ضياء رشوان: لا تستطيع أي دولة مواجهة الكوارث الطبيعية بمفردها
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قدم الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، أحر التعازي للشقيقتين ليبيا والمغرب، في ضحايا الكوارث الطبيعية التي ضربت البلدين الأيام الماضية وخلفت آلاف الضحايا والمصابين والمفقودين وأضرارا مادية بالغة.
ضرورة تكاتف الدولوأضاف «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق في برنامج «حديث الأخبار» على شاشة «إكسترا نيوز»، أنه لا توجد أي دولة مهما كانت متقدمة أن تواجه بمفردها تداعيات أي كارثة طبيعية، ولا بد من الجميع أن يتكاتف في هذا الظرف ويساعد الدول على تخطي هذه الآثار.
وأكد أن مصر تحركت بسرعة لمساعدة الدولتين الشقيقتين، لاعتبارات مختلفة، أهمها قرب مصر من ليبيا مكانا ومن المغرب ثقافة، وقيام مصر بمهامها تجاه أشقائها في الأزمات والكوارث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضياء رشوان الحوار الوطني ليبيا إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
متي سيتم اعتقال “نتنياهو” و"جالانت" ؟
تلتزم الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية، بتنفيذ قرار اعتقال رئيس وزراء لكيان الصهيوني ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، إذا وطأت قدمهما أرض أي دولة من الـ 124 .
وفي حالة عدم تنفيذ أي دولة لأمر الاعتقال، فإن العقوبة ستكون مجرد لفت النظر الدبلوماسي، مثل إحالة دولة ما إلى جمعية الدول الأطراف في المحكمة الجنائية الدولية، وفي نهاية المطاف إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وتشمل قائمة أعضاء المحكمة الجنائية الدولية، جميع دول الاتحاد الأوروبي إلى جانب المملكة المتحدة وكندا واليابان والبرازيل وأستراليا، بينما إسرائيل ليست عضوة في المحكمة وكذلك الولايات المتحدة.
معاهدة المحكمة الجنائية الدولية
نتنياهو وجالانت، معرضون للاعتقال إذا سافروا إلى دولة موقعة على معاهدة المحكمة الجنائية الدولية، وهو ما قد يؤثر على عمليات سفرهم في الفترة المقبلة.
وفي وقت سابق اليوم، ناشد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، الخميس، جميع الدول الأطراف بالوفاء بالتزاماتها بموجب نظام روما الأساسي، مشيراً إلى أن المحكمة تعتمد على تعاون الدول في هذا الموقف.
ورحب خان بالتعاون مع الأطراف غير الحكومية في العمل نحو المساءلة واحترام القانون الدولي، معرباً عن شعوره بالقلق بشأن تقارير تتحدث عن تصاعد العنف وتقلص وصول المساعدات الإنسانية، واستمرار تزايد مزاعم ارتكاب جرائم دولية في غزة والضفة الغربية المحتلة.