قدمت الإعلامية دينا رامز، خالص التعازي للأشقاء في ليبيا و المغرب، بعد إعلان مصر الحداد لمدة 3 أيام بسبب العاصفة دانيال التي ضربت ليبيا وزلزال المغرب.

وأضافت دينا رامز، خلال تقديمها حلقة اليوم من برنامج "ست الستات" المذاع على شاشة صدى البلد، أن الرئيس السيسي يؤكد تضامن مصر حكومة وشعبا مع أشقائنا في ليبيا في مصابهم الأليم، وتمنيه الشفاء العاجل للمصابين بليبيا ومرور هذه الأزمة سريعا.

وأوضحت دينا رامز، أن إعصار دانيال تسبب في إصابة مئات من الضحايا بليبيا، مع تدمير شرق ليبيا، لافتة إلى أن مدينة دارنة اختفى ربعها تقريبا من أثر إعصار دانيال، وهذا بجانب الزلزال الذي أصاب المغرب.

قلبنا معاكوا

وعقبت: "قلوبنا معكم وربنا يعدي هذه المأساه على كل خير، كلنا حزانى في مصر على ما حدث بليبيا والمغرب". 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ليبيا المغرب مصر العاصفة دانيال زلزال المغرب الرئيس السيسي إعصار دانيال

إقرأ أيضاً:

مخاوف رجال أعمال ومسؤولين إزاء استدعاءات جديدة للفرقة الوطنية في ملف "اختلاسات دانيال"

رغم قرار قاضية التحقيق في الغرفة الخامسة بقسم جرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بالرباط، القاضي بإحالة ملف « اختلاسات دانيال » على غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالرباط والشروع في محاكمته، لا يزال الخوف والترقب  يسود  وسط من تشتبه في علاقتهك مع المتهم الرئيسي في الملف.

وأفاد مصدر موقع « اليوم24″، بأن الاستدعاءات الجديدة للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أظهرت أن الملف لازال مفتوحا في مرحلة البحث التمهيدي، خاصة وأنه تم الاستماع لمشتبه فيهم مؤخرا لمدة ساعات طويلة، مما ينذر  بالإعلان عن فتح متابعات جديدة في ملف الاختلاس وتبديد أموال عمومية.

وتضع كثير من الشخصيات والفعاليات وخاصة بتطوان، يدها على قلبها، كما تزداد مخاوف رجال أعمال ومسؤولين وسياسيين كانوا على علاقة بمدير فرع الاتحاد المغربي للأبناك (UBM) في تطوان، بسبب رفع السرية عن محاضر التحقيق والاستماع، مما سيكشف في أول جلسات محاكمته عن تفاصيل بذلت جهود كبيرة حتى تظل طي الكتمان.

وأكد المصدر نفسه أن ملف « اختلاسات دانيال » لم تتوقف الأبحاث والتحقيقات فيه بعد، إذ لا يزال قسم مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، يقوم بتتبع خيوط الأموال المختلسة منذ شهر ماي الماضي في عمليات مركبة ومعقدة.

وأوضح أنه من المفترض أن يعرف الملف الاستماع لأطراف أخرى مما ينذر بملاحقات قضائية جديدة في الملف الذي هز المغرب سنة 2024، حيث تجاوزت المبالغ المختلسة من الوكالة البنكية في تطوان حسب تقارير أزيد من 30 مليارا.

ويعد ملف « اختلاسات دانيال » واحدا من الملفات المثيرة التي تلقتها محكمة جرائم الأموال بالرباط، إذ أن المتابع في حالة اعتقال يعد من أبرز الشخصيات السياسية والرياضية في تطوان، كما يعتبر علبة سوداء لكثير من رجال الأعمال والمسؤولين والسياسيين قبل أن يسقط بتهم جنائية تتعلق بجرائم مالية.

كلمات دلالية اختلاسات دانيال بنك تطوان تطوان دانيال زيوزيو

مقالات مشابهة

  • إسبانيا تعزز علاقاتها التجارية مع المغرب بفتح خط بحري جديد بين طنجة المتوسط وهويلفا
  • “قلوبنا أقرب” | فرق صناع الخير يجوبون المحافظات لتوزيع كراتين رمضان
  • الصناعات الغذائية: شهداء الوطن أحياء في قلوبنا وهم رمز العزة والكرامة
  • الشركات الأمريكية تقتحم الصحراء..ستارلينك والمغرب شراكة استراتيجية في الصحراء المغربية
  • زامير يٌقيل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري من منصبه بعد ضغوط سياسية
  • مجموعة العمل الدولية: المحاسبة عن الجرائم ضرورية للعدالة والسلام بليبيا
  • مخاوف رجال أعمال ومسؤولين إزاء استدعاءات جديدة للفرقة الوطنية في ملف "اختلاسات دانيال"
  • إنشاء منصة رقمية لتعزيز الاستثمار بين مصر والمغرب
  • إقالة المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري من منصبه
  • حكاية قابيل وهابيل.. خلاف الأشقاء ينتهي بطعنة في جنوب القاهرة