ضياء رشوان: لا تستطيع دولة مهما كانت مواجهة الكوارث الطبيعية بمفردها
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قدم الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، أحر التعازي للشقيقتين ليبيا والمغرب، في ضحايا الكوارث الطبيعية التي ضربت البلدين الأيام الماضية وخلفت آلاف الضحايا والمصابين والمفقودين وأضرار مادية بالغة.
وأضاف ضياء رشوان، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق في برنامج "حديث الأخبار" على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه لا توجد أي دولة مهما كانت متقدمة أن تواجه بمفردها تداعيات أي كارثة طبيعية، ولا بد من الجميع أن يتكاتف في هذا الظرف ويساعد الدول على تخطي هذه الآثار.
وأكد ضياء رشوان، أن مصر تحركت بسرعة لمساعدة الدولتين الشقيقتين، لاعتبارات مختلفة، أهمها قرب مصر من ليبيا مكانا ومن المغرب ثقافة، وقيام مصر بمهامها تجاه أشقائها في الأزمات والكوارث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الصحفي ضياء رشوان الحوار الوطني الكاتب الصحفي ضياء رشوان الكوارث الطبيعية المنسق العام للحوار الوطني ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
الناطق الرسمي باسم الحكومة: الإمارات شريك رئيسي في جريمة العصر بالسودان مهما كذبت
قال وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الأستاذ خالد الأعيسر، إن حكومة أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة تمارس أسوأ أشكال التضليل، حيث تعمدت تزييف الحقائق بما يخدم مصالحها، مما دفعها إلى التحالف مع ميليشيات الدعم السريع الإجرامية التي ارتكبت جرائم إبادة جماعية في دارفور وعدد من المدن والولايات السودانية وبذلك أصبحت، وما تزال، شريكًا رئيسيًا في جريمة العصر التي شهدها السودان، بعد أن تلطخت أياديها بدماء السودانيين، وهو ما يستوجب ملاحقتها قضائيًا ودوليًا باعتبارها طرفًا رئيسيًا في هذه الجرائم التي يجرمها القانون الدولي.وأشار الأعيسر، في بيان نشره على منصة إكس السبت، إلى أنه في 29 سبتمبر 2024، أصدرت حكومة أبوظبي بيانًا كاذبًا انتشر على نطاق واسع، زعمت فيه أن الجيش السوداني استهدف مقر سفيرها في الخرطوم. غير أن جنود القوات المسلحة السودانية، بعد طرد ميليشيا الدعم السريع المتمردة من تلك المنطقة، أكدوا أن مقر السفير في الخرطوم لم يتعرض لأي أذىً، خلافًا لما روّجت له حكومة أبوظبي.وأضاف الأعيسر أن هذا يُعد دليلًا جديدًا وواضحًا على أكاذيبها وتورطها في حرب السودان بأشكال متعددة، شملت الدعم المالي، وإرسال الأسلحة، واستخدام المسيرات الانتحارية والاستطلاعية، فضلًا عن جلب المرتزقة الذين ارتكبوا جرائم بحق الشعب السوداني.وختم بقوله: “لقد كذبت حكومة أبوظبي مرات ومرات، وهذا دأبها في حرب هي شريكة فيها، لكن الحقيقة، مهما حاولت طمسها، ستظل باقية وستظهر ولو بعد حين”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب