يمانيون../
تصاعدت حدة التوترات الأمنية والعسكرية في مدينة مأرب،اليوم تزامناً مع إحتدام الخلافات بين فرقاء العدوان.
وقالت مصادر محلية إن العشرات من قوات الأمن الخاصة الموالية للإصلاح والمدعومة من السعودية انتشرت في المنافذ الشرقية الجنوبية لمدينة مأرب، وكثفت نقاط التفتيش.
ولم يتضح بعد أسباب ودوافع التوترات الجديدة، وما إذا كانت تتعلق بمخاوف الإصلاح من هجوم مباغت للفصائل الموالية للإمارات على معقله الرئيسي، أم في إطار الصراعات مع قبائل وادي عبيدة.
وكان محافظ المرتزقة في مأرب سلطان العرادة، قد عاد إلى المدينة مؤخراً، بعد غياب قسري في السعودية، وذلك بالتزامن مع إرسال مليشيا طارق عفاش تعزيزات عسكرية إلى مأرب، ضمن تحركات لتسليم الملفين العسكري والأمني للفصائل الموالية للإمارات.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
استنفار بالمؤسسات التعليمية لاتخاذ تدابير وقائية بسبب “بوحمرون”
أعطت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تعليماتها للجهات المعنية باتخاذ التدابير الوقائية من داء الحصبة ( بوحمرون) في أوساط التلاميذ بالمدارس.
وأكدت المديرية الإقليمية للوزارة بتطوان، في مراسلة عاجلة، وجوب حث التلاميذ المشكوك في حالتهم الصحية المتبوعة بعوارض المرض بالتوجه عاجلا إلى أقرب مستوصف أو مستشفى لأخذ التدابير العلاجية الصحية.
وشددت على تتبع الحالات التي يشتبه في إصابتها عن كثب إلى حين الشفاء التام من المرض، وذلك للحد من انتشار المرض المعدي في أوساط المؤسسات التعليمية.