المناخ الزراعي: العالم في بداية التغيرات ولم يشهد الكوارث الحقيقية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قدم الدكتور شاكر أبو المعاطي، رئيس قسم الأرصاد بالمناخ الزراعي، التعازي للأشقاء في ليبيا والمغرب، متابعا أننا خرجنا من الاحتباس الحراري للغليان الحراري بحسب تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة.
وتابع شاكر أبو المعاطي، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار"، أن الكوكب لازال في بداية التغيرات المناخية ولم يشهد بعد الكوارث الحقيقية .
وتابع: "ننادي ولا أحد يسمع الكلام والرئيس السيسي نادى كثيرا بالتخفيف والتمويل.. من إنجازات مؤتمر المناخ بشرم الشيخ إنشاء صندوق الأضرار والخسائر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي تغيرات المناخ التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
سيمون تكشف عن معايير الجاذبية الحقيقية: قوة داخلية وروح شفافة تتحدى الزيف
عبر منشور طويل ومؤثر على حسابها الرسمي على "فيسبوك"، شاركت الفنانة سيمون رؤيتها الخاصة حول الجاذبية الحقيقية للمرأة. بعيداً عن المعايير التقليدية والمظاهر السطحية، قدّمت سيمون وصفاً عميقاً للمرأة الجذابة، ووصفتها بأنها تلك التي تمتلك توازناً داخلياً، وتتصالح مع ذاتها بكل صدق وشفافية، رافضة التزييف أو الاستسلام للظروف.
امرأة صامدة في وجه الصعاب
في رسالتها، أشارت سيمون إلى أن المرأة الأكثر جاذبية هي تلك التي خاضت معارك الحياة بمفردها، تحملت الخذلان والصدمات دون أن تظهر للعالم بصورة الضحية. لم تبحث عن شفقة أو تعاطف، بل كتمت أوجاعها واعتمدت على الله وحده في طلب القوة. ووصفت هذه المرأة بأنها كطائر العنقاء الذي يولد من رماده ليحلق من جديد، متحديةً كل ما واجهته من آلام وخيبات.
الجاذبية... نور ينبع من الداخل
وأكدت سيمون أن جاذبية المرأة الحقيقية لا تُشترى بأموال الدنيا ولا تُصنع بالتجميل أو الخضوع لمعايير الجمال الزائفة. بل هي هالة نور تنبع من أعماق الروح، روح شفافة ترفض الزيف والتصنع، وتعكس شخصية أصيلة تجعلها محط أنظار الجميع. وأضافت أن المرأة الجذابة هي من تستطيع المزج بين قوتها وشراستها في مواجهة الحياة وبين رقتها وحنانها الذي لا ينضب.
قوة تصنع من الألم جسراً للعبور
المرأة التي تحدثت عنها سيمون ليست فقط صامدة، بل أيضاً مبدعة في تحويل آلامها إلى أدوات للارتقاء. فهي، كما وصفتها، تصنع من أصعب لحظات حياتها سلماً تصعد به إلى قمم جديدة، وتخرج من مخاضات الحياة كفراشة ملونة لا تقبل إلا بجنة تستحقها.
رسالة تحمل إلهاماً لكل امرأة
اختتمت سيمون رسالتها بتأكيد أن الجاذبية ليست مجرد مظهر خارجي أو تعويذة قبُول، بل هي انعكاس لروح حقيقية ونقية، تنبع من الداخل ولا تخضع لأي زيف أو تصنع. واعتبرت أن المرأة التي تتعلم التحليق وحيدة كالصقر، وتخلق من معاناتها فرصاً للنهوض، هي من تستحق أن تكون نموذجاً يُحتذى به في القوة والجاذبية.
مغزى الرسالة
رسالة سيمون لم تكن مجرد كلمات، بل دعوة صريحة لكل امرأة لتؤمن بنفسها وبقوتها الداخلية، وأن تدرك أن الجاذبية الحقيقية ليست في ما نراه، بل في ما نشعر به ونلتمسه من نور ينبعث من الروح. تصريحاتها تحمل بعداً عميقاً يعكس رؤيتها الإنسانية والفنية، ويؤكد على أهمية الأصالة والتصالح مع الذات في عالم مليء بالمظاهر الزائفة.