل لمراسل القناة “الـ 14” الصهيونية، تم التأكيد على فشل الاقتحامات المطوّلة في المنطقة، مشيرًا إلى أن هذا الفشل يقع ضمن مسؤولية رئيس الأركان هرتسي هليفي وقائد القيادة الجنوبية يارون فينكلمان، بالإضافة إلى فشلهم في 7 أكتوبر. وأضاف المراسل أن رغم الدمار الكبير في غزة، فقد أعادت “كتائب حماس” بناء نفسها، مما أدى إلى زيادة نطاق الهجمات على الجنوب، وارتفاع عدد الإصابات في صفوف الجيش الصهيوني.
كما تساءل المراسل العسكري في صحيفة “إسرائيل اليوم” يؤاف ليمور عن الهدف الحقيقي من القتال في غزة، مطالبًا بإجابة واضحة للمقاتلين وعائلاتهم، الذين طالما وعدوا بالهدوء، ليكتشفوا مجددًا أن “اللون الأحمر” أصبح واقع حياتهم اليومي.
في سياق آخر، أشار الإعلام الصهيوني إلى أن نائب رئيس أركان الجيش الصهيوني، أمير برعام، أعلن عن نيته الاستقالة مع نهاية الشهر المقبل. كما تم ذكر أن العلاقة بين وزير الأمن يسرائيل كاتس ورئيس الأركان هاليفي تشهد توترًا، حيث يطالب هاليفي بتعيينات جديدة في الجيش، لكن كاتس يرفض ذلك حتى انتهاء التحقيقات المتعلقة بالجيش.