جويل مردينيان تسحر العيون بفستان يبرز أنوثتها
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
خطفت الإعلامية اللبنانية جويل ماردينيان الأنظار فى أحدث جلسة تصوير جديدة لها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام.
وبدت خبيرة التجميل اللبنانية بإطلالة انثوية، حيث ارتدت فستان قصير فوق الركبة، دون أكمام باللون الأسود، عكس قوامها الممشوق والوشم المرسوم على ذراعيها، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
واعتمدت جويل تسريحة شعر ناعمة تناغمت مع إطلالتها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية تناغمت مع لون بشرتها مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء في عينيها ولون النود في الشفاه.
جويل ماردينيان
جويل ماردينيان من مواليد 27 نوفمبر 1977، هي مذيعة لبنانية تقدم برنامج «جويل» على قناة أم بي سي. كانت سفيرة لماركة Max factor بالشرق الأوسط والخليج ثم قامت بإنتاج ماركة ماكياج خاصة بها وتحت اسمها الشخصي Joelle.
الحياة الشخصية
تزوجت مرتين: أولى من والد ابنها بايلي وتزوجت مرة ثانية في 2010 من رجل الأعمال اللبناني كمال قدورة والد ابنتها ايلا صوفيا، ومؤخرا تبنت طفلا اسمته نايثين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG ٢٠٢٣٠٩١٢
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بأن التفاوض الشخصي أقوى من 10 آلاف صحفي هو إهانة للجمعية العمومية
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، دون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.