علقت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، على ظاهرة العاصفة دانيال والفيضانات والسيول الضخمة التي خلفتها العاصفة في ليبيا.

 

وزيرة البيئة: مصر لديها خطة للتعامل مع نوبات الطقس الجامحة مساعد وزيرة البيئة: منتدى الاستثمار المناخي الأول من نوعه في مصر

 

 

وقالت ياسمين فؤاد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر "، :"  لدينا نظام للإنذار المبكر للتنبؤ باحتمالية حدوث أي كارثة طبيعية".

 

وأضافت ياسمين فؤاد:" نظام الإنذار المبكر يجعلنا نستعد قبل أي كارثة طبيعية  بـ 3 او 4 أيام ".

 

وتابعت ياسمين فؤاد:" الدولة المصرية نفذت إجراءات كثيرة للوقاية من أي تغيرات مناخية ومنها غجراءات حماية الشواطيء المصرية لمنع غرق الشواطيء ". 

 

وأضافت ياسمين فؤاد :" الارتفاع الشديد في درجة حرارة الأرض يتسبب في مثل هذه الأعاصير والفيضانات أو الجفاف الشديد".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة التغيرات المناخية كوارث طبيعية اخبار التوك شو وزیرة البیئة یاسمین فؤاد

إقرأ أيضاً:

باحثون يكتشفون طريقة للتنبؤ بنجاح علاج مرض الجلد الطفيلي

طوّر باحثون طريقة جديدة للتنبؤ بمدى استجابة مريض داء الليشمانيات الجلدي (cutaneous leishmaniasis) للعلاج الأكثر شيوعا لهذه الحالة، مما قد يُجنّب المرضى شهورا من استخدام أدوية باهظة الثمن وغير فعالة وسامة. والليشمانيات هي عدوى مُدمرة للجلد تُسببها طفيليات الليشمانيا.

ويمكن أن تُحدث الدراسة الجديدة تغييرا جذريا في النهج العلاجي لهذا المرض الذي يسبب التشوه، حيث يمكن أن يُجنّب المرضى الخضوع لفترات علاجية طويلة ومُكلفة قد تكون غير فعّالة.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة ماريلاند في الولايات المتحدة ومن المركز الدولي للتدريب والبحث الطبي في كولومبيا، ونُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز (Nature Communications) في الرابع من أبريل/نيسان الحالي وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

العلاج التقليدي

يُصاب سنويا ما يقرب من مليون شخص حول العالم بداء الليشمانيات الجلدي، لا سيما الفئات السكانية الضعيفة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، مثل شمال أفريقيا وأميركا الجنوبية، وينتشر في المناطق التي تعاني من سوء التغذية وتدني المستوى المعيشي ونزوح السكان. وإذا تُرك دون علاج، فقد يُخلف ندوبا تدوم مدى الحياة، وإعاقة خطيرة. ورغم تأثيره العالمي، لا يوجد لقاح له، والعلاجات المُتاحة غير فعّالة، وسامة، ويصعب إعطاؤها.

الليشمانيات هي عدوى مُدمرة للجلد تُسببها طفيليات الليشمانيا (الجزيرة)

يفشل العلاج التقليدي، الميغلومين أنتيمونيات (meglumine antimoniate)، في علاج ما يقارب 40% إلى 70% من الحالات. وبالنسبة للمرضى الذين يعانون من هذا المرض، قد تزيد تجربة العلاج غير الفعال أحيانا من صعوبة الوضع النفسي والاجتماعي، مما يعزز الحاجة إلى إستراتيجيات أفضل لإدارة هذه المشكلة الصحية العامة.

إعلان

وجد الفريق أن المرضى الذين لم يستجيبوا بشكل إيجابي لعلاج ميغلومين أنتيمونيات أظهروا نمط استجابة مناعية مميز، يُمكن أن يُساعد تتبع هذالنمط في تحديد العلاج الناجح من الفاشل، مما يُوفر خارطة طريق لرعاية المريض بشكل يناسبه.

كما طوّر الباحثون نظام تقييم مُبتكر يستخدم تقنيات التعلم الآلي المتقدمة، قادر على التنبؤ بدقة بنتائج العلاج للمرضى الذين تم تشخيصهم في مراحل مبكرة. ومن خلال تحليل نشاط 9 جينات فقط، تمكن الباحثون من التنبؤ بنجاح العلاج لدى مريض مصاب بداء الليشمانيات الجلدي بدقة تصل إلى 90%.

مقالات مشابهة

  • باحثون يكتشفون طريقة للتنبؤ بنجاح علاج مرض الجلد الطفيلي
  • وزيرة البيئة تبحث مع وفد ميديف الدولية تعزيز الاستثمارات الخضراء في مصر
  • وزيرة البيئة تبحث مع جمعية ميديف الفرنسية تعزيز الاستثمارات التحول الأخضر بمصر
  • وزيرة البيئة: نبحث فرص التعاون مع القطاع الخاص السويدي في دعم التحول الأخضر
  • وزيرة البيئة تبحث مع السفير السويدي تعزيز التعاون الثنائي في التحول الأخضر
  • نشرة المرأة والمنوعات| مايوة مي سليم وإطلالة ياسمين صبري يثيران الجدل.. تحذيرات جوية اليوم وعلاجات طبيعية لأحتقان الحلق
  • وزيرة البيئة: "مشروعك" يوفّر تسهيلات بنكية وإجراءات مرنة لتشجيع الشباب على البدء
  • وزيرة البيئة: مشاركة الشباب في وضع وتنفيذ السياسات المناخية ضرورة لتحقيق الاستدامة
  • وزيرة البيئة تفتتح جلسة القطاعات المشاركة بالاستراتيجية الوطنية للاقتصاد
  • وزيرة البيئة: الاقتصاد الدائري ضرورة وليس اختيارًا لتحقيق تنمية مستدامة