هل يحكم ترامب أمريكا من خلف القضبان.. تعليق إنجي أنور على المحاكمة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تساءلت الإعلامية إنجي أنور من خلال برنامج مصر جديدة قائلة "هل يحكم ترمب من خلف القضبان" مضيفة أن نائبة الرئيس الأمريكي كمالا هارس تريد محاكمة الرئيس الجمهوري دونالد ترمب عما حدث في ٦ يناير ٢٠٢١ وهو الهجوم على الكونجرس لتثبيت نتائج الانتخابات الرئاسية بفوز جو بايدن في انتخابات نوفمبر ٢٠٢٠ وحينها شنت انصار ترامب هجوما على الكونجرس مما اعتبروه الأمريكان هو اسوء يوم في تاريخ أميركا الجديد.
وأضافت أنور خلال برنامج" مصر جديدة" المذاع على فضائية etc مساء يوم الثلاثاء، أن انصار وداعمي ترامب كانوا معتقدين ان الانتخابات الأميركية اتسرقت لصالح الديمقراطيين.
وتابعت: الرئيس ترامب متهم في أربعة تهم رئيسية التهمة الأولى هي شراء الصمت فهي تهمة توجد في القانون الأمريكان وتم طرح هذه التهم أمام القضاء عام ٢٠١١ وحينها شرع القانون أنه لا يمكن إثبات مثل هذه التهمة على ترامب، والتهمة الثانية وهي اصطحابه لوثائق سرية من البيت الأبيض إلى منزلة في فلوريدا وبذلك يكون قد انتهك الدستور الأمريكي، وقد قامت الأجهزة الأمريكية بتفتيش في قصره بفلوريدا ولاقت مئات الوثائق التي تبرهن على اصطحاب ترامب للوثائق بطريقة غير شرعية.
وعلقت: فوز ترامب في انتخابات ٢٠٢٥ ليست بعيدة، لأن الدستور والقوانين الأميركية لا تمنع ترامب من الترشح في منصة البيت الأبيض حتي لو كانت هناك اتهامات قضائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديمقراطيين ترمب جو بايدن انتخابات نوفمبر الكونجرس انجي انور البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
السويديون يطلقون حملة مقاطعة للسلع الأميركية رداً على سياسات ترامب
مارس 8, 2025آخر تحديث: مارس 8, 2025
المستقلة/- ظهرت سلسلة من حركات المقاطعة ردًا على التغييرات الأخيرة في السياسة الأمريكية، بما في ذلك قرار واشنطن بوقف الدعم لأوكرانيا والإعلان عن التعريفات الجمركية على أوروبا.
في السويد، اكتسبت العديد من مجموعات الفيسبوك التي تدعو إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية عددًا كبيرًا من المتابعين بسرعة. جمعت إحدى المجموعات، “Boykot varer fra USA”، ما يقرب من 67000 عضو، بينما تضم مجموعة أخرى، “Bojkotta varor från USA”، أكثر من 70000 عضو.
تحث المجموعات الأعضاء على التوقف عن شراء المنتجات الأمريكية الرئيسية، بما في ذلك تيسلا مكدونالدز وكوكاكولاو نيكي، والتوقف عن استخدام خدمات مثل نيتفلكس غوغل.
قالت جانيك كوهينور، مؤسسة مجموعة Bojkotta varor från USA، إنها شعرت بأنها مضطرة للقيام بشيء ما على الرغم من كونها مواطنة سويدية.
وقالت: “عندما لا أستطيع التصويت في الانتخابات الأمريكية أو التظاهر في شوارع الولايات المتحدة، أشعر أنني يجب أن أفعل شيئًا”.
على الصفحة، يشارك الأعضاء توصيات بشأن الخيارات البديلة للسلع والخدمات الأمريكية، ولكن بالنسبة للبعض، فإن إجراء التبديل ليس واضحًا كما قد يبدو.
قال أحد المتسوقين السويديين: “إنه أمر صعب لأن كل شيء له تأثير أمريكي. لذا فهو صعب للغاية. إذن يجب مقاطعة كل شيء تقريبًا”.
وقال متسوق آخر إنه فهم المبادرة لكنه اعترف بأنه قد يكون من الصعب إقناع الناس بالانضمام إليها “لأنك تذهب وتتسوق كالمعتاد وقد لا تفكر دائمًا في مصدرها”.
وقالت كوهينور إنها تعرضت لانتقادات بسبب إنشاء مجموعة الحركة على فيسبوك، المملوكة لشركة التكنولوجيا الأمريكية ميتا.
“ليس لدينا بديل أفضل”، هكذا قال مؤسس المجموعة. “إن الأمر يتعلق بجمع الناس معًا وإنشاء حركة. أعتقد أنه يتعين عليك التغيير تدريجيًا مع ظهور البدائل”.