باير الألمانية: الأزمات القلبية لا تقتصر على فئة عمرية معينة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد جلال، إن رئيس صحة المستهلك بشركة باير الألمانية، إن الشركة تعمل بالشراكة مع وزارة الصحة من خلال حملة "قلبك أمانة" وتعمل على توعية المواطنين بضرورة وأهمية الاكتشاف المبكر لأمراض القلب في الوقت الحالي، لافتا إلى أن المبادرة تهدف إلى استغلال مواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا المختلفة.
وأضاف "جلال"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الثلاثاء، أن حرص رب الأسرة على أن يكون بصحة جيدة، وبنفس الإنتاجية هو أهم شيء للأسرة المصرية، لأنه هو من يعول الأسرة بشكل كامل، وحملة "قلبك أمانة" تساعد على ذلك.
وتابع رئيس صحة المستهلك في شركة باير الألمانية، أن نسبة التدخين في مصر مرتفعة بشكل كبير، ويوجد نسبة مرتفعة في السمنة لدى المواطنين في مصر، خاصة في ظل الجلوس بشكل كبير في المنزل بسبب الهواتف المحمولة.
واستكمل، أن الحملة تعمل من خلال لفت نظر المواطن، على أنه قد يتعرض لأمراض القلب في حال عدم العمل على نفسه في عوامل معينة، لافتا إلى أن الشباب أصبح تتعرض لأزمات قلبية هي الأخرى في الوقت الحالي، فالفئات العمرية التي تتعرض لأزمات القلب لم تعد منحصرة في فئة كبار السن فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باير الألمانية الصحة وزارة الصحة محمد جلال برنامج على مسئوليتي
إقرأ أيضاً:
أبي أوصى بالحج عنه ولكن التكاليف مرتفعة فماذا أفعل؟.. الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال، يقول سائله: "أن أبي أوصى أن نحج عنه ولكن تكاليف الحج كبيرة علينا فماذا نفعل؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن من أوصى بالحج بعد وفاته، وكان مستطيعًا ماليًا وجسديًا في حياته لكنه لم يؤد الفريضة، فإن تنفيذ هذه الوصية واجب شرعًا في حدود ثلث التركة.
أمراض تبيح الفطر.. هل الصداع وألم البطن منها؟ | الإفتاء تجيب
هل يتم احتساب زكاة الفطر بسعر كيلو الحبوب عند التاجر؟.. الإفتاء تجيب
هل تتضاعف الحسنات والسيئات في شهر رمضان؟.. الإفتاء تجيب
هل تبطل حقن الفيتامينات الصيام؟.. الإفتاء تكشف المعيار الحاسم
وأوضح أنه إذا كانت تكاليف الحج تُغطى من ثلث التركة، فيجب على الورثة تنفيذ الوصية دون اعتراض، أما إذا تجاوزت التكاليف ثلث التركة، فيمكن استكمالها بتبرع أحد الورثة أو أي شخص آخر، ولكن في حال رفض بعض الورثة التبرع من أموالهم الخاصة، فلا يُجبرون على ذلك، ويظل تنفيذ الوصية متوقفًا على حدود الثلث فقط.
وأضاف أن توزيع التركة يتم بعد سداد الديون، ثم تنفيذ الوصية في حدود الثلث، وبعدها تُوزع بقية التركة على الورثة الشرعيين، مؤكدا أن الاعتراض يكون فقط على المبلغ الزائد عن الثلث، بينما لا يجوز رفض تنفيذ الوصية إذا كانت ضمن هذه الحدود.